السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل عدة أيام وجه لي أنتقاد من أحد صديقاتي أنني لا أقوم بتعليم أبني السلوك الصحيح في أحترام الكبير ، وعند سؤالي أياها عن السبب أجابت أن في لعبي مع طفلي كسر للحواجز التي لابد للأم أن تعلمها طفلها ، وللأسف لم أستطع أقناع صديقتي بضرورة اللعب مع الطفل .
وبعد ذلك أرسلت لها رسالة عبارة عن ثلاث صفحات قمت بتجميع فيها أهم ما جاء في صفحات الأنترنت عن أهمية اللعب مع الطفل ، وقد كان ملخصها:
…. تأكيد كثير من الباحثيين والمختصين في تربية وصحة الطفل النفسية على أن اللعب يعد من الوسائل التي تساعد على تطور الطفل ونموه السليم وتكوين شخصيته المتميزة، فمن واجب الوالدين والقائمين على تربية ورعاية الطفل عدم إغفال هذا الجانب المهم؛ لأن الطفل بحاجة أن يعبر عن ذاته من خلال اللعب وأن يطور مهاراته ويكتشف الجديد من حوله بهذه الوسيلة.
ولرسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- مواقف كثيرة فقد كان يداعب الأطفال ، ويرأف بهم ويحسن ملاعبتهم ومن ذلك مواقفه مع أحفاده. كان صلى الله عليه وسلم يداعب الحسن والحسين -رضي الله عنهما- ويمشي على يديه وركبتيه وهما يتعلقان به من الجانبين فيمشي بهما ويقول : « نعم الجمل جملكما ونعم العدلان أنتما » . ويكفينا أن في رسولنا الكريم أسوة حسنة لنا. وأخيرا أرى أن من أهم واجبات المربي ولا سيما الأم أن تلعب مع أطفالها بمرح بعيداً عن الأنفة والكبر ، فاللعب ليس لتسلية فقط ولا تمضية الوقت وإنما نهدف إضافة إلى الترويح والتسلية أهدافاً نبيلة مفيدة تجعل اللعب في خدمة المثل والسلوك القيم.
قبل عدة أيام وجه لي أنتقاد من أحد صديقاتي أنني لا أقوم بتعليم أبني السلوك الصحيح في أحترام الكبير ، وعند سؤالي أياها عن السبب أجابت أن في لعبي مع طفلي كسر للحواجز التي لابد للأم أن تعلمها طفلها ، وللأسف لم أستطع أقناع صديقتي بضرورة اللعب مع الطفل .
وبعد ذلك أرسلت لها رسالة عبارة عن ثلاث صفحات قمت بتجميع فيها أهم ما جاء في صفحات الأنترنت عن أهمية اللعب مع الطفل ، وقد كان ملخصها:
…. تأكيد كثير من الباحثيين والمختصين في تربية وصحة الطفل النفسية على أن اللعب يعد من الوسائل التي تساعد على تطور الطفل ونموه السليم وتكوين شخصيته المتميزة، فمن واجب الوالدين والقائمين على تربية ورعاية الطفل عدم إغفال هذا الجانب المهم؛ لأن الطفل بحاجة أن يعبر عن ذاته من خلال اللعب وأن يطور مهاراته ويكتشف الجديد من حوله بهذه الوسيلة.
ولرسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- مواقف كثيرة فقد كان يداعب الأطفال ، ويرأف بهم ويحسن ملاعبتهم ومن ذلك مواقفه مع أحفاده. كان صلى الله عليه وسلم يداعب الحسن والحسين -رضي الله عنهما- ويمشي على يديه وركبتيه وهما يتعلقان به من الجانبين فيمشي بهما ويقول : « نعم الجمل جملكما ونعم العدلان أنتما » . ويكفينا أن في رسولنا الكريم أسوة حسنة لنا. وأخيرا أرى أن من أهم واجبات المربي ولا سيما الأم أن تلعب مع أطفالها بمرح بعيداً عن الأنفة والكبر ، فاللعب ليس لتسلية فقط ولا تمضية الوقت وإنما نهدف إضافة إلى الترويح والتسلية أهدافاً نبيلة مفيدة تجعل اللعب في خدمة المثل والسلوك القيم.
وأخيرا، كم أنا فخوره لأنني ألعب مع طفلي وأنزل لمستواه البريء، أنا لا أدعي أنني مثالية في تربيتي لأبني لكني أقترب من المثالية كثير .;)
كلامك صح
يعطيك العافيه
يعطيك العافيه
تسلمين حبيبتي
كلامج صح لازم تنزلين لمستواه وتلعبين فيه اشدخل الاحترام وكسر الحواجز ماعليج منها اله يخلي لج ولدج
شكرا أم ميمي
بس أنا طرحت موضوعي لأنه أمهات عقليتهم ما تسمح لهم يلعبون مع أطفالهم
بس أنا طرحت موضوعي لأنه أمهات عقليتهم ما تسمح لهم يلعبون مع أطفالهم
موضوع رائع جدا جدا
تسلمين حبيبتي وشكرا للمرور
تسلمين حبيبتي
و فعلن اللعب مع الاطفال يكسر الكثير من الحواجر
و فعلن اللعب مع الاطفال يكسر الكثير من الحواجر
و يخلى الطفل قريب من الام و الاب