تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ×÷·.·´¯`·)» ( سلسله تثقيف العرائس لما بعد الزواج "الجزء الاول")«(·´¯`·.·÷×

×÷·.·´¯`·)» ( سلسله تثقيف العرائس لما بعد الزواج "الجزء الاول")«(·´¯`·.·÷× 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم

حبيت في البدايه ابارك لكل العرايس الجدد
واتمنى لكل العرايس الجدد والقدمى التوفيق بحياتهم

من خلال قرائتي لاستفسارات العرايس بقسم العروس هني او بقسم قضايا وحلول
ان البنات المقبلات على الزواج او المتزوجات حديثا او حتى اللي تزوجو من فتره
تكون اغلبيه اسئلتهم متعلقه بكيفيه التعامل مع الزوج !!

ممكن نلاقي النصيحه من الاهل والاصدقاء والمنتديات عن تجهيزات العرس كلها
وهذا الشي اللي يركزون عليه البنات

اما عن حياتهم المستقبليه مع الزوج ممكن تكون اخر اهتمامات البعض منا
او ان هذي المعلومات ما نحصلها بسهوله

لذلك حبيت اسوي سلسله فيها كل شي قريته انا من النت وفادني بحياتي عشان افيد الكل هني

وحبيت انوه ان السلسه هذي كامله هي منقوله من مدونة ومواقع مختلفه بس انا جمعتها هني بسلسله متصله ان شالله تستفيدون منها عروس

اول شي حابه انكم تقونه هو كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة
كتاب قيم ومفيد جدا جدا جدا وراح يعلمج عن عالم الرجل اللي هو مجهول بالنسبه لنا
يفسر لج طريقه تفكير الرجل ويقارنها بطريقه تفكير المرأه
ويفسر سلوكيات الرجل وليش قال هالكلام وليش فعل وتصرف بهذا التصرف
وايش المفروض تقولينه للرجل وايش المفروض ما ينقال
بعد قرائتج للكتاب بتلاحضين انج تقولين كلام جاااااااااااااارح للرجل بدون ما تعرفين
وبتلاقين نفسج تظلمينه فكثير من المواقف بدون وجهه حق

استمتعوا بقرائته

(الرجال من المريخ والنساء من الزهرة)

×÷·.·´¯`·)» ( سلسله تثقيف العرائس لما بعد الزواج "الجزء الثاني")«(·´¯`·.·÷×

وايد حلو .. وحاولت اقرى منه عالسريع

بس مشكلتي ماأحب القرايه ….. تسلمين خيتو عالموضوع

تسلمين الغلا
حلووووووو
تسلمييييييييييييييين حبيبتي ويزاج الله خير
جزاك ألف خير عزيزتي على فتح هذا الموضوع و الذي بإذن الله تعالى سيكون مرشد لكل انثى تريد ان تعيش حياة مليئة بالتفاهم و السعادة مع شريكها.

"الرجال من المريخ و النساء من الزهرة" كتاب رائع يجب ان تقرأه كل انثى مقبلة على الزواج، و ليس شرط تعاملك مع زوجك فقط بل تعاملك مع الرجال من حولك في البيت أو العمل.
و اقدم بين يديكن مختصر عن هذا الكتاب مقتبسه من أحد المقالات:

في الفصل الأول من كتاب "الرجال من المريخ والنساء من الزهرة" أعطانا مقدمة تاريخية هزلية توضح أن الرجل والمرأة قد جاءا من كوكبين مختلفين، وكيف تم اللقاء بينهما على كوكب الأرض، وفي لحظة اللقاء نسي كلا الطرفين هذه الحقيقة الهامة. ثم كيف أصبحنا نتوقع دائمًا من الجنس الآخر أن يكون مثلنا يريد ما نريد، ويشعر بما نشعر، ونتصور دائمًا عن جهل أن تصرفات شريكنا واستجاباته إذا كان يحبنا حقًّا سوف تكون مشابهةً لتصرفاتنا، ونسينا أننا مختلفون مما شحن علاقاتنا بالاحتكاك والنزاع الدائم.

وفي الفصل الثاني يكشف لنا "د.جون" عن أكبر خطأين نقع فيهما في علاقتنا بالجنس الآخر؛ فالنساء لا يتوقفن عن تقديم نصائح وتوجيهات لم تُطلَب منهن مما يتسبب في جرح شعور الرجل، وينتقل له إحساس بعدم الثقة، فما يحتاجه الرجل من المرأة هو التقبل والحب وليس النصائح والإرشادات.
وفي المقابل على الرجل أن يفهم أن المرأة عندما تتكلم عن مشاكلها لا تريد حلولاً، وإنما تريد أن تشعر بقربه منها. فكثيرًا ما تحتاج المرأة إلى أن يشاركها زوجها في مشاعرها وأحداث يومها؛ لكنه يقاطعها بسيل من الحلول المفيدة لمشاكلها، متصورًا أنه يساعدها.

يعرض الفصل الثالث أحد أكبر الفروق بين الرجل والمرأة وهو كيفية التعامل مع الضغوط. "يذهب أهل المريخ إلى كهوفهم ليحلوا مشاكلهم بأنفسهم؛ وليشعروا بالتحسن، أما قاطنات الزُّهْرة؛ فيتجمعن معًا، ويتحدثن بانفتاح عن مشاكلهن؛ ليشعرن بالتحسن".
فيختلف ما يحتاجه الرجل ليشعر بالتحسن عما تحتاجه المرأة في مثل تلك الأوقات. في حين يشعر الرجل بالتحسن عندما ينجح في حل مشاكله، تشعر المرأة بالتحسن عندما تتحدث عن مشاعرها.. عدم تفهمنا هذا الاختلاف وعدم تقبلنا له يسبب خلافات نحن في غِنًى عنها في علاقتنا.
فإذا علمنا أن المبدأ الأساسي على المريخ هو: إذا شعرت بالضيق؛ فالأفضل أن تبقى بمفردك.. لذلك إذا شعرت المرأة بالضيق؛ فإن الرجل سيتركها وحيدةً دون أن يتعمد عدم احترام مشاعرها، أما إذا قرر البقاء إلى جوارها؛ فستزداد حالتها سوءًا؛ لأنه سيحاول حل مشاكلها؛ ذلك أنه لا يعرف بالغريزة أهمية التقرب والمودة والمشاركة بالنسبة لها. إن ما تحتاجه المرأة أكثر من أي شيء آخر هو مجرد إنسان ينصت لها، وبذلك ستشعر أنها غنية بالحب وأن احتياجاتها قد أُشبِعَت؛ فتتخلص من الشعور بالارتياب وعدم الثقة وأنها معرضة للضغوط.

ومن أطرف الفصول في الكتاب هو الفصل الخامس والخاص بلغة أهل المريخ ولغة أهل الزُّهْرة، وكيف أن لها الكلمات نفسها، ولكن طرق استعمالها تعطيها معاني مختلفة. تلجأ المرأة للتشبيهات والتعميمات المبالغ فيه؛ لتعبر عن مشاعرها. أما الرجل؛ فقد اعتاد أن يستخدم الحوار لنقل الحقائق والمعلومات.
من أشهر الجمل للمرأة والتي يُساء فهمها هي: "إنك لا تنصت إلي" فترجمة الرجل الحرفية لتلك العبارة تؤدي لعدم تقديره لمشاعر المرأة مما يؤدي إلى شجار؛ فهو يعتبر نفسه قد أنصتَ إليها ما دام بإمكانه أن يعيد ما قالته مرةً أخرى. أما الترجمة الفعلية لهذه العبارة فهي: "إنك لا تتفهم ما أعنيه بكلامي، ولا تهتم بمشاعري.. وأحب أن تظهر لي أنك مهتم فعلا بما أقوله".
فعندما تتدهور العلاقات ويظهر سوء التفاهم، تذكر أننا نتحدث لغتين مختلفتين، وترجم ما يقوله شريكك إلى لغتك الأصلية؛ لتفهم ما يعنيه حقيقةً، وهذا يحتاج لكثير من التدريب لكنه يستحق هذا العناء.

كما يشرح لنا الكاتب في الفصل السادس والسابع الدورة العاطفية الطبيعية لكل من الرجل والمرأة، وكيفية التعامل مع تلك الدورة بذكاء حتى يحصل كل طرف على الدعم الذي يحتاجه من شريكه أو – في بعض الأحيان – من صديق أو قريب.
فلقد شبه لنا الرجل بشريط المطاط، وكيف تُفاجَأ معظم النساء عندما يسمعن أن الرجل إذا أحب امرأةً؛ فإنه يحتاج للابتعاد عنها من حين لآخر قبل أن يعاود الاقتراب منها ثانيةً. هذا الدافع للابتعاد هو شعور غريزي عند الرجل وليس قرارا أو اختيارا. لكنه يحدث تلقائيًّا؛ إنها دورة طبيعية، وليست بسبب خطأ منها أو منه؛ فالرجل يتأرجح دائما بين حاجته للاستقلال وحاجته للعلاقة الحميمة.
أما المرأة فهي تشبه الموجة.. فهي إذا شعرت أنها محبوبة، تحرك تقديرها لذاتها ارتفاعا وانخفاضا كالموجة. وعندما تكون معنوياتها مرتفعةً، تكون أكثر قدرةً على رؤية كل جميل ورائع في حياتها. ولكن عندما تنكسر موجتها لا تتذكر إلا ما تفتقده في حياتها وتكون في حاجة للكلام عن مشاكلها، وفي حاجة لأن ينصت لها الرجل ويفهمها.
وإذا لم يدرك الرجال أن النساء يشبهن الأمواج؛ لن يتمكنوا أبدا من فهم زوجاتهم، والتعاطف معهن.
وقد كشفت إحدى الدراسات، أن تقدير المرأة لذاتها يرتفع وينخفض في دورة مدتها يوم واحد أو عشرة أيام أو خمسة وثلاثون يومًا. وليس هناك دراسة مماثلة عن انسحاب الرجل بعيدًا كشريط المطاط. ولكنني لاحظت من تجربتي أنها نفس المدة تقريبًا. دورة التقدير الذاتي للمرأة ليست بالضرورة ملازمةً لدورتها الشهرية، وإن كان معدلها حوالي ثمانية وعشرين يومًا.

وقد تعرض في الفصل الثامن لسبب فشل الحب عادةً؛ وذلك لأن الإنسان يمنح بالغريزة نوع الحب الذي يحتاجه هو، ولأن الاحتياج الأولي للمرأة هو الرعاية والتفهم … إلخ فإنها تلقائيًّا تمنح شريكها الكثير من الرعاية – بتقديم النصائح وملاحقته بالأسئلة للاطمئنان عليه وغير ذلك – مما يشعر الرجل بأنها لا تثق بقدرته؛ فحاجته الأولية هي الثقة وليست الرعاية. وهكذا عندما لا يتجاوب الرجل مع رعايتها، لا تفهم لماذا لا يقدر حبها له!. وفي الوقت نفسه يمنحها الرجل نوعا من الحب غير الذي تحتاجه، فيفشلان في إشباع احتياجات أحدهما الآخر. فلإرضاء شريكك عليك أن تتعلم كيف تمنحه الحب الذي يحتاجه هو، أو تحتاجه هي.

هذا الكتاب يضع يده على أوجه الاختلاف بين حواء وآدم، ويشعرنا بالتعاطف مع ذلك الاختلاف.. فتنتهي منه وبداخلك رغبة في تجريب الأفكار التي يعرضها لتصل لشكل العَلاقة التي تحلم بها مع شريكك. كما يكشف عن خطط جديدة لتقليل التوتر في العلاقة بين الرجل والمرأة، ويقدم اقتراحاتٍ عمليةً لتقليل الشعور بالإحباط، وأفكارًا تساعدنا على حل المشكلات.

وما تم عرضه من هذا الكتاب لا يغني عن الاطلاع عليه.. وما هو إلاَّ قليل من كثير.

مشكورة قطورة على هالموضوع المهم ..

وهذي نصيحة لكل العرايس :

جهزي روحج و ثقفي نفسج قبل الزواج ..

أكيد العشرة تعلم .. بس ما شي يمنع انج تقرين و تتطلعين .. عشان تكونين لج خلفية لو بسيطة عن حاجات

كثيرة ..

جزاج ربي الجنه ياقلبووو

وهالكتاب اختي عطتني اقراه بس لين الحين مابديت فيه

ان شاء الله راح ابتدي اقراه لأن الكل يمدح في هالكتاب

مره ثانيه جزاج ربي الجنهعروس

جزاك الله كل خير
معلية استحملوني شوي مالي في الانترنت والمنتديات هذي اول مرة (i)سجلت لان حبيتكم واعتبروني اختكم لصغيرة:o

تسلمين حبيبتي ان شالله اقرالكتاب(f)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.