يجمع الاخصائيون النفسانيون ان ادمان المراه على التسوق يرجع اساسا الى وجود نقص او خلل في العلاقات العائليه , ويمكن تفسيره ان المراه من خلال تسوقها تريد اثارة المجتمع عموما . ومخاطبة بنات جنسها على وجه الخصوص باسلوب خفي تتحدث عنه الادوات الخاصه بها لتاكيد ذاتها وابراز انوثتها .تقول احدى الباحثات ان الادمان على التسوق لا يقل خطرا ودمارا نفسيا عن خطر الكحول لا ن الادمان على الشراء يمكن ان يكون ردة فعل للكابه والتوتر النفسي فالمدمن على التسوق يعاني من نوع من التانيب والندم ثم يعاهد نفسه على عدم ارتكاب هذه الحماقه لكنه لا يلبث ان يعود الى نفس عادته, ومن اسباب هذا السلوك ايضا تشجيع الشركات المنتجه وطريقة عرض البضائع ووصف المنتوجات . وايضا تقليد المراه لغيرها من النساء. في نهاية موضوعي تذكرت قول الخليفه عمر بن الخطاب رضى الله عنه عندما راى احد اصحابه قد اشترى لحما فقال له ما هذا يا رجل ؟ قال انه لحم , فقال له وهل انت في حاجة له فقال الرجل لا ولكني اشتهيته فاشتريته فرد عمر رضي الله عنه قائلا : اكلما اشتهيت اشتريت .
والحين مع السلامه والله يعافيكم من كل شر
والشراء بات لمجرد الشراء وليس لحاجه متناسين أن الأسواق هي مراتع الشيطان فيها تكثر المفسدات والذنوب
جزاك الله خيرشواخه
أنا مثلآ أتسوق لما أحس إن الدنيا ضاقت فيني وأحس بمتعة في التسوق ويزول كل الطفش 000 لكن مو بالضرورة أشتري كل إلي اشوفه ويعجبني
المهم عندي أكتشف الجديد بالسوق ودائما من طبعي ما اشتري إلا الأشياء
إلي أحتاجها 0