قال الفضيل : ترك العمل من أجل الناس ( رياء )
والعمل من أجل الناس ( شرك )
و ( الإخلاص ) : أن يعافيك الله منهما .
والعمل من أجل الناس ( شرك )
و ( الإخلاص ) : أن يعافيك الله منهما .
قال سعيد بن جبير رضي الله عنه
إن العبد ليعمل الخطيئة فيدخل بها الجنة
ويعمل الحسنة فيدخل بها النار
قالو كيف ..؟
قال : يعمل الخطيئة , فلا تزال نصب عينية : إذا ذكرها ندم وتضرع إلى الله وبادر إلى محوها وانكسر وذل لربه وزال عنه عجبه وكبره
ويعمل الحسنة فلا تزال نصب عينيه يراها ويمنُّ بها ويعتد بها ويتكبر بها حتى يدخل بها النار .
ترك العمل الصالح من أجل الخوف من الوقوع في الرياء من مداخل الشيطان على العبد حتى يترك العمل والواجب إخلاص النيه
بارك الله فيك اختي"عروس يافع"
كثر الله من امثالك
مصباح
غزل جزاكم الله خير
وانتم بعد كثر الله من امثالكم الطيبه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك ِ الله ألف خير غاليتي عروس يافع
وأثقل به ميزان أعمالك ِ
ألف شكر لأخوي عابر سبيل ع الهدية الحلوة
الله يسلمك عزيزتي ام الوله ولك الاجر انشىء الله على المرور والكلمه الطيبه وجزاك الله خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم إنا نعوذ بك من الرياء و الشرك …
الله يعافينا منهم ويخلصنا من شرهمممممممممممم واهوه اكبر شر ..
في أمان الله
🙂