تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيف نتجنب الخلاف مع أمهاتنا؟؟

كيف نتجنب الخلاف مع أمهاتنا؟؟ 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

كيفكم اخواتي العرايس

هذا الموضوع لما قريته لامس قلبي
وحسييت قديش انا مقصرة مع امي
مع اني احبها حب بلاحدود
لكن أي وحدة مننا ممكن ما تعجبها آراء أمها
او تزعل من بعض تصرفاتها بدون ما تفكر ولو لدقيقتين ليش الماما سوت كدا, ناسين قول
الله عزوجل{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . }الإسراء
إي والله تعبت فيني وسهرت عشاني وقلقت ايام اختباراتي عليا اكثر من نفسي
تفرح لفرحي, وتموت زعل لو انا مكدر خاطري شي.
وكمان قال عزوجل (وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ* وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [لقمان:14-15]. وللعلم قوله عزوجل(وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً ) لمن يكونوا امك أو أبوكي غير مسلمين
فما بال بنا نحن مسلمين وآبائنا مسلمين وشوفوا القصور في معاملتهم. لا حول ولا قوة إلا بالله.
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يعينني على بر والدي وأن تقر عينهما بي وألا أموت إلا وهما راضين عني.

اترككم مع المقال (وللعلم منقول)

كيف تتجنبين الخلافات مع أمك

كتبته: سلام الشرابي
مربيتك وراعيتك لسنوات طويلة، وأفضل الصديقات لك وأكثرهن إخلاصاً في أوقات كثيرة، أقرب الناس إليك وأكثرهن صبراً وخوفاً عليك.. إنها أمك.
هذه الحالة التي تعيشها معظم الفتيات، حتى أولئك اللاتي يعتقدن العكس، فإنهن لا يستطعن تغيير هذه الحقيقة الكامنة في الأم.

ورغم هذا، الخلافات الصغيرة والكبيرة لا تبرح منازلنا الجميلة أبداً، وتصر على الظهور كل فترة، لتحول علاقتنا مع أمهاتنا إلى صندوق لرمي الاتهامات والتكهنات فيها.
ويبقى الخوف يأسرنا في كل مرة من أن تصل الأمور إلى خلافات كبيرة وطويلة، يصعب فيها العودة من جديد إلى الأوقات السعيدة.

تقول نظريات علم الاجتماع "إن أكثر الأسباب التي توقع الخلافات بين البنات وأمهاتهن أنهن لا يعبرن عن حاجاتهن بشكل مباشر، ونحن كنساء لا نعلم كيف نفعل ذلك".

وحسب الخبرات والتجارب، استخلصنا لك عدة طرق يمكن أن تتجنبي فيها الخلافات الحادة مع أمك، وتعطّري فيها الأجواء بشيء من الصلح المسبق معها، ومنها:
1- استبعدي الأحكام المسبقة على أمك، وحاولي أن تفهمي لماذا تقف أمك موقفاً سلبياً من هذه القضية، بدلاً من أن تقفزي في الخلاف معها. وهذا يعني أن تعطي نفسك وقتاً للتفكير حول تجارب أمك السابقة معك في هذا الموضوع، أو ما هي الأسباب التي تجعل أمك تأخذ هذا الموقف منك.
2- استمعي إليها جيداً، وحاولي أن تفهمي موقفها من كلامها، فهي لابد ستبرر لك شيئا ما، وتعطيك بعض النصائح. وعليك أن تحاولي فهم موقفها بشكل جيد. كما يجب أن تحسسيها أنك تستمعين إليها، فالناس عادة تفضل أن تواجه شخصاً يستمع لما تقوله، أكثر مما تعيه.
3- أظهري تعاطفك لها حتى لو كنت على خلاف معها. أي حسسيها أنك تعين ما تقوله لك وتقدرينه منها، ويمكن أن تستعملي كلمات مثل "كلامك صحيح وأقدره لك" أو "أنت على صواب وموقفك مناسب بالنسبة لك كأم".
4- بعد ذلك بري لها موقفك. اخبريها بشكل مفصل ودقيق لماذا تفكرين في هذا الأمر. ولكن قبل ذلك استعيني بكلمات تظهري لها مدى حرصك على أحاسيسها، واستبقيها بكلمة "أمي"، كأن تقولي لها "أمي .. أفهم كلامك وأقدره، ولكن لدي رؤية أخرى للأمور أتمنى أن تعطيني الفرصة لأشرحها لك".
5- استبدلي كلماتك القاسية بأخرى لينة، وأوصلي لها الفكرة بكلمات دبلوماسية، فإن كان هناك فارق في العمر فلا تواجهيها بالقول "إن هناك اختلافنا في الرؤية بسبب الاختلاف في العمر"، بل تجاوزي ذلك بالقول "لقد كنت أنت فتاة مثلي ولابد أنك تستطيعين الشعور مثلي".

أما إذا كنت تريدين عرض موضوع معين على والدتك، وتعرفين بشكل مسبق أنها قد تدخل في خلاف حاد معك حول هذا الموضوع، فاحرصي على:

1- اختاري الوقت المناسب لعرض هذه الفكرة عليها، فالوقت يلعب عاملاً حاسماً في قبول الأفكار المعروضة علينا.
2- تخيلي أن كلامك معها سوف يؤدي إلى نتائج إيجابية. فإحساسك أنها قد تنفجر في وجهك أو توبخك على كلامك سوف يوجد لديك شعوراً مسبقاً بالمصادمة معها، ويجعل منك حساسة لأي كلمة تتفوه بها حتى وإن لم تكن قاسية.
3- أظهري لها أنك قد تختلفين معها في الفكرة إلا أنها تبقى أمك الغالية والحبيبة على قلبك.
4- خذي راحتك وقتك في عرض المسألة عليها، فأنت لن تدخلي معها في المصعد وعليك أن تخبريها كل شيء في هذا الوقت، بل يوجد لديك متسع معها من الوقت لشرح كل شيء بهدوء.5- أخبريها منذ البداية أنك تريدين فتح موضوع معها، واطلبي منها فرصة لأن تعرضي كل ما لديك. فهذا يؤمن لك قدراً كافياً من الوقت والإنصات من أمك، ويخفف التوتر لديك.
6- اخفضي لها جناح الذل من الرحمة، وكلميها بكلمات خجولة ومهذبة، ولا تستعملي الأسلوب الاستفزازي معها، فهي أمك التي أوصاك الله عز وجل بألا تقولي لها "أف".

منقول للفائده ..لاتنسوني من صالح دعائكم .

ينقل إلى ركن الشؤون الاجتماعية و الأسرية
4- بعد ذلك بري لها موقفك. اخبريها بشكل مفصل ودقيق لماذا تفكرين في هذا الأمر. ولكن قبل ذلك استعيني بكلمات تظهري لها مدى حرصك على أحاسيسها، واستبقيها بكلمة "أمي"، كأن تقولي لها "أمي .. أفهم كلامك وأقدره، ولكن لدي رؤية أخرى للأمور أتمنى أن تعطيني الفرصة لأشرحها لك".
ضحكت هنا صراحة مامتي ماعندها ولكن لدي رؤية أخرى عندها نظرة تهبل جعل ربي يسعدها ويطول فعمرها
فلولاها لم تكن قل خيرا معكم ولم أكن أمتلك شيئا لولا تعليمها لي وفقها الله لما يحبه ويرضاه
وجعلنا بارين بوالدينا اللهم ارحمهم واغفر لهم

أشكرك موضوع في قمة الروعة نحن نعلم بهذه الأمور ولكننا نحتاج إلى التذكير

الحبيبات
قل خير
فنكية
انسان حسااس

أشكر لكم مروركم الكريم

وفقنا الله لما يحب ويرضى

مشكورة حبيبتي كرزة على هالموضوع المهم و المفيد

جزاك الله خير

و تسلم يدينك(f) ..

مقال رااائع

الله يعينا على بر والدينــا

سلمت يداكِ غاليتي

شكراً على الموضوع !! حلوا كتيييييييييييييييير!!
مشكورة حبيبتي

الله يخلي لينا أمهاتنا ويطول في عمرهم إن شاء الله بصحة وعافية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.