في حياتنا الزوجية هناك الكثير من الحفر التي علينا تجنبها وبعضها قد نضطر للوقوع فيها والتعلم منها بألا نقع في حفر أكبر منها..
وهناك حفر قاتلة قد تنهي العلاقة بين الزوجين أو على أقل تقدير يمكن أن تسبب شرخا كبيرا فيها..وأخرى يمكننا إخراج أقدامنا منها بسرعة..
ومن تلك الأخطاء ما يلي:
إخفاء حقيقة النوايا والمشاعر:
فعندما تخطئ المرأة في عمل ما وينفجر زوجها غاضبا لا تحاول ذكر السبب الحقيقي لخطئها وقد تتمادى وتعلل أنها تتعمد الخطأ ظنا منها بأن ذلك أفضل..وكذلك الأمر بالنسبة للزوج الذي قد يجعله كبرياؤه يصرح بأنه متعمد في حين أنه من الجميل أن يتنازل الطرفان عند خطئهما بقول: عذرا لم أكن أقصد..كنت أظنك تعني كذا..إن خطئي لا يعني أنني لا أهتم بك..وهكذا..
استدعاء الآخرين وإشراكهم في الخلاف:
يمكن للزوجين حل مشاكلهما دون إشراك الآخرين ما دامت القضايا التي يناقشانها في متناول أيديهما بدلا من أن تصبح حياتهما تحت مجهر الأقارب الذين قد يفسدون أكثر مما يصلحون.. وقد يكونون سببا في نشر الإشاعات وإضافة المزيد من الأعباء إلى المشكلة الأساسية فتزداد تعقيدا..
إلقاء التهم القاتلة:
فيقوم كل طرف بإلقاء بعض العبارات التي تصيب الآخر في مقتل كقول المرأة: أنت فاشل أو قول الرجل: أنت غبية..واستخدام عبارات تدمر الماضي الجميل بأسره كقول:دائما أنت هكذا..
المشاجرات أمامالأبناء:
فهذا لا يؤثر سلبا على الزوجين فقط بل سيمدد التأثير إلى الأبناء وباستمرار الخلافات أمام الأبناء لن يكون من السهل إقناع الأبناء بأن الوالدين يحبان بعضهما أو أن ما يحدث بينهما بسيط جدا وما المشاجرات إلا أسلوب حوار!وبالتأكيد سيتعدى الأمر إلى أن يصبح الأبناء عدوانيين ويتحاورون بالطريقة نفسها..
الانتقاد:
إن النقد الدائم لما يرتديه الزوجان أو يمارسانه في حياتهما اليومية يحطم ثقة الفرد في نفسه وثقته في الآخر وربما يساهم في جعل الطرف المُنتقَد فريسة سهلة لمن يمكنه بذل المديح والاستحسان..
الغيرة:
الغيرة من الصفات الحميدة عندما تكون ضمن الحدود الصحية ولكن عندما تعني محاولة امتلاك الآخر أو الشك الدائم تتحول الحياة إلى جحيم ولا أجمل من أن يعيش الإنسان على يقين ويسمح للآخر بمساحة من الحرية يقوم فيها بممارسة هواياته وتكوين العلاقات الاجتماعية المشروعة..
اللوم:
لا يعقل أن يكون آخر من يقف بجانب الزوج زوجه؟ وأن يكون (اللوم) هواية مستمرة بينهما.. في حين يصفق الآخرون لإنجازاته ويقفون معه ويسهلون له الدرب كي يحقق النجاح..
الشكوى:
إن الشكوى من وسائل التنفيس التي تساعد المرء على تفريغ ما بداخله…غير أنها بحاجة إلى أن تؤطر ضمن وقت معين ويمكن اختيار عبارات ملائمة لإيضاح الشكوى بشكل مختلف..
التهديد:
يستخدم الطرفان لغة التهديد في حواراتهما عندما يقفان في طريق مسدود بالنسبة لهما مما قد يضطر الذي تم تهديده إلى أن ينفذ الفعل غير المرغوب بغية رؤية ردة فعل الآخر وهل سيتمكن من تنفيذ تهديداته مما يتسبب في ندم الطرفين لاحقا..
العقاب:
يستخدمه الطرف الأقوى عادة بحرمان الآخر من حقوقه الزوجية أو الحياتية بشكل عام..وقد يتعدى الأمر إلى أن يزيح الفرد إنسانيته جانبا فيستخدم الضرب أو البخل أو حرمان الشخص من أهله كي ينصاع ويذل له..
وهناك حفر قاتلة قد تنهي العلاقة بين الزوجين أو على أقل تقدير يمكن أن تسبب شرخا كبيرا فيها..وأخرى يمكننا إخراج أقدامنا منها بسرعة..
ومن تلك الأخطاء ما يلي:
إخفاء حقيقة النوايا والمشاعر:
فعندما تخطئ المرأة في عمل ما وينفجر زوجها غاضبا لا تحاول ذكر السبب الحقيقي لخطئها وقد تتمادى وتعلل أنها تتعمد الخطأ ظنا منها بأن ذلك أفضل..وكذلك الأمر بالنسبة للزوج الذي قد يجعله كبرياؤه يصرح بأنه متعمد في حين أنه من الجميل أن يتنازل الطرفان عند خطئهما بقول: عذرا لم أكن أقصد..كنت أظنك تعني كذا..إن خطئي لا يعني أنني لا أهتم بك..وهكذا..
استدعاء الآخرين وإشراكهم في الخلاف:
يمكن للزوجين حل مشاكلهما دون إشراك الآخرين ما دامت القضايا التي يناقشانها في متناول أيديهما بدلا من أن تصبح حياتهما تحت مجهر الأقارب الذين قد يفسدون أكثر مما يصلحون.. وقد يكونون سببا في نشر الإشاعات وإضافة المزيد من الأعباء إلى المشكلة الأساسية فتزداد تعقيدا..
إلقاء التهم القاتلة:
فيقوم كل طرف بإلقاء بعض العبارات التي تصيب الآخر في مقتل كقول المرأة: أنت فاشل أو قول الرجل: أنت غبية..واستخدام عبارات تدمر الماضي الجميل بأسره كقول:دائما أنت هكذا..
المشاجرات أمامالأبناء:
فهذا لا يؤثر سلبا على الزوجين فقط بل سيمدد التأثير إلى الأبناء وباستمرار الخلافات أمام الأبناء لن يكون من السهل إقناع الأبناء بأن الوالدين يحبان بعضهما أو أن ما يحدث بينهما بسيط جدا وما المشاجرات إلا أسلوب حوار!وبالتأكيد سيتعدى الأمر إلى أن يصبح الأبناء عدوانيين ويتحاورون بالطريقة نفسها..
الانتقاد:
إن النقد الدائم لما يرتديه الزوجان أو يمارسانه في حياتهما اليومية يحطم ثقة الفرد في نفسه وثقته في الآخر وربما يساهم في جعل الطرف المُنتقَد فريسة سهلة لمن يمكنه بذل المديح والاستحسان..
الغيرة:
الغيرة من الصفات الحميدة عندما تكون ضمن الحدود الصحية ولكن عندما تعني محاولة امتلاك الآخر أو الشك الدائم تتحول الحياة إلى جحيم ولا أجمل من أن يعيش الإنسان على يقين ويسمح للآخر بمساحة من الحرية يقوم فيها بممارسة هواياته وتكوين العلاقات الاجتماعية المشروعة..
اللوم:
لا يعقل أن يكون آخر من يقف بجانب الزوج زوجه؟ وأن يكون (اللوم) هواية مستمرة بينهما.. في حين يصفق الآخرون لإنجازاته ويقفون معه ويسهلون له الدرب كي يحقق النجاح..
الشكوى:
إن الشكوى من وسائل التنفيس التي تساعد المرء على تفريغ ما بداخله…غير أنها بحاجة إلى أن تؤطر ضمن وقت معين ويمكن اختيار عبارات ملائمة لإيضاح الشكوى بشكل مختلف..
التهديد:
يستخدم الطرفان لغة التهديد في حواراتهما عندما يقفان في طريق مسدود بالنسبة لهما مما قد يضطر الذي تم تهديده إلى أن ينفذ الفعل غير المرغوب بغية رؤية ردة فعل الآخر وهل سيتمكن من تنفيذ تهديداته مما يتسبب في ندم الطرفين لاحقا..
العقاب:
يستخدمه الطرف الأقوى عادة بحرمان الآخر من حقوقه الزوجية أو الحياتية بشكل عام..وقد يتعدى الأمر إلى أن يزيح الفرد إنسانيته جانبا فيستخدم الضرب أو البخل أو حرمان الشخص من أهله كي ينصاع ويذل له..
Source :ط±ط³ط§ظ„ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… آ» ط§ظ„ط¹ط±ط´ ط§ظ„ط°ظ‡ط¨ظ? آ» طظپط± ظپظ? ط¯ط±ط¨ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظ?ط©
اللهم ما بعد كل هده الحفر عن بيوت المسلمين
موضوع رائع شكرا اختى
موضوع رائع شكرا اختى
موضوع مميز سلمتي غاليتي
تقبلي مروري
في إنتظار جديدك
تحياااااااااااااااااتي
اللهم ما بعد كل هده الحفر عن بيوت المسلمين
جزاج الله خير