الأمومة هي تلك المشاعر الإنسانية التي تستطيع ان تسمو بنا فوق حب الذات فنتمي لبشر أفضل مما نتمناه لأنفسنا ونغدق عليه بالحب والحنان لنكون له عونا على مواجهة الصعاب فلا نبخل عليه بعطاء ولا برعاية لنساعده على صعود سلم المجد فإذاما وصل إلى النجاح صنعت تلك المشاعر لقلوبنا أجنحهة لتطير سعادة وفرحا ودفعت رؤوسنا إلى الشموخ فخرا وأعتزازا إنها تلك العواطف التى يستطيع أن توفر للأم السعادة في أدائها لوظيفتها عمرا كاملا دون كلل أو ممل يدفعها إلى تمني الخلاص منها
وظيفة الأم ليست كغيرها من الوظايف التي تتطلب تقديم الاثباتات من الشهادات والخبرات فما إن تبلغ الفتاة سن الزواج فتتزوج حتى تصبح في نظر المجتمع أنسانة مؤهلة لاستلام مهام الوظيفة وهذا تسليم من المجتمع بأن كل ما تحتاجه الام لتنجح في مهمتها هو سيل المشاعر والعواطف وهبها الله لها لا شك أننا جميعا ندرك بأن الام مدرسة من نوع مميز للغاية حيث أنها المدرسة الاهم في حياة الانسان وطلابها من مختلف الاعمار وأهدافها هي أن تعدهم جميعا على اختلاف أعمارهم وأجناسهم بأفضل طريقة ممكنه تضمن للمجتمع أفراد فعالين -ورغم المشاعر الفياضة التي أنعم الله بها على الام هي الاساس لكنها غير كافية للحصول على أفضل نتايج التربية فالام تحتاج في تربيتها لأبنائها إلى قدرات ثلاث اساسية من العلم والمعرفه والصداقه القوية معهم
العلم والمعرفه
أنني هنا لا أعني العلم الأكاديمي المجرد مثل الكيمياء والرياضيات وغيرها بل أننا نهدف إلى العلم الذي يوضح للام مراحل نمو الاطفال فيعرفها على قدراتهم الفيزيائية والنفسية ويوضح لها طرق التعامل مع هذه القدرات بل ويدلها على الطرق الممكنة لتنميتها ,فحين يصل الطفل مثلا الى سن الستة أشهر يصبح قادراعلى التقاط الاشياء وتفحصها وحينها تستطيع الام تنميه هذه القدرات الفيزيائيه بصورة ممتعه وفعالة للغاية فمن خلال مداعبتها له تستطيع ان توفر الاشياء له لالتقاطها وتفحصها مثنية عليه بضمه الى الصدر وابتسامه في كل مرة يحاول فيها الالتقاط وبهذا تساعد الام طفلها على تنمية قدراته الفيزيائيه والنفسية حيث يشعر الطفل بالدفء والحنان وهما من اهم عوامل الصحه النفسية للفرد*
وظيفة الأم ليست كغيرها من الوظايف التي تتطلب تقديم الاثباتات من الشهادات والخبرات فما إن تبلغ الفتاة سن الزواج فتتزوج حتى تصبح في نظر المجتمع أنسانة مؤهلة لاستلام مهام الوظيفة وهذا تسليم من المجتمع بأن كل ما تحتاجه الام لتنجح في مهمتها هو سيل المشاعر والعواطف وهبها الله لها لا شك أننا جميعا ندرك بأن الام مدرسة من نوع مميز للغاية حيث أنها المدرسة الاهم في حياة الانسان وطلابها من مختلف الاعمار وأهدافها هي أن تعدهم جميعا على اختلاف أعمارهم وأجناسهم بأفضل طريقة ممكنه تضمن للمجتمع أفراد فعالين -ورغم المشاعر الفياضة التي أنعم الله بها على الام هي الاساس لكنها غير كافية للحصول على أفضل نتايج التربية فالام تحتاج في تربيتها لأبنائها إلى قدرات ثلاث اساسية من العلم والمعرفه والصداقه القوية معهم
العلم والمعرفه
أنني هنا لا أعني العلم الأكاديمي المجرد مثل الكيمياء والرياضيات وغيرها بل أننا نهدف إلى العلم الذي يوضح للام مراحل نمو الاطفال فيعرفها على قدراتهم الفيزيائية والنفسية ويوضح لها طرق التعامل مع هذه القدرات بل ويدلها على الطرق الممكنة لتنميتها ,فحين يصل الطفل مثلا الى سن الستة أشهر يصبح قادراعلى التقاط الاشياء وتفحصها وحينها تستطيع الام تنميه هذه القدرات الفيزيائيه بصورة ممتعه وفعالة للغاية فمن خلال مداعبتها له تستطيع ان توفر الاشياء له لالتقاطها وتفحصها مثنية عليه بضمه الى الصدر وابتسامه في كل مرة يحاول فيها الالتقاط وبهذا تساعد الام طفلها على تنمية قدراته الفيزيائيه والنفسية حيث يشعر الطفل بالدفء والحنان وهما من اهم عوامل الصحه النفسية للفرد*
جزاكي الله خيرااااااااااااااا
جزاكى الله خيرا
بارك الله فيك كلامك جدا رائع
مشكوره الغاليه يعطيج العافيه
يعطيك العافيه
جزاك الله خير ويعطيك العافية
مشكووورة أختي ويعطيج العافية يااارب
جزاك الله خير ويعطيك العافية