فن التعامل مع الجــــــــــــيران
أشكرك على النقل
ألف شكر لكـ ِ أختي الكريمه ** شااااذوران ** على الموووضوع المفيد …
ودمتِ بــ خير …
فعلاً .. الجار حقه عظيم .. وفي الحديث .. " مازال رسول الله يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه " يعني يكون له حق حتى في ~ الورث ~ …!!
شكراً لك ِ
( )
ْ
ْ
ْ
ودايما امي الله يحفظها تقول النبي عليه الصلاة والسلام وصى على سابع جارررررررررررررر.
الجار حقه عظيم وكلماتك هذه ذكرتني بما يجب علي أن افعله.
انا لا احتك بجاراتي إلا فيما ندر
وإذا حصل ذلك
فإني اعمالهن ببعض النقاط اللتي ذكرتها،،،
فشكرا لك اختي عالتذكير وجزاك الله عنا خير الجزاء.
محبتك في الله:دنيا الألم.
لونظرتي الى أغلب حال الناس في المجتمع اليوم
منهم من لايعرف اسم جاره ولايسلم عليه
, هذا وإن لم يخلو من المشاكل البسيطه ..
و زادك من فضلِه و منه و كرمه .
حال الجيران اليوم مؤسف!!
لا أحد يسلم على الآخر ولا أحد يسأل عن الآخر,وربما حتى لا يعرف اسمه؟!
لا أعلم لماذا كل هذا التجافي!!
بالنسبة لي لا أجد للحياة أي طعم أو قيمة إن لم أكن متواصلة مع الأقرباء والجيران والأصدقاء.
لا أنكر أننا ربما نتعرض للإساءة من بعض الجيران,لكن هذا لا يعني أن نقاطعهم ونغلق الباب على أنفسنا.
والله مهما كان الجار قاسٍ أو لا يراعي قيمة الجار إلا أنه مع الإحسان ودوام السؤال تتغير أحواله,أقولها والله عن تجربة..
لي من الجيران عدد لا بأس به وأزورهم باستمرار وأسأل عنهم وبعض الجارات كانوا متهاونات في الصلاة وفي الحجاب وعندهن الكثير من المخالفات الشرعية وأخلاقهن للأسف سيئة جداً ومنذ أن أدخل منازلهن لا أسمع غير اللعن والكلام القبيح,ومع النصح بطريقة غير مباشرة تغيرن كثيراً ولله الحمد..
وتحسنت معاملتهم لنا كثيراً..
كذلك أطفال الجيران لا يخرجون من منزلنا إلا في ساعات متأخرة من الليل بالرغم من عدم وجود أطفال في منزلنا!!
إلا أننا نترك لهم الحرية في اللعب فيجدون راحتهم عندنا,ويتغدون معنا ويتعشون معنا وكأنهم من أفراد العائلة!
وكثيراً ما يقلن لي صديقاتي عندما يتصلن بي منزلكم كأنه روضة
أو يظنون بأني خارج المنزل!!
شعور جميل عندما تشعر بأنك وجيرانك عائلة واحد وجسد واحد,عندما نحتاج إليهم نجدهم وعندما يحتاجون لنا يجدونا,لا تكلف في المعاملة بيننا ولا حواجز تعيق التعامل بيننا..
أتمنى أن الكل يتفد أحوال جيرانه ويسأل عنهم ففي ذلك الأجر الكثير..
شكرأً جزيلاً شاذروان..
لكن عظيم الشكر على ردودكن..
وإن كان للجار من واجبات فله أيضا من الحقوق علينا
ولقد وصانا بذلك ديننا الحنيف ..
ومع ذلك نجد الكثير يحيدون عن هذه الحقوق ،بل نجد أناس
يتوهمون أن الجيران هم أعداء لا بد من تجنبهم وعدم الإحتكاك
بهم بأى وسيله كانت.
وإن كان أعظم درجات الإيمان هى مراعاه هذه الجيره فى
تعاملاتنا وعلاقاتنا نجد الكثير يغفل عن هذه الأجور العظيمه من الحسنات.
و لأننا بادئ ذى بدء نشكل فى هذا المجتمع مجموعه من الأسر
فإن سلمت علاقاتنا أصبحنا مجتمع سليم