لا يأتي إليها وهو منزعج أو يمشي مشية الانسات الذي ليس بمنتظم , بل يكون وقوراً لأنة مقبل على مكان يقف فية بين يدي الله عز وجل , ونحن نعلم أن الانسان لو أقبل على قصر ملك من الملوك لوجدته يتهيأ وينظر كيف مشلحة ؟ كيف غترتة ؟ كيف وجة ؟ كيف ثوبة ؟ ويأتي بسكينة ووقار , ويظهر على نفسة ذلك , فكيف بمن يأتي ألى بيت الله عز وجل ليقف بين يدي .
ولا يكون مسرعاً وحتى وأن خاف أن تفوتة الصلاة لأن النبي صلى الله علية وسلم قال (( إذا سمعتم الاقامة فأمشوا إلى الصلاة وعليكم السكينة و الوقار ولا تسرعوا )) رواه البخاري .
لا تسرع فما أدركت فصل و ما فاتك فأتم لأن هذا هو حقيقة الأدب مع الله عز وجل .
و أعلم أنك لا تزال في صلاة ما نتظرت الصلاة حتى لو تأخر الامام وزاد خمس دقائق فأنك على خير لأنك لا تزال في صلاة مانتظرت الصلاة ثم مع ذلك الملائكة تصلي عليك ما دمت في مصلاك , ورجل تصلي علية الملائكة حرى بأن يستجيب الله سبحانة وتعالى دعاء الملائكة له .
سئل الله أن يتقبل صلاتي و صلاتكم ,