{وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ}
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من فتح له باب خير فلينتهزه، فإنه لا يدري متى يغلق عنه)
وقال عليه الصلاة والسلام:
(من يزرع خيرا يوشك ان يحصد خيرا).
أخواني وأخواتي في الله
لقد وردتنا أنباء أن هناك مساجد في بعض مناطق كندا تفتقر إلى وجود كتاب الله فيها،، ومن باب فعل الخير،، لا تتباطأ أخي المسلم في التبرع بكتاب الله تعالى لهذه المساجد ولو كانت نسخة واحدة من القرآن الكريم ،، فتخيل أخي المسلم كم من الأجر سوف تلقاه عندما يقرأ أخاك المسلم في كندا النسخة التي قمت بإرسالها،، قال صلى الله عليه وسلم : "والله ما من عبد من شيعتنا يتلو القرآن في صلاته قائماً إلاّ وله بكل حرف مائة حسنة، ولا قرأ في صلاته جالساً إلاّ وله بكل حرف خمسون حسنة، ولا في غير صلاة إلاّ وله بكل حرف عشر حسنات." فتخيل أخي المسلم الأجر الذي سوف تجنيه حين يقرأ نسخة القرآن التي أرسلتها أكثر من مسلم،، فبادر ولا تتردد في فعل الخير،، حيث كان الصحابة رضي الله عنهم يتنافسون على فعل الخير ، ففي غزوة تبوك وقف الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قائل اً:-” ( من جهز جيش العسرة فله الجنة ) فتبرع عمر رضي الله عنه بنصف ماله ، وحدث نفسه قائلاً :- ( أول مرة أسبق بها أبوبكر على فعل الخير ) . وما لبث إلا وتبرع أبوبكر بكل أمواله ، فقال له ماذا أبقيت لأهلك يا أبا بكر ؟ فقال :- أبقيت الله ورسوله . ثم أتى عثمان بن عفان رضي الله عنه بألف ومائتين من الخيل بكل تجهيزاتها. فلننظر إلى ذلك التسابق والتنافس الشريف على فعل الخير وابتغاء مرضاة الله..
فيا أخي المسلم ،، إنما أناشدك بالتبرع بنسخة واحدة من القرآن الكريم لبيوت لله في كندا،،
ومن أحب التبرع بكتاب لله ،، فعليه الارسال على العنوان التالي،، ولكم الأجر ان شاءالله
منقووووووووووووووووووووووووووووووووول
من الايمل
ما ادري شنو تقصدين
حياج ربي