مما يسبب استهلاك المزيد من الطاقة. العصبية: هذه الصفة تميز بعض الأطفال وقد تؤدي إلى رفضهم للطعام. رفض الطعام: يرفض الطفل الطعام أحياناً بسبب انشغاله باللعب أو الحديث مع رفاقه. فقدان الشهية: قد يكون فقد الشهية بسبب مرضي أو نفسي وهنا لابد من عرض الطفل على طبيب أطفال. الوراثة: تتميز بعض الأسر بصفة النحافة، وهذه مثلها مثل أي صفة وراثية لا بد من القبول بها إذ ان محاولة معالجتها فيها إهدار للوقت والمال. المرض: عند الإصابة بالمرض يجب معاملة الطفل بما يتلاءم وحالته المرضية واتباع إرشادات الطبيب المعالج وحسب السبب الذي يحدده طبيب الأطفال المعالج توضع الخطة العلاجية الملائمة. سوف نستعرض المعالجة الغذائية التي تشمل النصائح التالية : أولاً: رفع القيمة الغذائية للوجبة بزيادة محتواها من الطاقة وأغذية البناء والبروتينات .كيف يتم ذلك؟. 1- إضافة الحليب والجبن للبيض والبطاطس المهروسة والأغذية المفضلة لدى الطفل. 2- إضافة زبدة الفول السوداني لشرائح الخبز مع المربى أو العسل. 3- تقديم الحليب بنكهات مختلفة حسب الرغبة. ثانيا- تقديم الطعام بالأسلوب الذي يرغبه. كيف يتم ذلك؟ 1- اختيار الوقت المناسب الذي لا يكون فيه الطفل مرهقاً أو غاضباً. 2- عدم تقديم أغذية خاوية السعرات الحرارية تملأ معدته مثل المشروبات الغازية قبل الوجبة. 3- زيادة عدد الوجبات اليومية إلى 5-6 وجبات صغيرة تقدم في طبق جذاب. 4- تنظيم مواعيد الوجبات. 5- التنويع في طرق الإعداد والتقديم. 6- تناول العائلة الطعام جميعاً واجتماع جميع الأفراد على المائدة. ———————————— د.عبدالعزيزالعثيمين
وتسلم يدك ياعمري :clap:
اشكرك أختي الغالية وبعدين
على هذا النقل القيّم
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك
تحيتي لك
يعطيكِ الله العافيه وبعدين على نقلكِ للمعلومات …….