يا بنات انا سمعت خالتي تقول
ان اللي يبي يضعف لا يجوع حاله
لان اذا جااع الجسم يخزن الدهون
عشان بعدين اذا احتاج طااقة يستخدمها
—————–
اذا في احد يعرف صحة المعلومة من عدمها
يا ريت يخبرنا
:2_106:
ولو نفكر فيها احسها معلومه صحيحة
هادا انا ما اكل كتير ولاسمنت ولا شي بس ايوا صحيح الدهون شوي متراكمه في الموخره والسيولايت
مادري بعد
كل شي جايز … بس بصراحه احسن شي ناكل باعتدال ونبتعد عن المضر
na3am hazii el nasi7a sa7i7a
وهذا الدليل
10 طرق اتسريع حرق الجسم الطاقة
يميل الكثيرون عند فشلهم في تخفيف أوزانهم ، إلى إلقاء اللوم بسرعة على الأيض البطيء لديهم . ولكن قبل اعتبار الأيض عدواً لنا ، يمنعنا من تحقيق أهدافنا ، من الضروري أن نفهم تماماً ما هو الأيض وكيفية عمله ؟
www.tartoos.com
الأيض ببساطة هو عملية حرق الجسم الطاقة واستخدامها . فالجسم يحتاج إلى الطاقة ليوجد ويعيش . فنحن نحرق طاقة مع كل نبضة قلب ، وعند كل نفس نأخذه . وتقول الدكتورة نانسي كيم ، من مراكز أبحاث التغذية ، التابع لجامعة كاليفورنيا ، إن السرعة التي يحرق بها الجسم الطاقة ، من أجل القيام بوظائف الحياة الأساسية ، هي ما يسمى الأيض الأساسي . والمعروف أن الجسم يحرق القسم الأكبر من الوحدات الحرارية ، أثناء قيامه بهذه الوظائف الأساسية من دون حتى أن نتحرك . أما إذا أردنا أن نحرك عضلاتنا ونقوم بالأنشطة المختلفة www.tartoos.comطŒ فإن أجسامنا تحتاج إلى طاقة إضافية ، وتختلف كمية هذه الطاقة باختلاف درجة نشاطنا ، فكلما كانت حياة الفرد خاملة ، كان ما يستهلكه في حالات السكون وعدم الحركة . www.tartoos.com
ولكن ما الذي يحدد سرعة الأيض ؟
تقول الدكتورة هيلينا رود بارد ، وهي اختصاصية غدد أميركية ، إن هناك عوامل عدّة تحدد سرعة الأيض ، أهمها حجم الجسم وحجم العضلات فيه ، إضافة إلى العمر ، الجنس ، مستوى النشاط ، حرارة الجسم والمناخ . ويكون الأيض الأساسي أسرع لدى الشباب منه لدى المتقدمين في السنwww.tartoos.com . ولدى الرجال أكثر من النساء ، ولدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة أكثر من غير الممارسين . ويلعبب العامل الوراثي أيضاً دوراً في تحديد سرعة الأيض . غير أن الدكتور دينيس جاكوبسون ، من جامعة كانساس الأميركية ، يقول إن ذلك لا يعني أن نلقي اللوم كله على جيناتنا في حالات زيادة الوزن . والمعروف أننا نصاب بالسمنة ، عندما تفوق كمية الوحدات الحرارية التي نتناولها الكمية التي يحرقها أو يستهلكها الجسم . وإذا كان الأيض بطيئاً فإنه سيؤدي إلى تراكم الكيلوغرامات الزائدة في أجسامنا . www.tartoos.com
غير أن اللجوء إلى خفض كمية الطاقة أو الوحدات الحرارية ، التي نتناولها لن يحل وحده المشكلة ، ولن يضمن لنا النجاح في تخفيض أوزاننا . فإذا لم يتلق الجسم عدد الوحدات الحرارية ، التي تعود عليها ، فإنه يلجأ إلى اتخاذ موقف دفاعي ضد هذه الحالة التي يعتبرها تجويعاً ، فيقوم بخفض سرعة الأيض للحفاظ على الطاقة ، ويصبح تخفيف الوزن أكثر صعوبة .
ما هي إذن الوسائل الفعالة لتسريع عملية الأيض في الجسم ، ولحرق المزيد من الوحدات الحرارية ؟
1- الرياضة : تحتل الرياضة المرتبة الأولى على لائحة وسائل تسريع عملية الأيض . فحالما نبدأ أي نشاط يؤدي إلى زيادة نبضات القلب ، مثل السباحة أو الركض أو ركوب الدارجة أو حتى مجرد المشي . فنكون بصدد حرق المزييد من الوحدات الحرارية . وإذا مارسنا هذه التمارين مدة تتراوح بين 20 و 30 دقيقة ، بسرعة تجعلنا نجد صعوبة في التحدث براحة ، فإن سرعة الأيض لدينا ستظل مرتفعة عدة ساعات ، حتى بعد انتهائنا ما ممارسة التمارين .
www.tartoos.com
2- وجبات صغيرة عدة مرات يومياً : كلما أكلنا ، نحرق وحدات حرارية عن طريق الطاقة اللازمة ، لأكل وهضم وامتصاص الطعام . والواقع أن " توليد الحرارة الغذائي " هذا ، يستهلك حوالي 10 % من مجمل الوحدات الحرارية التي يحرقها الجسم يومياً . إن تناول وجبات صغيرة ومنظمة كل ثلاث أو أربع ساعات ، يساعد على زيادة توليد الحرارة الغذائي ، وبالتالي يحرق عدداً من الوحدات الحرارية ، يفوق ذلك الذي يحرق عند تناول وجبة كبيرة واحدة . كذلك فإنه يحول دون شعورنا بالجوع ، ويخفف بالتالي من إقبالنا الشديد على الأكل أو الإفراط فيه . www.tartoos.com
3- كمية كافية من البروتين : يحتاج هضم الأطعمة البروتينية إلى وحدات حرارية تزيد بنسبة 18 % ، على ما يحتاجه هضم الكربوهيدرات أو الدهون . لذلك ، علينا أن نحرص على تناول مخصصاتنا اليومية من البروتينات ، التي يجب أن تشكل 15 % من مجمل الوحدات الحرارية التي نتناولها . ويمكن الحصول على هذه النسبة ، عن طريق تناول حصتين أو ثلاث حصص من مشتقات الحليب ، وحصتين أو ثلاث من اللحوم أو الأسماك أو المكسرات أو الحبوب أو البقوليات يومياً . ولكن يجب تفادي الإكثار من البروتينات ، لأنه يمكن أن يؤدي إلى إرهاق الكليتين ، والكبد . كما أنه يرتبط بانخفاض نسبة الكالسيوم في العظام وبارتفاع ضغط الدم . www.tartoos.com
4- الفلفل والبهارات الحارة : أظهرت دراسات عديدة ، أن مادة الكابسيسين الموجودة في البهارات ، وخاصة الفلفل الحار ، قادرة على زيادة سرعة الأيض بنسبة 50 % طوال الساعات الثلاث ، التي تلي تناول وجبة غنية بالبهارات الحارة . ويعود ذلك إلى أن سرعة نبضات القلب تزداد عند تناول هذه البهارات .
إضافة إلى ذلك ، فإن البهارات تمنح النكهة للأطباق الفقيرة بالدهون ، فلا نحتاج إلى إضافة الدهون إليها . كذلك ، فإن الكابسيسين ، يتمتع بخصائص مضادة للإلتهابات ، ويمكن أن يفيد في حالات مثل التهاب المفاصل . www.tartoos.com
5- بعض الكافيين : تبين في عدة دراسات أن فنجانين من القهوة ، أو علبتين من الكولا يومياً ، يمكن أن يزيدا من سرعة الأيض بنسبة تتراوح بين 10 و 30 % في الفترة الممتدة بين ساعة وثلاث ساعات بعد شربهما . والأفضل طبعاً شرب الكولا الخاصة بالحمية ، لأن الكولا العادية تحتوي على 130 وحدة حرارية في كل علبة . والكافيين الموجود في كلا المشروبين يزيد من سرعة نبضات القلب ، ومن نسبة هرمون الأدرينالين في الدم . لكن تناول كمية أكبر من المشروبين لا يعتبر جيداً للصحة العامة ، فهو يؤدي إلى التوتر والأرق ويتسبب في اضطرابات المعدة . www.tartoos.com
6- الأعشاب البحرية وثمار البحر : لضمان صحة الغدة الدرقية ، وخاصة لدى أعضاء العائلات ، التي تعاني من مشكلات في هذه الغدة ، ينصح الاختصاصيون بتناول الأعشاب البحرية مثل الدلسي والكومبو والواكامي ، أو ثمار البحر ، فهي غنية باليود الذي يحسن عمل الغدة الدرقية . ويمكن لهذه الأخيرة أن تساعد على زيادة سرعة الأيض ، عن طريق إنتاج المزيد من الثيروكسين ، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم الأيض . www.tartoos.com
7- الشاي الأخضر : أظهرت دراسة سويسرية ، أن الأشخاص الذين يشربون الشاي الأخضر ، يحرقون من الوحدات الحرارية عدداً أكبر مما يحرقه الذين لا يشربونه . ويعتقد أن مواد الفلافونويدز ، الموجود في الشاي ، يمكن أن تؤثر في هرمون الطاقة النورادينالين ، الذي يمكن أن يقوم بدوره بتسريع عملية حرق الدهون في الجسم . والشاي الأخضر مفيد جداً أيضاً للصحة العامة ، فهو مضاد ممتاز للأكسدة ، ويساعد على تقوية مناعة الجسم . ولكن يجب الاكتفاء بثلاثة أو أربعة فناجين كحد أقصى في اليوم ، نظراً لما يحتوي عليه الشاي من كافيين . www.tartoos.com
8- الحركة : في دراسة حديثة أجريت في الولايات المتحدة ، تبين أن الأشخاص الذين يكثرون من الحركة والتنقل ، يحرقون يومياً 400 وحدة حرارية ، أكثر من الآخرين . لذلك من المستحسن ، إن لم نكن من هؤلاء الأشخاص ، أن نحاول حرق نفس كمية الوحدات الحرارية ، عن طريق زيادة النشاط العام في نزهات قصيرة على الأقدام ، كلما سنحت لنا الفرصة ، كما يمكننا صعود الدرج بدلاً من المصعد ، وركوب الدراجة بدلاً من السيارة . www.tartoos.com
9- القليل من التدفئة : من المفيد تخفيف التدفئة في المنزل وفي المكتب شتاءً، فهذا سيجبر الجسم على حرق المزيد من الوحدات الحرارية ، لكي يحافظ على درجة حرارته الطبيعية أي 37 درجة .
10- تمارين تقوية العضلات : تعتبر تمارين تقوية العضلات ، أي تلك التمارين التي تجبر العضلات على مواجهة مقاومة كافية ، تضمن عدم القدرة على تكرار التمرين ، أكثر من 12 مرة ، أفضل الطرق وأكثرها فعالية لزيادة سرعة الأيض . فهذه التمارين تبني العضلات في الجسم وتزيد من حجمها وقوتها ، والمعروف أن كل نصف كيلوغرام جديد من النسيج العضلي في الجسم ، يحرق 50 وحدة حرارية إضافية في اليوم . وهذا يعني أننا إذا واظبنا على القيام بتمارين تقوية العضلات ، مثل التمارين التي تتضمن حمل أوزان ، فإننا سننجح في زيادة سرعة عملية الأيض لدينا بنسبة 15 % . وربما كان الجمع بين تمارين تقوية العضلات والتمارين الرياضية الأخرى ، أفضل الطرق للوصول إلى اللياقة الجسدية www.tartoos.comطŒ وتخفيف نسبة الدهون في الجسم وزيادة النسيج العضلي . ويجمع الاختصاصيون على القول إن تمارين حمل الأوزان والتمارين الرياضية الأخرى ، التي تؤدي إلى تسارع نبضات القلب وزيادة كمية الأوكسجين التي تدخل الرئتين ، تؤدي إلى تسريع عملية الأيض أثناء القيام بها ، وبعد الانتهاء منها أيضاً . وتؤكد الدكتورة شارون هوارد ، أن النسيج الدهني بثمانية أضعاف . وتقوم العضلات ، حتى أثناء الراحة ، باستهلاك الطاقة التي تحتاج إليها . فكلما ازداد النسيج العضلي لدينا ، حرقنا المزيد من الوحدات الحرارية ، حتى ونحن جالسون . وتعب التمارين الرياضية دوراً استثنائياً ، في تخفيف التباطؤ الطبيعي للأيضwww.tartoos.com ، الذي يحصل مع التقدم في السن ، وذلك لأنها تساعد على بناء العضلات والتخفيف من فقدان النسيج العضلي .
وتؤكد الدراسات ، أن الأشخاص المتقدمين في السن ، الذين يمارسون الرياضة يكون الأيض لديهم أكثر سرعة من الآخرين ، الذين يعيشون حياة مدنية خاملة .