صباح الخيرات للجميع عامة وللي يردون على موضوعي خاصة
عندي مشكلة مادري ينفع انزلها هنا؟؟؟
طبعا هي تتعلق بولدي
وهي ان وزنة زايد شوي موبشوي شويتين
والحين نزلناة المدرسة وعاد شوفوا التعليقات والاستهتار من الاولاد اللي بسنة وحتى الاكبر منة سارت نفسيتة مررررة00000 ياعلية
طبعاابوة كلم المعلم قال هذا شي طبيعي ولانقدر نخاصمهم
الحين كرة المدرسة وسار في الصباح يتحجج ان بطنه يوجعة
ولاني عارفة كيف اتعامل معة
حاولت ارفع من معنوياتة واقول انت احلى منهم انت اشطر انت0000انت000انت000مافية فايدة
اللي عندها مثل مشكلتي تدخل الله لايهينها وتقول وش السواة؟؟؟؟
عندي مشكلة مادري ينفع انزلها هنا؟؟؟
طبعا هي تتعلق بولدي
وهي ان وزنة زايد شوي موبشوي شويتين
والحين نزلناة المدرسة وعاد شوفوا التعليقات والاستهتار من الاولاد اللي بسنة وحتى الاكبر منة سارت نفسيتة مررررة00000 ياعلية
طبعاابوة كلم المعلم قال هذا شي طبيعي ولانقدر نخاصمهم
الحين كرة المدرسة وسار في الصباح يتحجج ان بطنه يوجعة
ولاني عارفة كيف اتعامل معة
حاولت ارفع من معنوياتة واقول انت احلى منهم انت اشطر انت0000انت000انت000مافية فايدة
اللي عندها مثل مشكلتي تدخل الله لايهينها وتقول وش السواة؟؟؟؟
شوفي يالغالية انا كنت معلمة أطفال وعد عليا هذي الحاله كثير بس مالقينالها حل
حاولي ماتلبسية ملابس ضيقة وحاولي تبعدية عن الأشياء إلي ياكلها مالها فايدة
وأنت فهميه أنهم يغارو منه لأنه طيب وحبوب وأن رب خلقة كذاورفعي معنوياته والله يعينك ويهون عليه.
فعلا مشكله وحساسة بعد لانها تاثر بنفسية الطفل للكبر
جمعت لك هالمعلومات وان شاء الله تفيدك
الأطفال المصابون بالسمنة أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والأمراض النفسية إذا لم تتدخل الأسرة والمدرسة لإنقاذ الموقف، حسب ما قالته سيلفيا ريم، وهي متخصصة في علم نفس الأطفال من كليفلاند. وتؤكد سيلفيا أن أغلب هؤلاء الأطفال يدورون في حلقة مفرغة لا يعرفون الخروج منها لوحدهم، فالإحساس بالاكتئاب يفرض عليهم عزلة حتى داخل أسرتهم، ولا يجدون أي متنفس لهم سوى التهام كميات كبيرة من الأكل لإشباع حرمانهم العاطفي، لذلك يعتبر دعم الأسرة مهما جدا، مع ضرورة التعامل معه باسلوب مرن حتى لا يُجرح شعوره. وكانت سيلفيا ريم قد ألفت كتابا بعنوان «إنقاذ مشاعر الأطفال البدينين» هو حصيلة دراسة أجرتها على 5400 طفل يعانون من البدانة تتراوح أعمارهم بين 7 و14 سنة من 18 ولاية، إضافة إلى 300 طفل عاديين لمعرفة رأيهم في زملائهم البدينين وكيف يتصرفون معهم، انطلاقا من قناعتها بأن الأطفال هم أقل رحمة من الكبار لأنهم في السن الصغيرة لا يكون لدى أغلبهم الحس بآلام غيرهم من الزملاء، ويجهلون أن كلمة واحدة غير محسوبة يمكن أن تؤثر على نفسيتهم لسنوات طويلة. وتسوء تصرفاتهم أكثر إذا هم رأوا الكبار يفقدون أعصابهم تجاه البدينين وينطقون بكلام جارح.
لذلك ليس غريبا أن يعاني الأطفال البدينين من المخاوف والقلق أكثر من غيرهم، ذلك أنهم في الكثير من الأحيان يشعرون بالنقص وبأنهم أغبياء، وبالتالي قلما ينظرون إلى أنفسهم للبحث عن مكامن قوتهم، وهذا الإحساس بالدونية هو ما يدفعهم إلى فرض عزلة على أنفسهم خوفا من أن يتعرضوا لإهانات زملائهم. وعوض أن يمارسوا النشاطات الجماعية مثل اللعب أوالتمارين الرياضية التي هم في أمس الحاجة إليها، يفضلون الجلوس أمام أجهزة الكومبيوتر لوحدهم، وأكل كل ما هو غير صحي مثل النشويات، نظرا لتأثيرها على تحسين معنوياتهم وإعطائهم الإحساس بسعادة مؤقتة، يشعرون بعدها بالذنب فيتعكر مزاجهم، ويزداد إحساسهم بأنهم أغبياء وضعفاء، وهذا يؤدي بدوره إلى إصابتهم بالحزن والاكتئاب. وهنا يأتي دور الأسرة في مساعدته على الخروج من هذه الحلقة المفرغة، بتقديم الدعم المعنوي بإغداق الكثير من الحب عليه، وإعطائه الإحساس بالامان، الذي يفتقده:
1ـ إقناعه بقدرته على التحكم في أكله، مع وضع بعض الأهداف أمامه، على شرط أن تكون سهلة وليست تعجيزية. كما يجب توعيته أن المهم ليس هو إنقاص وزنه بل هو أن يأكل بطريقة صحية وأن يمارس بعض النشاطات البدنية. 2ـ التركيز على مكامن قوته وتسليط الضوء عليها، وتوعيته بأن سمنته ليست عيبا مزمنا، وبأن لكل طفل مقاييسه الجسدية ولا يمكن أن يشبه الأطفال بعضهم البعض 3ـ لا يجب على الاسرة أن تكون قاسية في حكمها عليه وتوقعاتها منه، وفي حالة ما أخضعته لنظام معين ولم تظهر نتائج سريعة، لا يجب عليهم أن يفقدوا صبرهم وأعصابهم، بل العكس فإن بعض الأطفال، خاصة الذين تعرضوا للكثير من الإهانات والأذى النفسي من قبل زملائهم، يحتاجون إلى الكثير من الحب والدعم المعنوي والصبر قبل أن يتمكنوا من تطبيق الأسس الصحية للأكل. 4ـ على الآباء أن يدركوا أن دورهم هو دور المرشد أو المشجع وليس الحاكم الذي يجب أن تسمع كلمته وتطاع فقط، لأن المسألة تدخل فيها المشاعر وليس العقل، الأمر الذي يجعلها أكثر تعقيدا. 5ـ إذا كان في الأسرة طفل بدين بينما باقي الأطفال لا يعانون من السمنة، فإن الأمر أسوأ بالنسبة للطفل البدين، لأنه يصبح دائما كبش الفداء، وموضوع سخرية واستهزاء في كل مناسبة، كما يعتقد الكل أن له الحق في أن يقول له ما يجب أو لا يجب عليه أن يأكله أو يفعله، مما يزيد من شعوره بالدونية و تأزيم الحالة. دور الآباء هنا هو أن يعاملوا الكل بنفس القدر من الحزم أو اللين، كما لا يجب أن يُفرض على الطفل «السمين» نوع من الأكل «الصحي» في الوقت الذي يتمتع فيه باقي الأطفال بالأكلات التي يحبها الأطفال أمامه، لأن هذا سيكون بمثابة عقاب له. المفروض أن يكون الأكل دائما صحيا للجميع من دون استثناءات، وكذلك النشاطات التي تتطلب حركة، فهي مطلوبة لكل الأطفال، وكلما تم إشراك كل أفراد العائلة فيها، كانت ممتعة أكثر.
كيف تتعامل مع طفلك البدين؟
1
يعاني الطفل البدين من سوء تكيف نفسي في المدرسة بين أقرانه و في المنزل مع أهله و أخوته أو الجيران و غيرهم –حيث تراه يتأفف من سمنته و يشعر بالخجل و الدونية نتيجة تعرضه للسخرية و التعليقات الضاحكة ممن حوله وذلك باستخدام كلمات جارحة من مثل (دبدوب – سمون أو غير ذلك من كلمات ينعكس استخدامها سلبا على الطفل مما يجعله يكون صورة سلبية عن ذاته و يشعر بقلة الثقة بالنفس و ضعف الإرادة وضعف التحصيل الدراسي و قد تمتد معه ألى مرحلة الرشد
و كما هو معروف أن البدانة اضطراب استقلابي يرجع إلى أسباب وراثية ونفسية أو اجتماعية و غير ذلك –حيث يزداد الدهن في الجسم على حساب الكتلة العضلية عن طريق زيادة الأكل أو نتيجة لنقص في صرف وحرق الطاقة نتيجة معايشة حضارة متطورة تفرض على الطفل المكوث الطويل أمام التلفزيون مثلا أو الحاسب حيث الحركة القليلة و الشسعور بالكسل و التراخي واللامبالاة
و قد نلاحظ أن الأهل قد يسيئون معاملة طفلهم البدين و يعاملونه بقسوة و يفرضون عليه حمية قاسية غيرمدروسة-
و نحن بدورنا نقول أو ننصح الأهل
– السماح لطفلهم بتناول حاجاته الضرورية من الحريرات اللازمة لتجنب سوء التغذية أو فقر الدم
– إطعامه الوجبات المعتمدة على الخضار و تنوع الألياف
– تشجيعه على ممارسة الرياضة
– مراجعة المدرسة و الأخصائي النفسي المدرسي للتعاون على جعل الطفل يتقبل ذاتهو يتقبله الآخرون و يقف حيالها موقف إيجابي
-الحرص على عدم إزعاجه بصورة دائمةوتعييره بسمنته و محاولة التعامل معه بحكمة و حنان تجنبا لحدوث أي شدة نفسية له قد تزيد في شهيته للأكل و بالتالي بدانته
لذلك ليس غريبا أن يعاني الأطفال البدينين من المخاوف والقلق أكثر من غيرهم، ذلك أنهم في الكثير من الأحيان يشعرون بالنقص وبأنهم أغبياء، وبالتالي قلما ينظرون إلى أنفسهم للبحث عن مكامن قوتهم، وهذا الإحساس بالدونية هو ما يدفعهم إلى فرض عزلة على أنفسهم خوفا من أن يتعرضوا لإهانات زملائهم. وعوض أن يمارسوا النشاطات الجماعية مثل اللعب أوالتمارين الرياضية التي هم في أمس الحاجة إليها، يفضلون الجلوس أمام أجهزة الكومبيوتر لوحدهم، وأكل كل ما هو غير صحي مثل النشويات، نظرا لتأثيرها على تحسين معنوياتهم وإعطائهم الإحساس بسعادة مؤقتة، يشعرون بعدها بالذنب فيتعكر مزاجهم، ويزداد إحساسهم بأنهم أغبياء وضعفاء، وهذا يؤدي بدوره إلى إصابتهم بالحزن والاكتئاب. وهنا يأتي دور الأسرة في مساعدته على الخروج من هذه الحلقة المفرغة، بتقديم الدعم المعنوي بإغداق الكثير من الحب عليه، وإعطائه الإحساس بالامان، الذي يفتقده:
1ـ إقناعه بقدرته على التحكم في أكله، مع وضع بعض الأهداف أمامه، على شرط أن تكون سهلة وليست تعجيزية. كما يجب توعيته أن المهم ليس هو إنقاص وزنه بل هو أن يأكل بطريقة صحية وأن يمارس بعض النشاطات البدنية. 2ـ التركيز على مكامن قوته وتسليط الضوء عليها، وتوعيته بأن سمنته ليست عيبا مزمنا، وبأن لكل طفل مقاييسه الجسدية ولا يمكن أن يشبه الأطفال بعضهم البعض 3ـ لا يجب على الاسرة أن تكون قاسية في حكمها عليه وتوقعاتها منه، وفي حالة ما أخضعته لنظام معين ولم تظهر نتائج سريعة، لا يجب عليهم أن يفقدوا صبرهم وأعصابهم، بل العكس فإن بعض الأطفال، خاصة الذين تعرضوا للكثير من الإهانات والأذى النفسي من قبل زملائهم، يحتاجون إلى الكثير من الحب والدعم المعنوي والصبر قبل أن يتمكنوا من تطبيق الأسس الصحية للأكل. 4ـ على الآباء أن يدركوا أن دورهم هو دور المرشد أو المشجع وليس الحاكم الذي يجب أن تسمع كلمته وتطاع فقط، لأن المسألة تدخل فيها المشاعر وليس العقل، الأمر الذي يجعلها أكثر تعقيدا. 5ـ إذا كان في الأسرة طفل بدين بينما باقي الأطفال لا يعانون من السمنة، فإن الأمر أسوأ بالنسبة للطفل البدين، لأنه يصبح دائما كبش الفداء، وموضوع سخرية واستهزاء في كل مناسبة، كما يعتقد الكل أن له الحق في أن يقول له ما يجب أو لا يجب عليه أن يأكله أو يفعله، مما يزيد من شعوره بالدونية و تأزيم الحالة. دور الآباء هنا هو أن يعاملوا الكل بنفس القدر من الحزم أو اللين، كما لا يجب أن يُفرض على الطفل «السمين» نوع من الأكل «الصحي» في الوقت الذي يتمتع فيه باقي الأطفال بالأكلات التي يحبها الأطفال أمامه، لأن هذا سيكون بمثابة عقاب له. المفروض أن يكون الأكل دائما صحيا للجميع من دون استثناءات، وكذلك النشاطات التي تتطلب حركة، فهي مطلوبة لكل الأطفال، وكلما تم إشراك كل أفراد العائلة فيها، كانت ممتعة أكثر.
كيف تتعامل مع طفلك البدين؟
1
يعاني الطفل البدين من سوء تكيف نفسي في المدرسة بين أقرانه و في المنزل مع أهله و أخوته أو الجيران و غيرهم –حيث تراه يتأفف من سمنته و يشعر بالخجل و الدونية نتيجة تعرضه للسخرية و التعليقات الضاحكة ممن حوله وذلك باستخدام كلمات جارحة من مثل (دبدوب – سمون أو غير ذلك من كلمات ينعكس استخدامها سلبا على الطفل مما يجعله يكون صورة سلبية عن ذاته و يشعر بقلة الثقة بالنفس و ضعف الإرادة وضعف التحصيل الدراسي و قد تمتد معه ألى مرحلة الرشد
و كما هو معروف أن البدانة اضطراب استقلابي يرجع إلى أسباب وراثية ونفسية أو اجتماعية و غير ذلك –حيث يزداد الدهن في الجسم على حساب الكتلة العضلية عن طريق زيادة الأكل أو نتيجة لنقص في صرف وحرق الطاقة نتيجة معايشة حضارة متطورة تفرض على الطفل المكوث الطويل أمام التلفزيون مثلا أو الحاسب حيث الحركة القليلة و الشسعور بالكسل و التراخي واللامبالاة
و قد نلاحظ أن الأهل قد يسيئون معاملة طفلهم البدين و يعاملونه بقسوة و يفرضون عليه حمية قاسية غيرمدروسة-
و نحن بدورنا نقول أو ننصح الأهل
– السماح لطفلهم بتناول حاجاته الضرورية من الحريرات اللازمة لتجنب سوء التغذية أو فقر الدم
– إطعامه الوجبات المعتمدة على الخضار و تنوع الألياف
– تشجيعه على ممارسة الرياضة
– مراجعة المدرسة و الأخصائي النفسي المدرسي للتعاون على جعل الطفل يتقبل ذاتهو يتقبله الآخرون و يقف حيالها موقف إيجابي
-الحرص على عدم إزعاجه بصورة دائمةوتعييره بسمنته و محاولة التعامل معه بحكمة و حنان تجنبا لحدوث أي شدة نفسية له قد تزيد في شهيته للأكل و بالتالي بدانته
يااربي اكره اللي كذا ياكل من عندهم هوه؟؟؟
اذ تقدري تغيري مدرسته كمااان خلي ابووه يروح يكلم الاستاذ حقه يكلم الاولاد
اااااه يااربي قهر والله
ويا الغاليه حبيت انبهك لشغله كلمه الله لا يهينك (حرررررررررررام) لانه الله ما يهين احد ..؟
مشكورات اخواتي على المشاركة
اللة يعطيكم العافية
اللة يعطيكم العافية
أظن بلوسمز ماقصرت من ناحية المعلومات
والله يخليه لكم يارب
انا احس بك مثل ابني في خال في وجهه صغير جدا ماكان موجود فيه اول ما ولدته وبعدين طلع في وجهه وهالسنة في المدرسة صاروا يسموه بعض الاطفال هندي وهو متأزم ومايبغى يروح المدرسة والحين قررت اروح معاه الطبيب يزيله وطبعا انا افهمه ما عليه منهم بس كل يوم نفس الموال وكلمت استاذه قال ما نقدر نسيطر عليهم وقت الفسحة ونحرمهم من اللعب لك علي في الفصل بس بره صعب اروح لمين واترك مين الله يعين بس انا احس هالشي راجع لتربية الام لطفلها انا مستحيل اعلم ولدي او اسمح له يستهزأ بأحد وهو يحس ما يعمل مثل هالتصرف لاني زرعت فيه الاحترام وان ما احد احسن من الثاني
تصدقون احس معنوياتي ارتفعت شوية
الله يجزاكم خير ويكتب لكم الاجر
الله يجزاكم خير ويكتب لكم الاجر