إخــوتي في الله
شهر ذي الحجة شهر قد تنوعت فيه الفضائل والخيرات، فحري بالمسلم أن يستقبل هذه الأيام بما ينفعه، ومنه:
1. التوبة الصادقة: والرجوع إلى الله، ففي التوبة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة، قال تعالى: ( وَتُوبُواْ إِلَى ٱللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَ ٱلْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )
2. العزم الجاد على اغتنام هذه الأيام: بالأعمال والأقوال الصالحة، ومن عزم على شيء أعانه الله عليه وهيأ له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل، ومن صدق الله صدقه الله، (وَٱلَّذِينَ جَـٰهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ ٱللَّهَ لَمَعَ ٱلْمُحْسِنِينَ )
3. البعد عن المعاصي: فكما أن الطاعات أسباب للقرب من الله، فالمعاصي أسباب للبعد عن الله والطرد من رحمته، وقد يحرم الإنسان رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه، فإن كنت تطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار فاحذر الوقوع في المعاصي في هذه الأيام وفي غيرها. ومن عرف ما يطلب هان عليه ما يبذل.
عباد الله .. اغتنموا هذه الفرص قبل أن تفوتكم فتندموا، ولات ساعة مندم
يزاج الله خير أختي على هالموضوع القيّم..
الله يبارك فيج يارب..
في أمان الله
جزاك الله خيرا ونفع بك الاسلام والمسلمين
جزاك الله خيرا ونفع بك الاسلام والمسلمين
موضوع رائع
دمتي برعايه الله
جزاج الله كل خير ان شاء الله
وان شاء الله بميزان حسناتج يارب
أختج الصبوره