اي بنوته عندها اي سوال فالديكور تسال وان شاء الله كلنا نساعد بعضينا وان شاء الله هنزلكم صور كتير اوي تساعدكم في توضيبات شقققكم وتستمدوا منها افكار لبيوتكم F:
اول حاجه لازم ناخد بالنا منها لما نيجي نودب شقه هيا التصميم لازم نضع ليها تصميم فدماغنا وده قبل الدهان واي حاجه ونشوف ممكن لو نقدر نوسع حاجه او نعالج حاجه ازاي وانا جبتلكم موضوع عن اساسيات التصميم وهوا للامانه منقول بس يارب يعجبكم
إن دراسة التصميم المعماري جيداً قبل التنفيذ أمر مطلوب وذلك لتلافي الوقوع في الأخطاء لكن إذا واجهتكم مشاكل في تصميم منازلكم بعد تنفيذها فتأكدوا أن معظمها يمكن حلها أو على الأقل تحسينها ، ألقي نظرة على منزلك أو غرفتك واتخذ القرار بلمسات مفيدة فعالة في حدود الميزانية المالية، وسوف تتوصل إلى نتائج مدهشة و ذلك عن طريق اختيار الديكور المناسب و على سبيل المثال :
الحجرة الضيقة : هناك عدة طرق لمعالجتها
1- إزالة الأبواب و فتح الفراغ إلى فراغ آخر كإحداث منفذ بالجدار لتمتد مساحة الغرفة إلى الصالة مثلاً.
2- طلاء الجدران بألوان فاتحة مضيئة فالألوان الفاتحة تمنح شعوراً بالاتساع،على عكس الألوان القاتمة التي توحي بضيق المساحة.
3- توسيع النوافذ عرضاً وطولاً وتركيب أحواض للنباتات و لو كانت وهمية بحيث تبدو وكأنك تمتلكين حديقة عبر النافذة و ذلك يضيف مزيداً من الضوء للغرفة حيث يوحي باتساعها ويريح العين.
4- وضع لوحات فنية تحمل في ذاتها عمقا وهمياً أو الرسم على الجدار رسوم ثلاثية الأبعاد .
5- استخدام قطع أثاث ذات ألوان فاتحة و ذات وزن بصري منخفض كالزجاج و المرايا .
6- استخدام تحف و إكسسوارات قليلة و ذات مقاسات صغيرة وتجنب القطع الكبيرة
7- التعامل بالإنارة الطبيعية و الصناعية و دراستها جيداً .
8- استخدام المرايا العاكسة .
بالرغم من أنه ليس هناك تركيبة معينة لاستخدام لألوان مع بعضها بطريقة معينة ، إلا أنه عبر السنوات بعض الأنظمة اللونية الأساسية قد تطورت.
الأنظمة اللونية الأساسية:
1- النظام أحادي اللون ( لون واحد) يعتبر هذا النوع هو أبسط الأنواع من الأنظمة اللونية من حيث الفهم و هو يعتمد على درجات مختلفة من نفس اللون. إلا إذا تم الاهتمام بالملمس و النقش ، عموماً النظام أحادي اللون يمكن أن يحتاج لجعله أكثر حيوية عن طريق إضافة درجات مشرقة من لون ينتمي إلى جزء آخر من عجلة الألوان.
2- النظام المترابط (مناظر / مقابل) النظام اللوني المترابط يستخدم الألوان القريبة من بعضها أو المتجاورة في عجلة الألوان : الأحمر – لون اللهب – و البرتقالي الأزرق – الأزرق المخضر – و الأخضر الليم (الأصفر المخضر) – الأصفر – الأفندي (البرتقالي المصفر) و هي انظمه لبقة و كثيرة التفاصيل .
3-النظام المتباين أو المتناقض الأنظمة اللونية المتباينة تخلط بين ألوان متقابلة في عجلة الألوان : أحمر + أخضر أو أزرق أصفر + أزرق أو بنفسجي (ارجواني) و هذه الأنظمة اللونية لها تأثير كبير و يجب الانتباه لحفظ التوازن مع ملاحظة أن المساحات المتساوية لألوان متناقضة تناقض بعضها البعض بدلاً من تعزيز أثر بعضها البعض.
التوازن بين أثاث المنزل وألوانه
1- توازن متماثل : وهو سهل للغاية ولكنه لا يوحي بالخيال والابتكار. و هو التوازن الذي يجعل المساحة مقسومة إلى قسمين متساويين و متماثلين تماماً و كأّن هناك خطاً وهمياً يمر فيها ليعطي هذا الانطباع . يعتبر هذا النوع من التصميم سلاح ذو حدين لأنه إما أن يعطي نتيجة جذابة و مريحة أو نتيجة تكون مكان مريح لفترة زمنية بسيطة جداً و سرعان ما يشعر مستخدم هذا المكان بالملل لعدم وجود ما يكسر روتين ترتيب المفروشات أو اللوحات أو غيرها من الوحدات المستخدمة .
2- توازن غير متماثل : ويسمى بالتوازن النشيط ومن مميزاته أنه يتيح استعمال قطع مختلفة الأحجام والأوزان في الحجرة الواحدة، كما أنه يوحي بالأتساع، و هو التوازن الجذاب لأنه يعمل على خلق توازن في المكان دون رتابة أو ملل فهذا النوع من التوازن يعتمد اعتمادا أساسياً على الوزن البصري للقطعة . و الوزن البصري للقطعة يعتمد على عوامل عديدة : هي اللون، الملمس ، الحجم، الخامة المصنوعة منها .
و كثيراً ما يكون التوازن في اللون … فعند استخدام لون قوي دافئ (أحمر، برتقالي، أصفر) بكمية قليلة يتوازن مع استخدام لون بارد (أزرق، أخضر، بنفسجي) بكمية كبيرة .
و تؤثر نوعية وملمس القطعة على كيفية وضعها في المكان فالقطع ذات السطح الأملس لها وزن بصري أقل من القطع ذات السطح الخشن، ونوع الخامة المستخدمة يعتبر من العوامل الأساسية فالمواد الشفافة مثل الزجاج وزنها البصري قليل جداً إذا ما قورنت بالخشب مثلاً، والخامات كالحرير و الساتان وزنها البصري أقل من الصوف والكتان ووضع كرسي كبير من الساتان والخشب يتوازن بصرياً مع طاولة ملساء من الزجاج .
3- التوازن المشع: الأقل استعمالاً ، هذا النوع يعتمد على ترتيب القطع حول نقطة واحدة ومن الممكن أن تكون هذه النقطة مجرد مركز وهمي وهذا ما نراه كثيراً في المداخل الواسعة ووضع الكراسي حول مائدة الطعام المستديرة .
إن التوازن في التصميم يجعل المكان أكثر جاذبية ولو رجعنا بذاكرتنا للوراء وحاولنا استرجاع عدد المرات التي دخلنا فيها إلى بيوت أو أماكن عامة لم نشعر فيها بالارتياح ولم نجد لذلك الشعور إجابة أو تعليل فأغلب الظن أن السبب هو عدم وجود توازن في المكان وكم منّ شخص يرتب القطع في بيته تلقائياً دون اللجوء إلى التخطيط للتصميم من قبل وهذا يدل على أن الميل إلى البحث عن أنواع التوازن هو جزء من الطبيعة الإنسانية لأن الشعور بالراحة يتطلب الشعور بالتوازن البصري .
لعمل تصميم داخلي ناجح يجب توظيف مفاهيم معينة منها :
الوحدة
حسب تعريف ”الوحدة ” في التصميم فإنها تعني أن جميع الأجزاء في الغرفة (التصميم ، الأثاث ، المخطط اللوني و النقش في الأنسجة و تغطية الجدران) تم تنسيقها لصنع تأثير تناغمي ممتع جمالياً ، يعمل بفعالية و يتناسق براحة مع بقية المنزل ، الأجسام المتنوعة في الغرفة يجب أن تبدو في منزل واحد مع بعضها .
للحصول على ” الوحدة ” لا يعني أن جميع الألوان و النقش عليها أن تكون مماثلة أو تتناسق بشدة ، أو أن كل قطع الأثاث عليها أن تكون من نفس الزمن أو الموديل و لكن تعني أن يحمل الفراغ العام إحساساً بالاستمرارية .
مثلاً : الغرف التي تحتاج أن توصل ببعضها البعض بصرياً تحتاج إلى ”الوحدة” ، بعض النقاط المشتركة التي تحمل العين بنعومة من منطقة إلى منطقة أخرى ، الجدران من الممكن أن تطلى بنفس اللون و الأرضيات يمكن أن تكسى بنفس النوع من المواد، و النوافذ يمكن أن تغطى بنفس المعالجة المقياس والتناسب: في عالم التصميم المقياس و التناسب متعلقان ببعضهما بشدة .
المقياس عموماً هو دلالة لحجم الأجسام و خصوصاً إذا كانت تتعلق ببعضها البعض أو بالأشخاص أو بالفراغ الذي تحتله
وتعني أشكال الغرف ومساحتها وطراز الأثاث المستخدم فيها فمثلا
( الغرف الصغيرة ).. ينبغي ان تطلى جدرانها باللون الفاتح أو بأوراق جدران ذات نقوش أو زخارف صغيرة متباعدة مما يجعل الغرفة تبدو أكثر اتساعا ، او قد يثبت على جدرانها مرآة كبيرة بحجم الجدار لتعطي احساسا بمضاعفة المساحة .
( الغرفة الواسعة ).. فيمكن تغطية جدرانها بأوراق حائط ذات وحدات زخرفية كبيرة او خطوط رأسية مما يجعلها تبدو أصغر حجما وبدو السقف أكثر ارتفاعا .
ثانيا : التناسب ..
من الضروري ان تتناسب قطع الأثاث في الغرفة مع باقي المفروشات المستعملة من ستائر وسجاد ومفارش وغيرها والناسب هنا يعني العلاقة في الشكل والحجم واللون وهو من العناصر المهمة في التنسيق الجيد ومن أمثلة ذلك
* قطع الأثاث كبيرة الحجم لا يتناسب وجودها في غرفة صغيرة المساحة .
* الألوان الهادئة للأثاث يزيد جمالها عند تغطية الأرض بسجادة ذات ألوان زاهية .
* الغرفة التي يصلها قدر قليل من الضوء يناسبها ستائر رقيقة ألوانها زاهية فتجعلها تبدو مضيئة .
* الزهرية كبيرة الحجم لا يتناسب وضعها فوق منضدة صغيرة .
ثالثا : التوازن ..
يعني التوازن بين الفراغ والمساحة المشغولة بطريقة تكفل الجمال الشكلي للمكان مع سهولة الحركة وهناك نوعان من التوازن …
أ – التوازن الفني ..توزع قطع الأثاث بين جهتي المكان بحيث تعطي تأثيرا متوازنا رغم اختلاف أشكالها أو طرازها .
ب – التوازن الهندسي .. توضع قطع الأثاث المتشابهة في الحجم والطراز واللون في جهتين متقابلتين للغرفة وبمسافات متساوية في بعدها عن نقطة المركز .
رابعا : الألوان ..
وحدالألوان لها تأثير كبير على النفس لذا يحب التفكير جيدا قبل اختيار اللون الأساسي لأية غرفة فالجدران والستائر والصور وقطع الأثاث والسجاد تكوّن وحدة لونية متكاملة
# ( اذا كانت الحجرة ذات سقف منخفض )…
*الأرضية أن تكون فاتحة اللون والسقف أفتح منها .
*الحوائط تكون مغطاة بورق ذي خطوط طولية مع تجنب وضع الكورنيش الأعلى في الحائط .
# ( اذا كانت الحجرة صغيرة جدا )…
*تستعمل الألوان الفاتحة بدرجاتها المختلفة بالنسبة للحوائط .
*توضع مرآة كبيرة لتضاعف حجم الحجرة وتزيد من نسب ضوئها .
*لا تستعمل قطع السجاد الصغيرة في تغطية الأرضيات .
*يفضل دهن الأبواب بلون الحائط نفسه .
# ( اذا كان السقف شديد الارتفاع )..
*تغطى الأرضية بسجادة داكنة اللون .
*يدهن السقف وشريط تحته بمقدار بمقدار 30 سم تقريبا بلون داكن .
*يبتعد عن ورق الحائط ذي الخطوط الطولية .
*يعمل سقف صناعي أسفل السقف العالي يتخلله الضوء .
# ( اذا كانت الحجرة ذات جدران غير متساوية )..
يفضل استعمال ورق حائط ذي رسوم متداخلة وتغطى به الجدران