فأحببت أن أنقلها هنا لعلنا نتذكر ولو قليلا حقوق والدينا علينا التي أنستناها مشاغل الحياة التي لا تنتهي ,
وهذا نص القصة كما قرأتها:
(يقول صاحب القصة : ذهبت بوالدي للخياط لتفصيل ثياب له. بعدما أخذ الخياط مقاس الوالد قلت له أريد أن تفصل خمس ثياب. قال والدي كثيرة اريد ثوب واحد فقط. قلت للخياط بل فصل خمس ثياب.
عندما ركبنى السيارة بإتجاه البيت ونحن في الطريق وإذا بي ارى الدموع تسيل على خد والدي. قلت له مالامر , لكنه سكت وبعد إلحاح قال تذكرة قصة قديمة قلت له ماهي؟
قال كانت ليلة العيد وكنت صغير ولضيق اليد لم استطع شراء ثوب العيد لك كنت تبكي لإنك ترى الاولاد كل لدية ملابس للعيد إلا أنت. من شدة بكائك خرجت من البيت في تلك الليلة لعلي اجد من يساعدني.
ولله الحمد يسر الله لي من ساعدني واحضرة الثوب في تلك الليلة ووجدتك نائم – قد يكون من شدة البكاء – وضعت الثوب بجانبك وعند الصباح كنت في غاية الفرح والسرور عندما شاهدة هذا الثوب —
تذكرة هذه القصة التي لا تنسى
الأب لم يبخل على أبنه بسبب ضيق ذات اليد ولكنه حاول قدر المستطاع أن يدخل الفرح والسرور على قلبه
فجآزاه الله بهذا الأبن البار
مشكووووووووووووره حبيبتي عاالقصه(f)
شكرا لك اختي
قصة مؤثرة
اصعب شي قلة حيلة الاباء اما ابنائهم
الله لا يحطنا بهالموقف
وتبين حنان الاب على الابن
!قصة مؤثرة!
!مشكوورة!
دمعت عيوني واني اقراها
مشكورة اختي على نقلج الرائع