تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيف نبدأ بإدخال الوجبات إلى غذاء الطفل؟

كيف نبدأ بإدخال الوجبات إلى غذاء الطفل؟ 2024.

  • بواسطة
بعد أن يجتاز الطفل الأشهر الثلاثة الأولى من حياته، فإن مرحلة جديدة من هذه الحياة تبدأ، إذا كان سليم الجسم، فلا تعود حاجته إلى الغذاء مقتصرة على الحليب وحده، وإنما تتعدى ذلك إلى وجبات منوعة غنية، تسير به في طريق النمو بخطوات تتناسب مع قدرته الطبيعية على هذا النمو. ولذا فلا بد من توجيه كثير من العناية والاهتمام إلى هذه المرحلة الجديدة من حياة الطفل، واختيار أنواع غذائه بشكلٍ يحقق الفائدة المرجوة على الوجه الأكمل.
إن طريقة مواجهة مرحلة الوجبات في حياة الطفل، تقلق كثيراً من الأمهات، ولا سيما في المرة الأولى، فهن لا يفتأن يتساءلن:
– كيف نبدأ بتطبيق المرحلة الغذائية الجديدة؟
– متى يجب أن نزيد عدد الوجبات أو ننقصها؟
– متى يجب أن يحدث ذلك، وكيف تتم إضافة الأنواع الجديدة من الطعام؟
– كيف نحمل الطفل على قبول هذا التغير الجذري في أسلوب غذائه، وماذا نفعل إذا لم يتجاوب معها؟
وهناك الكثير من هذه الأسئلة التي يتلقاها الأطباء من الأمهات الصغيرات كل يوم.
ويزيد في قلق هؤلاء الأمهات، حصولهن – في بعض الأحيان – على إجابات متناقضة، مما يسبب لهن قلقا وحيرة، تثيران إشفاقهن على أطفالهن.
وبالرغم من أن الطفل ما زال في الأشهر الأولى من عمره، إلا أنه منذ البداية يملك ذوقه الخاص، وشخصيته الخاصة، ومزاجه الذي يثير شهيته مرة، أو يجعل هذه الشهية تصد عن الطعام مرة أخرى، وهذه كلها نقاط يتوجب على الأم أن تأخذها بعين الاعتبار عندما تبدأ بتغذية الطفل بأكثر من الحليب.

إن المرحلة الجديدة تبدأ – كما ذكرنا – من الشهر الثالث. وفي هذا الشهر يجب البدء بإعطاء الطفل "المغلي الأول". فعدد وجباته تكون سبعاً، ست منها للحليب، والسابعة للمغلي. ويصنع هذا المغلي من ملعقة قهوة من طحين القمح، أو أي نوع آخر من الطحين الذي يصنع لهذه الفترة ولهذه الغاية بالذات، ويباع في الصيدليات، وإذا كان الطفل يعاني من الإمساك، فمن الخير أن يُعطى "مغلي طحين الشعير"، وأما إذا كان يشكو من الإسهال فيُعطى مزيجاً من طحين القمح وكريما الأرز.
ويُخلط الطحين بقليل من الماء (بقدر ملعقتين)، ثم يضاف الحليب الساخن، ويكون محلّى أو غير محلّى وفق تركيب الطحين المستعمل، ثم يوضع على نار هادئة لمدة خمس دقائق، وبهذا نحصل على حساء سائل صالح للامتصاص بوساطة المصاصة. وإذا كان الحليب المستعمل محفوظاً، يهيَّأ المغلي، ثم يُمزج – بعد الغلي- بالحليب المحفوظ، مسحوقاً كان أم مكثفاً، ثم يوضع في المصاصة ويعطى للطفل.
ويفضل أن يتناول الطفل هذه الوجبة ظهراً، وفي وجبة رئيسية، ومن الخير أن يتعود على تناول وجبته الرئيسية في هذا الموعد. أما في الشهر الرابع، فتضاف وجبة ثانية من المغلي، بينما تنقص وجبات الحليب بحيث يصبح طعامه مؤلفاً من وجبتي مغلي وأربع زجاجات من الحليب.
ومن الطبيعي أن تزاد كمية الوجبة قليلاً في الشهر الرابع، بحيث تصبح 130 غراماً. ويستحسن أن نبدأ، مع بداية الشهر الرابع، بإعداد معدة الطفل للتعود على نظام الخمس وجبات في اليوم، فذلك أدعى لراحة الأم، على أن يحدث ذلك دون إنقاص المردود الغذائي المنشود، فنبدأ بزيادة كمية الطحين حتى تصل إلى 170 غراماً للوجبة الواحدة، فيصبح النظام وجبتي مغلي وثلاث زجاجات حليب فقط، بحيث يفصل بين الوجبة والأخرى زمن لا يزيد عن ثلاث ساعات ونصف الساعة.
ومع بداية الشهر الخامس، نبدأ بإطعام الطفل حساء الخضار، ويكون ذلك باستبدال إحدى وجبتي الطحين بوجبة من حساء الخضار، تحضر على الشكل التالي: 130 غراماً من مغلي الخضار، 50 غراماً من الحليب، ملعقة من الخضار المهروسة، ملعقة من الطحين، أرز، زبدة، وقليل من الملح. تغلى الخضار في كمية كافية من الماء لمدة ساعتين ثم تضاف المقادير الأخرى الواردة آنفاً. وهناك بعض الأطفال الذين يستسيغون حساء الخضار بالسكر بدلاً من الملح، وآخرون لا يتقبلونه لا بالسكر ولا بالملح، ولذا نبدأ بتعويدهم على مذاق الخضار بإعطائهم ملعقة قهوة من مسحوق البطاطا أو الجزر، أو الخضار النيئة مضافة إلى المغلي، أو وحدها، ويمكن الحصول على الخضار المسحوقة معبأة بعلب تباع في الأسواق، أما موعد إعطائها للطفل فهو قبل وجبة الظهر المؤلفة من المغلي.
ومع بدئنا بتعويد الطفل على تناول الخضار، نبدأ بتعويده على تناول الطعام من الملعقة، فنبدأ بالتدرج في تحويل المغلي السائل إلى قوام متماسك بعض الشيء، وذلك بأن تكون وجبة المسحوق مؤلفة من البطاطا في ثلثيها، ومن الجزر في الثلث الأخير. وهكذا يصبح غذاء الطفل مؤلفاً من خمس وجبات هي: وجبتان من المسحوق (180 غراماً) وثلاث زجاجات من الحليب. ولا بأس من أن نضيف إلى وجبة الظهر نصف موزة نيئة مهروسة جيداً، أو مسلوقة، ومضافاً إليها السكر، أو نصف تفاحة مبشورة.
أما في الشهر السادس، فإن تغييراً جوهرياً يجب أن يدخل على نظام التغذية، فمن جهة ندخل البيض واللحم إلى الوجبات، ومن جهة أخرى نخفض عدد الوجبات إلى أربع. واللحم المقصود هو "عصير اللحم" وطريقة تحضيره هي أن نأتي بعصير لحم البقر أو الضأن المحمص المضغوط أو المدمي (أي قليل النضج) ونمزجه بالمسحوق بنسبة ملعقة قهوة واحدة أربع مرات في الأسبوع.
أما البيض فيسلق سلقاً جيداً ثم يخلط بالمسحوق بنسبة ملعقة قهوة واحدة، ثم ملعقتين مرتين في الأسبوع، وننتقل بالطفل إلى نظام الأربع وجبات بأن نلغي وجبة الحليب التي تعطى للطفل. ولكي يكون الراتب الغذائي كافياً في الوجبات الأخرى تكون تقريبا على النحو التالي:
– في الصباح: مغلي مؤلف من مائتي غرام حليب، مع ملعقة حساء من الطحين.
– الساعة العاشرة: عصير فاكهة.
– ظهراً: مسحوق الخضار مع عصير اللحم أو صفار البيض. أما الحلوى فهي تفاحة مبشورة، أو موزة مهروسة ومحلاة، ومربى.
– الساعة الرابعة: مائتا غرام من الحليب مع قطعة بسكويت.
– مساءً: مغلي كالصباح يدخل فيه حساء الخضار.
ويبدأ الدور الأخير في تطور نظام التغذية، ما بين الشهر السابع والشهر الثاني عشر، فيحل اللحم محل عصير اللحم بمقدار 30-50 غراماً تقريباً، يضاف إلى مسحوق الخضار ظهراً، ويمكن الاستعاضة عن اللحم بالسمك الأحمر، أو صفار البيض المسلوق أو البرشت ، وكذلك تضاف إلى هذه الوجبة قطعة من اللبن المصفّى أو نصف زبدية من اللبن الرائب، بالإضافة إلى الفاكهة. وفي المساء يستعاض عن المغلي بحساء الخضار ويكون سميكاً مع المعكرونة أو الطحين، ويعطى الطفل حلوى الظهيرة كالفاكهة المبشورة أو الفاكهة "الخشاف"، أو المربى، وتظل وجبة المغلي الصباحية كالمعتاد، وفي الساعة الرابعة يعطى الطفل حليباً مع قطعة من الكاتو الجاف، وفي الساعة العاشرة يعطى عصير الفاكهة. ويرتفع محتوى الوجبات إلى 225 غراماً تقريباً لكل وجبة.
ويجب الانتباه هنا إلى ضرورة عدم إعطاء الطفل كثيراً من الخضار إذا وجدناه يقبل عليها بشهية خوفاً من حدوث حالة بسيطة من التهيج المعائي.
ولا بد من التنويه بأن هذا النظام الذي يتدرج فيه الطفل من ست زجاجات من الحليب إلى أربع وجبات منوعة خلال تسعة أشهر، إن هذا النظام يجب أن يكون مرناً، يضع ذوق الطفل وحالته الصحية موضع الاعتبار، فليس ضرورياً تطبيقه حرفياً وبحذافيره، فليست هناك "خطوط عريضة" للموضوع تستطيع كل أم أن تختار وفقها ما تراه ملائماً لطفلها. فهذا النظام قد وضع للأطفال بصورة عامة، والمفروض أن جميع الأطفال يتقبلونه، فإذا ما وجدنا منهم إعراضاً عن بعض أجزائه فيجب ألا نقسرهم على ما لا يريدون، وللطبيب – على أية حال – الكلمة الحاسمة في الموضوع –

(د. أحمد شيشاني – البوابة).

عروس مشكوره اختي على المعلومه
السلام عليكم

اشكرك على هذا الجهد حبيبتي ام غاده… و ادعوا الله ان يثيبك و يجزل لك العطاء لقاء ما قدمتيه من مشاركات هادفه و قيمه و شيقه عروس

و ان شاء الله الجميع يستفيد من موضوعك المميز هذا عروس

اختك

ام نوره

خفوق القلب(u)

ام نوره(u)

مشكورين على ردودكم الحلوه(u)

اختكم : ام غاده(u)

مشكور:salam:
تسلمين ورده حمرا على مرورك …
أختي الفاضلة أم غادة
أشكر لكم جهودكم، و أرجو السماح لي بهذا الرد المتواضع:
لقد كانت المعلومات الواردة في البرنامج المذكور متبعة من قبل بعض المدارس الطبية في السبعينات و الثمانينات من القرن الماضي أي أنه مضى عليها ربع أو ثلث قرن، و الدراسات الحديثة و ما تبعها من تطبيقات عملية تشير لضرورة تمديد فترة إعطاء حليب الأم و تأخير باقي الأغذية و تفاصيل ذلك كثيرة، فمثلاً مركبات القمح لا تعطى حتى الشهر السادس حتى و لو كانت دقيقاً أو غيره و ذلك حماية لأمعاء الرضيع.
و أورد فيما يلي البرنامج الصحيح المتبع حالياً من قبل معظم المدارس الطبية و المستند على الدراسات الحديثة و الأدلة العملية، بما يسهم بإذن الله في الحفاظ على صحة الأطفال.
و بكل تواضع أرجو أن تقبلوا كلماتي و سامحوني لأنه ليس من عادتي الإعتراض، و لم أورد ذلك إلا لخوفي من أن تتبع بعض الأمهات و خصوصاً صغيرات السن معلومات فيها بعض الخطأ و بالتالي يتضرر أطفال و فلذات أكباد.
وفقنا الله و إياكم لما يحب و يرضى.
تغذية الرضيع:
* من الولادة حتى ثلاثة أشهر : الرضاعة الطبيعية

* أربعة أشهر: بالإضافة للرضاعة الطبيعية ، يمكن البدء بعصير البرتقال الطازج ملعقة صباحا يخفف بالماء .

* الشهر السادس : الرضاعة الطبيعية
ـ الأرز المطهي 2 ـ 4 ملاعق .
ـ عصير مخفف 2 ـ 4 ملاعق ويفضل عصير البرتقال أو التفاح الطازج .
ـ خضروات مسلوقة ومهروسة 2 ـ 4 ملاعق ، وهي عبارة عن خيار وجزر وكوسة بدون طماطم .
ـ اعتباراً من الشهر السادس يمكن البدء بالبقول كالفاصوليا والعدس والحمص .

* ستة أشهر ـ ثمانية أشهر : ـ حليب الأم .
ـ النشويات ( 4 ـ 6 ملاعق ) .
ـ خضار مسلوقة مطحونة ( 4 ـ 6 ملاعق ) .
ـ فاكهة طازجة مهروسة ( 2 ـ 5 ملاعق ) أو نصف كوب عصير مخفف .
ـ كميات صغيرة من اللحم ( 2 ـ 4 ) ملاعـق .
ـ حليب الأم هو الأساس ويأتي بعده الحليب الإصطناعي الخاص بهذه الأعمار ، ولا يعطى حليب البودرة العادي مثل ( نيدو ) إلا عند الضرورة القصوى في هذه الأعمار .
– يمكن تقديم السيريلاك أو الملوبا أو الجربر من الأنواع المناسبة للعمر ، مع تجنب ما يحتوي على قمح أو عسل أو موز ، كما يمكن إعطاء بسكويت الأطفال مرة واحـدة يومياً تذاب مع الحليب أو المـاء المغلي المبرد ، ويزاد إعطاؤها إلى قرصين بالتدريج . ـ صفار البيض في الشهر الثامن .

* ثمانية أشهر ـ 12 شهر : ـ حـليب الأم .
ـ زبادي أو مهلبية غير محلاه .
ـ جـبن طري غير مملـح .
ـ لحـم أو دجاج مطهي مقطع ناعم .
ـ فاكهة مقطعة طريـة .
ـ أرز مطهي أو حبوب خاصة بالأطفال .
ـ خـبز صامولي أو بسكويت .
ـ جميع أنـواع الخضار المطهية .
ـ بيضة كاملة في الشهر ( 12 ) .

* بعد العام الأول : ـ حـليب الأم .
ـ مجموعة متنوعة من طعام المنزل .
ـ ثلاثة أكواب حليب وجـبن .
ـ بيضـة واحـدة .
ـ 60 ـ 90 غرام من اللحم أو الدجاج أو السمك .
ـ كوب واحد من عصير الفاكهة .
ـ فاكهة طازجة مقطعة .
ـ خضـار مطهـية .
ـ أرز مطهي أو حبوب خاصة بالأطفال .
ـ خـبز صامولـي .
ـ بسـكويت .

* نصائح عامـة :
1 / حـليب الأم هو الغذاء المثالي للرضيع .
2 / قدمي لطفلك صنفاً واحـداً من الطعام الجديد بالتدريج حتى تعرفي نوع الطعام الذي يسبب حساسية لطفلك ـ لا سمح الله ـ .
3 / يقدم الطعام عند الجوع ، وإذا رفض الرضيع الطعام الجديد تكرر المحاولة .
4 / يجب عدم إضافة الملح والبهارات والسكر والزبدة والمواد الدهنية العالية للرضيع .
5 / يجب تخفيف العصائر بالماء قبل إعطائها للرضيع .
6 / لا يجوز تقديم الطعام والرضيع مستلق ، بل يجب أن يتم إجلاسـه .
7 / لا يجوز إعطاء الحلويات أو الكيك أو المشروبات الغازية أو العصائر المحلاة يوميا .
8 / يجب تأخير المواد المحتوية على القمح .
9 / الماء يقدم عادة بعد عمر شهرين وكذلك الإقلال من ماء الغلوكوز ، حيث أن هذا يقدم في المستشفيات ومراكـز الرعاية الصحية بعد الولادة مباشرة لظروف خاصة ، ولا ينصح به كغذاء للرضيع لأنه يحرمه من كميات من الحليب .
10/ تجنبي المشروبات الشعبية كالكمون واليانسون وغيره .
11/ التحنيك سنة ويجرى بالصورة الطبيعية وليس بطريقة عنيفة وليس كإطعام للوليد . 12/ الملاعق يجب أن تكون من القياس الصغير .
13/ التربيت على الظهر لمدة ( 5 ـ 10 ) دقائق على الظهر ضروري للغاية بعد كل رضاعة .
14/ لا يقدم العسل إلا بعد سنة من العمر .
15/ يعامل الخديج معاملة غذائية خاصة تناقش مع الطبيب المعالج .
16/ يعامل الرضيع المريض معاملة خاصة حسب حالته وبإشراف الطبيب المعالج .
17/ بالنسبة لتواتر الرضعات وعددها في اليوم فإن الرضيع يترك لحريته خلال العشرين يوم الأولى ، وعادة يرضع الوليد خـلال هذه الفـترة كل 2.5 ـ 3 ساعات خـلال النهار وكل ( 4 ) ساعات أثناء الليل ، وبعد هذه الفترة يضبط الوليد والرضيع نفسه على نظام معين تتعود عليه الأم .
18/ مدة الرضاعة : بعض الرضع يفرغ الثدي بخمس دقائق والبعض يحتاج 20 دقيقة ، ولكن عادة يأخذ الرضيع معظم الحليب في بداية الرضعة .
19/ الوزن والحالة الصحية العامة هي المعايير المثلى لكفاية التغذية ، وبالتأكيد لا داعي لوزن الرضيع بعد كل رضعة أو حتى كل يوم .
20/ تعتبر تغذية الرضيع في العام الأول هي المقدمة المثالية للتغذية في الأعوام اللاحقة ، ونجاحها يمثل مقدمة لنجاحات ستقدرها الأم غالباً في المستقبل .
21/ أنصحك بالإطلاع على موضوع حليب الأم و الإرضاع الطبيعي في هذا المنتدى ..22/ أختي الأم لا تنسي أن الإرضاع والتغذية ليست أفعالاً فقط بل هي عاطفة ومـودة وحنان وسلوك حضاري يتم عن ذات مباركة .
23/ أخـيراً لا تنسي أختي أن تبدئي كل عمل بالبسملة والتوكل على الله تعالى.

أخوكم
الدكتور / عبد المطلب بن أحمد السح
استشاري طب الأطفال و حديثي الولادة
دكتوراه في طب الأطفال و حديثي الولادة – زمالة بريطانية في صحة الطفلA MRCPCH (لندن)

اشكرك على التوضيح ……. والله يجزاك خير …….
:clap::clap:
الله يجزاك خير اختي على هالموضوع المهم للامهات ,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.