ابي مساعده منكم اخواتي العرايس
بنتي شهد عمرها سنتين ونص
ومشكلتي معاها تاخذ مصاصه وماخليت طريقا وما سويتها ومانفع معاها
كل مره اوخرها وتتعب لوزها وارجع انطيهيا وترتفع الحراره دايماَ من الاوز وكل ثلاث اسابيع ويرجع الحتقان معاها وترتفع الحراره 40 وتتشنج من الحراره
ياريت من عدها طريقه توخر المصاصه تعلمني انا ماعندي خبره
ومتغربه وبعيده عن الاهل
والي عدها طريقة علاج للئحتقان والحراره ياريت تفيدني
والله يعطيكم العافيه 🙁
اما مشكلت بنتك فعندي ولد عمره
سنتين وسبع شهور وعند نفس المشكله
وما تروح الحراره الا بمضاد علشان الأحتقان
حاولي تبعدينها عن البارد وماتتعرض للبرد
والله يخليها لك
مشكوره على مرورك والله يشفي ولدك يارب
وينكم يابنات ابي مساعده
ثمة نصائح أخرى لتبريد الحمى متوسطة الشدة ( أقل من 39˚م ) ويمكن أن تكون بديلآ قويآ عن الادوية المسكنة :
– لا تحاولي على الفور خفض حرارة الطفل بإستخدام الادوية ، إذ من شأنه أن يخفي الاعراض ، ممدآ فترة المرض ومعيقآ تحديد السبب
– اجعلي طفلك يرتدي ملابس خفيفة نوعآ ما ، مع جعل درجة حرارة الغرفة تميل للبرودة المعتدلة
– يمكنك تشطيف طفلك داخل حمام دافيء بالماء الفاتر
– تأكدي أن طفلك يشرب الكثير من السوائل مثل الماء أو العصير تجنبآ للجفاف ، لأن الجسد يفقد كمية أكبر من الماء في حالة الحمى
التشنج الحاد من التهاب الحنجرة (الخناق) :
يحدث هذا التشنج للاولاد خاصة في فصل الشتاء .
اسباب : رشح خفيف يتطور إلى سعال شديد يشبه النباح
اعراض :
– صعوبة في استنشاء الهواء
– ظهور ازرقاق على الشفتين وعلى قاعدة الاطراف
– صراخ شديد ، يرعب الاهل ، خاصة في الليل
علاج :
– لف الولد ببطانية دافئة ، وحمله مستقيمآ على كتفيك أثناء تحضير وسائل المعالجة
– وضع الماصب في غرفة ، فيها هواء متبخر من مياه حارة تصب فغي مغطس أو توضع في وعاء كبير
– وضع كمادات تسخين على صدر المصاب ، عندما يعود إلى حالة التنفس الطبيعي
– إبقاء الكمادات مكانها طوال الليل
– مراقبة تنفس الولد بشكل مستمر
– استدعاء الطبيب في حال ظهور أي تدهور في صحته ، خوفآ من التهاب الشعب الهوائية أو ذات الرئة .
متى نستأصل اللوزتين عند الطفل؟
من منا لم يتعرض لالتهاب اللوزتين هو أو أي من أفراد أسرته ولو لمرة واحدة؟
بالتأكيد لن أجد من يقول أنا، فالتهاب اللوزتين من الأمراض الأكثر شيوعًا، كما أن عمليات استئصال اللوزتين من أكثر العمليات التي تجرى، لذا فإن الأعراض التي تصاحب التهاب اللوزتين وخصوصًا عند الأطفال هي التي تؤرق الوالدين، فارتفاع الحرارة الذي يصاحب المرض يعد من أشدها خطورة على الطفل، والتي نحذر منها وندعو دائمًا إلى أخذ الحيطة والحذر، ونشدد على استعمال خافضات الحرارة بجميع أنواعها، إضافة إلى استعمال الماء البارد لتخفيض الحرارة.
وقبل أن يتبادر إلى أذهانكم عن سبب هذا الاهتمام بضرورة إبقاء درجة الحرارة دون الدرجة 38م، أود أن أذكر لكم أهم مضاعفات ارتفاع حرارة الطفل وأخطرها ألا وهي إمكانية حدوث تشنجات حرارية، والتي إذا ما تكررت فلربما تؤدي إلى حدوث خلل دماغي يستدعي استعمال بعض العلاجات مدى الحياة.
في الغالب التهاب اللوزتين عند الأطفال يصاحبه تضخم الناميات الأنفية أو ما يسمى باللحمية، والتي هي أيضًا تتكون من نسيج ليمفاوي شبيه بنسيج اللوزتين، وتضخمها سيحدث ضغطًا على الفتحتين السفليتين لقناة استايكوس وربما انغلاقهما، والذي سيؤدي حتميًا إلى تجمع السوائل في الأذن الوسطى وضعف السمع، ومن الأمراض الأخرى صعوبة في البلع، وهو ما يؤدي إلى ضعف الشهية وصعوبة التنفس والشخير، والتنفس من الفم في أثناء النوم. وعند فحص المريض من قبل طبيب الأنف والحنجرة، تجد تضخمًا في اللوزتين، وأحيانًا يكسوهما طبقة من الصديد، إضافة إلى تضخم الغدد اللمفاوية تحت الفكية، وكذلك تلك التي خلف زاوية الفك السفلى، وهو أشد أنواع التهاب اللوزتين خطورة، حيث في الغالب ترتفع حرارة المريض عاليًا، ومن الصعب السيطرة عليها في الأيام الأول.
وبالنسبة للعلاج في حالات التهاب اللوزتين الحاد، بداية يتم صرف أحد أنواع المضادات الحيوية، مما يراه الطبيب مناسبًا. وهنا أود أن أنوه إلى ضرورة الالتزام بإرشادات الطبيب حول استعمال المضاد الحيوي من حيث الجرعة والوقت الكافي، وعدم إيقافه إلا بأمر الطبيب.
بعد ذلك يتم إعطاء المريض خافضًا للحرارة، من مركبات الباراسيتامول وغيرها، كما ينصح باستخدام كمادات الماء البارد، على الوجه والجبهة ولربما يكون أفضل لو تم غسل كامل الرأس بالماء البارد.
عند الكبار قد يوصى باستخدام المحاليل التعقيمية للحلق، والتي تساعد في تنظيف اللوزتين من الإفرازات الصديدية التي قد تكون قد تجمعت على اللوزتين.
أما في حالات التهاب اللوزتين المزمن، بمعنى آخر حدوث التهاب اللوزتين لأكثر من أربع مرات سنويًا وعلى سنتين متتاليتين، وهنا ينصح الأطباء باستئصال اللوزتين واللحمية تحت البنج العام
ويوصي الأطباء باستئصال اللوزتين في الحالات التالية:
ـ تكرار التهاب اللوزتين لأكثر من ثلاث أو أربع مرات سنويًا.
ـ حالات الاختناق الليلي حيث ينحبس التنفس لثوان معدودة قد تطول ولعدة مرات تزيد عن سبع مرات في الليلة الواحدة، وخصوصًا عند المرضى الذين يعانون السمنة الزائدة وقصار الرقبة.
ـ إذا كان هنالك تضخم في اللوزتين يعوق الأكل وكذلك التكلم عند الأطفال.
ـ إذا كان الطفل يعاني تكرار التهاب الأذن الوسطى الناتج عن تضخم الناميات الأنفية، ينصح أحيانًا باستئصال اللوزتين والناميات معًا.
ـ من يعانون رائحة الفم الكريهة والتي من أسبابها تجمع الأكل في فتحات اللوزتين أو ما يسمونها بجيوب اللوزتين.
ـ إذا كان هناك إحدى اللوزتين أكبر من الأخرى ينصح باستئصال اللوزتين ودراستهما مخبريًا، لنقطع الشك باليقين حول إمكانية أن يكون ذلك ورمًا
اختي المصاصه تخلصي منها حتي لو بجت عليها
على النصيحا
لولو الصغيره
مشكوره على المعلومات المفيده
والله يجزاكم الف خير
وبنتضار نصائح الاخوات العرايس
بس حبيت اكتب لج خبرتي بما اني ام شراتج ..
اختي ام شهد انا ولدي كان نفس الشي
بس بعد ما شفته الحمد لله تعافي
ماعطيه ابدا شي بارد ولو شويه ادفيه شوي ..
وما اسبحه كل يوم يعني عاليومين لأن الجو بارد ويضره
وقبل مااسبجه ادفي الغرفة عشان مايبرد ..
والبسه ملابس دافيه خاصه بعد مايستحم
لأنه بعد ما مرض الاسبوع الماضي قمت آخذ احتياطاتي ..
والحمد لله احس انه احسن بوايد ..
اما المصاصة حطي عليها شي مر او ماتحبه..
والله يشفي بنتج ..شهوده …
امين
مشكوره حبيبتي على المرور
والله يخلي ولدك ويبعد عنا الحسد يارب
وعن اللوز فعلا مشكلة أعرف أطفال كانوا يمصون المصاصات وعلى طول عندهم إلتهابات بس يوم تركوها راحت الإلتهابات،يعني مو شرط يكون عندها إلتهاب مزمن يكون هذا السبب، جربي تقطعينها وشوفي بعدها كيف تكون حالة اللوز عندها…
الله يكره المصاصه البنتي ويشفيها من الوز يارب
اللهم اشفي كل مريض يارب