"أحياءً لسنه التواصي بالحق"
فلقد كثرت الأمراض , وتوقف المطر ,وأنتشر الغلاء, والوباء, والفتن,
والحل هو دعوة لحملة إستغفار:فدعونا نستغفر اليوم ولو 100 مره لعل الله يغيث البلاد والعباد, فما نزل بلاء إلا بذنب , ومارفع إلا بتوبه وإستغفار
"فأستغفر الله , أستغفر الله , أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,"
**لاآله إلا الله عدد ماكان وعدد مايكون عدد الحركات وعدد السكون**
* حزينة الغربية بنت بلدها *
وناقلة للخير بأذن الله
في أنتظاركم
اقتباس |
فدعونا نستغفر اليوم ولو 100 مره | ||
اقتباس | المشاركة الأساسية كتبها Miss.B |
جزاك الله خيراً أختي الفاضلة
هل يلزم الاستغفار بأعداد معينة السؤال يقول نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار… إلى آخر الحديث، أريد أن أعرف كيف يكون لزوم الاستغفار، وهل الأعداد المبالغ فيها مثل الاستغفار لأمر مستصعب 10.000 مرة أو ما شابه ذلك من البدع المحدثة ؟ وشكراً. — الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الاستغفار هو طلب المغفرة من الله تعالى وهي ستر الذنب على العبد في الدنيا وعدم المؤاخذة به في الآخرة، وهو واجب من كل ذنب ومرغب فيه على كل حال، ومعنى لزوم الاستغفار الإكثار منه والمدوامة عليه، فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: والله إني أستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة. رواه البخاري عن ابن عمر، وقد صح عن ابن عمر رضي الله عنه أنه قال: إن كنا لنعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم. رواه أبو داود وصححه الألباني. وفي سنن أبي داود أيضاً عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب. والحديث ضعيف كما ذكر الألباني، قال في عون المعبود شرح سنن أبي داود: من لزم الاستغفار.. أي عند صدور معصية وظهور بلية أو من داوم عليه فإنه في كل نفس يحتاج إليه، ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً. رواه ابن ماجه بإسناد حسن صحيح.. إلى أن قال: والحديث مقتبس من قوله تعالى: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا. كذا في المرقاة. انتهى. والحاصل أن الشرع حض على الاستغفار وأمر به ورغب فيه ولم يشترط له صيغة معينة ولا عدداً معيناً، فعلى المسلم أن يكثر منه ولا يلتزم تحديد عدد معين لم يحدده الشارع باعتبار ذلك سنة مثل العدد المشار إليه، فإنه وإن كان جائزاً إلا أن الالتزام به واعتباره من السنة يدخل في البدع الإضافية. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى |
||
اقتباس |
"فأستغفر الله , أستغفر الله , أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ,أستغفر الله ," | ||
**
اختي العزيزه هذا من الذكر الجماعي البدعي ..