تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ما حكم الدين في و جودها في البيت

ما حكم الدين في و جودها في البيت 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته…

حبيت اسال ما حكم الدين في و جود شجرة عيد الميلاد الكرستمس في بيت مسلم؟؟

و السلام

😮 وينكم
:eek2:مابعرف
هي شكلها حلو….بس الحكم مابعرفه
الصراحه اللي اعرف ان المسلمين ما يحتفلون بالعيد الميلاد لان هذا الميلاد للمسيحيين و ما يجوز ان المسلمين يحتفلون بهذي المناسبات

والله اعلم

:eek2:

اوكي يا صبايا مرسي كتير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة MooN EYES

الأصل في الأشياء الإباحة مالم يأتي دليل على التحريم

وهذه الشجرة أصبحت رمزا من رموز إحتفال الكفار بأعيادهم

وأخشى أن يكون في وضعها نوع من التشبه بهم

وعلى أي حال أنقل لكِ فتوى الشيخ المنجد حفظه الله فيمن سأله عن

تصنيعها أو إهدائها وقيسي على ذلك

وفقك الله

هل يجوز له العمل في بيع تحف تتعلق بأعياد الكفار ؟

السؤال:


يوجد مصنع لصنع التحف الزجاجية كحوامل العطور والشمعدانات وتصديرها

للخارج ، وعرض عليَّ بأن أكون مسؤولاً عن التصدير ، ولكن المصنع يطلب

مني في أعياد النصارى ( الكريسماس ) عمل بعض التحف الزجاجية

الخاصة بعيدهم كالصلبان والتماثيل . فهل هذا العمل يجوز حيث إنني

أخشى من الله بعد أن منَّ عليَّ ببعض العلم وبحفظ كتابه ؟

الجواب:

الحمد لله

لا يجوز لأحدٍ من المسلمين أن يشارك في أعياد الكفَّار ، سواء بحضور أو

تمكين لهم بإقامته أو ببيع مواد وسلع تتعلق بتلك الأعياد .

كتب الشيخ محمد بن إبراهيم ـ رحمه الله ـ إلى وزير التجارة قائلاً : من

محمد إبراهيم إلى معالي وزير التجارة سلمه الله . السلام عليكم ورحمة

الله وبركاته وبعد :

ذُكر لنا أن بعض التجار في العام الماضي استوردوا هدايا خاصة بمناسبة

العيد المسيحي لرأس السنة الميلادية ، من ضمن هذه الهدايا شجرة

الميلاد المسيحي ، وأن بعض المواطنين كانوا يشترونها ويقدمونها للأجانب

المسيحيين في بلادنا مشاركة منهم في هذا العيد .

وهذا أمر منكر ما كان ينبغي لهم فعله ، ولا نشك في أنكم تعرفون عدم

جواز ذلك ، وما ذكره أهل العلم من الاتفاق على حظر مشاركة الكفار من

مشركين وأهل كتاب في أعيادهم .

فنأمل منكم ملاحظة منع ما يرد بالبلاد من هذه الهدايا وما في حكمها مما

هو خصائص عيدهم.

فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم " ( 3 / 105 ) .

وسئل الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – :

بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم ، فما توجيهكم ؟

فأجاب :

لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من

الكفرة في أعيادهم ، بل يجب ترك ذلك ؛ لأن " مَن تشبَّه بقوم فهو منهم " ،

والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم ،

فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ، ولا تجوز لهما المساعدة في

ذلك بأي شيء لأنها أعياد مخالفة للشرع ، فلا يجوز الاشتراك فيها ، ولا

التعاون مع أهلها ، ولا مساعدتهم بأي شيء لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير

ذلك كالأواني وغيرها ؛ ولأن الله سبحانه يقول : ( وتعاونوا على البر

والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب )

فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان .

" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 6 / 405 ) .

وفي بيان لعلماء اللجنة الدائمة حول المشاركة باحنفالات الألفية قالوا :

سادساً : لا يجوز لمسلم التعاون مع الكفار بأي وجه من وجوه التعاون في

أعيادهم ومن ذلك : إشهار أعيادهم وإعلانها ، ومنها الألفية المذكورة ، ولا

الدعوة إليها بأية وسيلة سواء كانت الدعوة عن طريق وسائل الإعلام ، أو

نصب الساعات واللوحات الرقمية ، أو صناعة الملابس والأغراض التذكارية ،

أو طبع البطاقات أو الكراسات المدرسية ، أو عمل التخفيضات التجارية

والجوائز المادية من أجلها ، أو الأنشطة الرياضية، أو نشر شعار خاص بها . اهـ .

وعليه : فلا يجوز لك – أخي – المشاركة في صنع شيء يتعلق بأعياد

الكفار ، واترك هذه الوظيفة لله تعالى ، وسيبدلك الله خيراً منها إن شاء .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

العنوان: تقديم هدايا لبعض النساء في عيد الكريسماس

السؤال:


من العادات الغربية وقت الكريسماس أن يجتمع بعض غير المسلمين ،

صغارا وكبارا ، ويكتبون أسماءهم، ويضعونها في قبعة ويخلطون تلك

الأوراق ، ثم يختار كل شخص اسم شخص آخر، لتقديم هدية له يوم

الكريسماس.

ويُطلق على هذه العادة " chris kringle " .

وقد أخذت بعض الأخوات بهذه الفكرة العام الماضي وعملنها، وهن يرغبن

الآن أن يعملنها هذا العام أيضا في نهاية العيد.

وكل ما في الأمر هو أن كل أخت تختار غيرها عشوائيا ويجب عليها أن

تشتري لها هدية بقيمة 20 دولار أمريكي.

وبعض الأخوات يعتقدن أن هذا العمل فيه تشبه بالكفار، فهل هذا صحيح؟

الجواب:

الحمد لله

ما نصحتكم به بعض الأخوات من أن هذا العمل أمر لا يجوز ، صحيح ، لأن

فيه تشبهاً من وجهين :

الأول : الاحتفال بهذا العيد وهو أمر محرم شرعاً ، ومن ذلك جعل

تقديم الهدية في هذا العيد .

الثاني : تقليد الكفار في تلك العادات في يوم احتفالهم بذلك العيد

المبتدع .

وليس في الإسلام إلا عيد الفطر وعيد الأضحى ، وما أحدث من الأعياد

غيرهما فليس بشيء ، وخاصة إذا كانت أعياداً دينية لأديان أخرى ، أو

طوائف خارجة عن الإسلام .

ويراجع للأهمية جواب سؤال رقم ( 947 )

وهذا الأمر فيه فتح لباب البدع ، وهو داخل في عموم قول النبي صلى الله

عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) رواه

البخاري ( الصلح/2499 ) ومسلم ( 1718 ) والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)


بارك الله فيكِ أختي سحائب الخير
وأرجو أن ينتبه الجميع لهذا الأمر الخطير
فقد تهاون كثير من المسلمين في مخالطة الكفار
وفي مشاركتهم أعيادهم والرضا بما يصنعون

حصاد الأسبوع

بارك الله فيك اختي سحائب
ونفع بك
ارجو ان تكوني قد استفدتي اختي السائله

بارك الله في الجميع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

ما اذكر الكلام بالضبط بس بما معناه ان "من تشبه بقوم فهو منهم"

وفيكم بارك الله أخي الفاضل أبوداحم
وجزاك الله خيرا على الإضافة
وهذه مشكلة قائمة بالفعل
نسأل الله تعالى أن يرد المسلمين إلى دينهم ردا جميلا

~~~~~~~

أختي الحبيبة أرياف
وفيكم بارك الله عزيزتي
جزاكِ الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.