تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه

ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه 2024.

ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه

——————————————————————————–

(( أسباب إتباع الهوى , أثار إتباع الهوى , علاج إتباع الهوى ))

أولا: أسباب إتباع الهوى

(1):- ضعف الإيمان

(2):- حب الدنيا والركون إليها قال تعالى:(( إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن ءايتنا غافلون , أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون )) يونس7_8

(3):- ضعف العلم بالله تعالى قال سبحانه:((وما قدروا الله حق قدره))الأنعام91

(4):- تقصير القائمين على غيرهم في القيام بواجباتهم في النصح والإرشاد.

(5):- الجهل بعواقب إتباع الهوى

(6):- عدم التربية على ضبط الإدارة منذ الصغر

(7):- مجالسة أهل الأهواء ومصاحبتهم

ثانيا: أثار إتباع الهوى

(1):- نقصان الطاعة في النفس

(2):- مرض القلب ثم قسوته ثم موته

(3):- الإستهانة بالذنوب والمعاصي

(4):- التخبط وعدم التوفيق في الحياة

(5):- الإبتداع في الدين

(6):- إضلال الأخرين وإبعادهم عن الخير

(7):- النهاية المؤلمة والخاتمة السيئة

(8):- الحرمان من العون الإلهي

(9):- إنفضاض أهل الخير من حوله

(10):- تمزيق وحدة المجتمع

أخيرا: علاج إتباع الهوى

(1):- التذكير بعواقب هذا المرض على النفس والأخرين

(2):- التعرف على الله تعالى حق المعرفة

(3):- قراءة ومطالعة سير وأخبار الصالحين ممن عرفوا بمجاهدة نفوسهم

(4):- قراءة ومطالعة أخبار أهل الأهواء والوقوف على سوء عواقبهم

(5):- التحذير من الركون إلى الدنيا وحبها

(6):- قيام كل مسؤل بحق النصح الواجب عليه نحو من يعولهم

(7):- تعود الأطفال من الصغر على قوة الإرادة والعزة

(8):- مجاهدة النفس وحملها على التخلص من أهوائها

(9):- الإستقامة على طاعة الله وبذل الجهد في العبادة

(10):- تجديد النظر في الأجواء والصداقات التي تدفع بالإنسان إلى الوقوع في المعاصي والأهواء

(11):- الإكثار من مطالعة الكتب التي تتحدث عن القيامة والحساب والبرزخ

.:. جـــــزاك الله خير .:.

ريمـــــــــــــا

جزاك الله خيرا
نفعنا به ولا حرمك اجرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.