يقع الرجال الذين يطلقون زوجاتهم في شرك الانتحار أكثر من الأشخاص المتزوجين والمستقرين هم وزوجاتهم. من جهة أخرى, لا نجد هذا الشيء عند النساء سواء كن مطلقات أو متزوجات. وقد استنبطت هذه النتائج كلها من خلال دراسة أجريت على العلاقة الوثيقة بين الطلاق والانتحار. ولهذا فإن الكثير من الأمور التي تحدث نتيجة الطلاق تؤثر بشكل سلبي على المرأة المطلقة أكثر من الرجل خاصة في مجتمعنا, ويمكن استنباط ذلك من خلال الحياة اليومية التي تعيشها المطلقة والحصار الشديد الذي تعانيه بعد ضياع الحياة الزوجية والخوف والألم تجاه التفكير في زوج ثان أو مجرد المحاولة في التفكير بذلك خوفا من الفشل مرة أخرى. ومن هذا المنظور, لا بد من وضع الحوافز المناسبة لكل مطلقة في المجتمع وخاصة من الأفراد القريبين منها وبالأخص الأم, حيث إن للأم دورا كبيرا في التخفيف عن ما خلفته التجربة الأولى, وتحفيز ابنتها المطلقة على أن تعيش حياتها الطبيعية وألا تحاول الوقوع في شراك الكآبة أو اليأس من الحياة. إن الحياة الزوجية تتطلب منا في بداية كل زواج أن نحرص على توافقها من خلال التوافق العلمي والاجتماعي وعدم البت في هذه الأمور بسرعة كي لا يحدث ما لا تحمد عقباه.
معاك حق لكن المشكله انه على قد ماانه في وعي هالايام على قد ما انه الناس صار الطلاق زي شرب المويه عندهم الله يعينا جميعا.
تسلمين عزيزتى ام احمد 000000000 والف شكر لك على مساهمتك القيمه
يسلمووو
شعووووله
لحظة شروووق
[ALIGN=center]يسلموووو ،،
الله يسلمج