تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لا زالت تنقصنا ثقافة الأزياء!

لا زالت تنقصنا ثقافة الأزياء! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

حبيت انقل إليكم موضوع مفيد و حلو
😉
إن عالم الموضة والأزياء تعتبر من أهم الركائز في اقتصاد بعض الدول. وعلى الرغم من شغف كل فتاة لما حولها من موضة، إلا أنه لا زالت تنقصنا ثقافة الأزياء. لهذا السبب أردت أن أقدم مجموعة من النصائح المهمة لكل فتاة عند البحث عن فستان لزفافها أو حتى لأية مناسبة أخرى، وكيفية التعامل مع مصممي الأزياء:

1- الاقتناع بمبدأ أن الانسان بشخصيته وليس بقيمة ملابسه، حيث أن شخصية الفتاة هي التي تبرز المظهر والمنظر العام مهما بلغت قيمة الفستان. على الرغم من أني مصممة أزياء منذ سنين عدة إلا أني اعتبر أن الشخصية تأتي في المقام الأول والملابس تعتبر شيئا ثانويا.

2- يا بنات! الفكرة المسيطرة على معظم الفتيات أن الفستان يلبس مرة واحدة فقط هي فكرة خاطئة تماما، حيث أن الفستان الذي يمتاز بالجودة العالية في القماش، التطريز، والتصميم ممكن ارتداؤه أكثر من مرة.

3- عدم الانجراف وراء كل ما هو جديد من صرعات للموضة حيث أن الفتاة يجب أن تختار فقط ما يناسب شخصيتها وجسمها وعدم تقليد كل ما هو موجود في الموضة، أو حتى تقليد الفنانات والمشاهير فقط من باب التقليد. كما يجب أن تعرف قيمة الفستان الذي تشتريه وهل سعره فيه؟ هل الكريستال الذي في الفستان مزيف أم أصلي وتهتم للتفاصيل الصغيرة.

4- تتحمل بعض الفتيات أمورا فوق طاقتها فقط من باب الموضة. على سبيل المثال، ترتعش الفتاة من برودة الطقس وترتدي فستانا بدون كم، على الرغم من أن الموضة قد صنعت الكم الكامل، نص كم، و٣ ارباع الكم!

5- الشفافية مع المصمم، خاصة إن لم تكن ميزانية الفستان كبيرة حيث أن المصمم يمكن ان يلعب بتكلفة الفستان بناء على الميزانية. وليس من الضروري لكي يكون الفستان غالي المظهر أن يكون براقا من كثرة عدد الكريستالات.

6- أهمية التفريق بين(ready to wear) و (haute couture) للمصممين العالميين حيث أن (ready to wear) عبارة عن شغل مصنع، ونفس الفستان مكرر منه على الأقل ١٠ آلاف قطعة موزعة حول العالم. كما أن فساتين (ready to wear) لا تعبر عن معنى الموضة الحقيقي لأنها مخرجات مصانع في النهاية. في حين أن مجموعة (haute couture) تتميز بالتطريز وتعتبر قيمة جدا. فعلى سبيل المثال، كريستيان ديور لا تعرض مجموعتها خارج فرنسا نظرا لقيمة وأهمية فساتين (haute couture).

7- يفضل دائما اختيار مصممي الأزياء من نفس البلد والاحساس بالوطنية وعدم السفر إلى دول أخرى للبحث عن أشهر المصممين. مثال على ذلك هي الأميرة الراحلة ديانا حيث قامت باختيار مصممة أزياء متخرجة حديثا

وغير معروفة على الرغم من توفر كبار دور الأزياء العالمية خارج بريطانيا يتمنون تصميم فستانها.

– عند تصميم الفستان، يجب على الفتاة أن تنقل للمصمم عن ما تحلم بارتدائه خاصة ان كان فستان زفافها وتترك الخيط والمخيط في يد المصمم أو المصممة، لأنها أدرى بما يناسب جسم الفتاة وحتى شخصيتها. كما يجب تحميل المصمم المسؤولية، ولا تأخذ عنه هذه المسؤولية، في حال لم يصمم الفستان بطريقة أعجبت الزبونة.

9- عند الجلوس مع المصمم أو المصممة لمناقشة التصميم، يجب التركيز في النقاش على موضوع التصميم والفستان وعدم التشتيت والتحدث عن أمور أخرى لا علاقة له بالفستان أو التصميم لا من قريب ولا من بعيد.
10- الحفاظ على بعض العادات والأعراف خاصة في مجال الأزياء، فلقد لاحظت أن الفتيات سابقا وخاصة من بعض المناطق كن معروفات بالتحفظ في طريقة اللبس إلا انه مع الانفتاح وصرعات الموضة، أصبحن أقل تحفظا عن ذي قبل ويواكبن صرعات الموضة أكثر مما يجب والتي قد يكون منظرها في بعض الأحيان شاذا ضمن مجتمعها المحافظ.

منقول من المصممة جومانا الحايك

المصدر: يباب.كوم

شكرا عالموضوع
يسلمو على النصائح الحلوة
يسلموا موضوع حلو
تسلمي يا عسل
°•.♥.•° يعطيك الف عافيه°•.♥.•°
تسلمي يا قمر
والله يعطيكِ العافية

العفوووو بنات تسلمون والله

و شكرا على التعديل اختي شمس و قمر (عروس)

يسلمؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ

يعطيكي العافية حبوبة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.