تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » يابنات لاتضيعون العشر أكثروا من التكبير والتهليل والتحميد

يابنات لاتضيعون العشر أكثروا من التكبير والتهليل والتحميد 2024.

هلاوغلا فيكم بنات …

حابة افيدكم بهالايام المباركات فلاتخلوها تروح عليكم هباء منثورا

وانتي بالمطبخ وانتي بتنظيف البيت في كل احوالك اكثري من التكبير والتهليل والتحميد
ذكري زوجك واولادك وارفعي صوتك بالذكر "بس مو تصارخين عاد " وانتي بالبيت حتى يعم الذكر

صيغة التكبير:

أ‌) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيراً .

ب‌) الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.

ج‌) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد

وهذي بعض الاعمال في العشر :

1- الإكثار من الأعمال الصالحة عموما لقوله صلى الله عليه وسلم " ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر. ومن الأعمال الصالحة التي غفل عنها بعض الناس : قراءة القرآن وكثرة الصدقة، والإنفاق على المساكين، والأمر بالمعروف والنهـي عن المنكر وغيرها.
2- الصلاة: يستحب التبكير إلى الفرائض والمسارعة إلى الصف الأول، والإكثار من النوافل، فإنها من أفضل القربات. عن ثوبان- رضي الله عنه- قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة" [رواه مسلم] وهذا عام في كل وقت.
3- الصيام : لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر" رواه الإمام احمد و أبو داود والنسائي .
قال الإمام النووي عن صوم أيام العشر: "انه مستحب استحبابا شديدا ". "
وقال عليه الصلاة والسلام: " ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفا" متفق عليه.
4- أداء الحج والعمرة لقوله صلى الله عليه وسلم : ".. والحج المبرور ليس له جزاء إلا
الجنة " رواه مسلم .
5- التكبير والتهليل والتحميد : لما ورد في حديث ابن عمر السابق. " فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد"..
قال الإمام البخاري- رحمه الله-: " كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما- يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما"..
وقال أيضا: "وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل السوق حتى ترتج منى تكبيرا ".
وكان ابن عمر- رضي الله عنهما-: يكبر بمنى تلك الأيام وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه، وممشاه تلك الأيام جميعا.
والمستحب: الجهر بالتكبير للرجال لفعل عمر وابنه وأبي هريرة. والنساء يكبرن ولكن تخفض الصوت، لما جاء في حديث عطية:"… حتى نخرج الحُيَّض فيكن خلف الناس ، فيكبرن بتكبيرهم ويدعنَّ بدعائهم.. " [رواه البخاري ومسلم].
فحري بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي هجرت في هذه الأيام ، وتكاد تنسى حتى من أهل الصلاح والخير لخلاف ما كان عليه السلف الصالح.
والتكبير نوعان مطلق ومقيد. جاء في فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء:..
" يشرع في عيد الأضحى التكبير المطلق، والمقيد، فالتكبير المطلق في جميع الأوقات من أول دخول شهر ذي الحجة إلى آخر أيام التشريق. وأما التكبير المقيد فيكون في أدبار الصلوات المفروضة من صلاة الصبح يوم عرفة إلى صلاة العصر من آخر أيام التشريق، وقد دل على مشروعية ذلك الإجماع، وفعل الصحابة رضي الله عنهم ".

انشري تؤجري


جزاك الله خير (w)(w)(w)(w)
ويجزااااااك ياعسسسسل

منوره

الله يجزااااااك عنا خير الجزاااااااااء
الله يجعله في ميزان حسناتك

الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ,, الله أكبر ,, الله اكبر ولله الحمد الله

[FRAME="7 70"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاكـــــــــــــــــــــم الله ألف خـــــــيــــــــر…

[/FRAME]
ويجزاكم يا الغاليات

ربي يسعدكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.