ما أعظمها من آية في كتاب الله وماأجملها نبراساً في شؤون الدين والدنيا معاً .فا لأخطاء في حياة الناس كثيرة قد تطعن في سعادتهم ،وقد تمنعهم من مواصلة الطريق
فمن منا لايخطئ ولايزل ولايذنب؟ فإذا أتبع الإنسان سيئته حسنة محتها بإذن الله
فالإنسان منا يسيء إلى الآخرين كل يوم يخطئ مع زميل، أو يجور على صديق ،أو تبدو منه قطيعة، أو يضيق الصدرمن هم ويسبق الشيطان فنخطئ مع عزيز لايستحق ذلك لأننا متعبون
إليك أخي المسلم…. وأختي المسلمة
العلاج العظيم هو أن نتبع السيئة الحسنة تمحها وذلك بالكلمة الطيبة ،والوجه الطليق، والثناء الصادق،ولأعتذار المخلص والتماس العذر للآخرين …… وغيره
إن أعقل الناس أعذرهم للناس . وهو الذي يجد السعادة في حياته.
وأن أخطأت فلاتذهب نفسك حسرات .اندم ندماً يدفعك إلى الاستفادة من الخطأ ،ولكن (لاتقل لو فإن لو تفتح عمل الشيطان)
كما يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام (اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن
رواه الترمذي
موضوع رائع00 دمت بود00
جزاك الله كل خير