معلش انا عارفه ان مكان سؤالى غلط بس لما جيت احطه فى قسم الفتاوى مارضيش
المهم معلش يابنات بليز الى عندها علم ترد عليا علشان انا لسه فى اول اليوم ومحاجته الرد بجد
سؤالى بقى هو :
انقطع الحيض ولكن عند ادخال قطنه الى محل الحيض اجدها ملوثه تلونات بنيه لا ترتقى الى كونها دم حيض ولكنى اعدها من ايام الحيض فى الايام العاديه ولا اطهر الى ان تختفى نهائيا ولكن اليوم فى رمضان بعد الاغتسال قبل صلاة الفجر وجدت هذه التلونات بالقطنه ثم انقطعت فى الصباح بعد الفجر فهل اكمل صيام يومى واعتبرها ليست حيض ولا يجب على غسل ام افطر واعتبرها تكملة حيض مع العلم انى نويت الصيام افتونى جزاكم الله خيرا
هل تعتبر هذه التلونات تتابع للحيض ام لا
انا كنت كاتبها بلغه عربيه علشان برسلها لقسم الفتاوى
المهم بليز يابنات الى تعرف لانى بجد محتاره
لان فى احاديث بتقول عن الصحابه كنا لا نعد الكدره والصفره بعد الطهر شيئا
وفى احاديث بتقول لا تطهرن حتى ترين القصه البيضاء
فا بليز قوليلى ايه الحل افطر ولا اكمل صيام
س : في الأيام الأخيرة من الحيض وقبل الطهر لا ترى المرأة أثرًا للدم، هل تصوم ذلك اليوم وهي لم تر القصة البيضاء أم ماذا تصنع؟
جـ: إذا كان من عادتها ألا ترى القصة البيضاء كما يوجد في بعض النساء فإنها تصوم، وإن كان من عادتها أن ترى القصة البيضاء فإنه لا تصوم حتى ترى القصة البيضاء.
س: ما حكم الكدرة التي تنزل من المرأة قبل الحيض بيوم أو أكثر أو أقل، وقد يكون النازل على شكل خيط رقيق أسود أو بني أو نحو ذلك وما الحكم لو كانت بعد الحيض ؟
جـ: هذا إذا كانت من مقدمات الحيض فهي حيض، ويعرف ذلك بالأوجاع والمغص الذي يأتي الحائض عادة , أما الكدرة بعد الحيض فهي تنتظر حتى تزول ؛ لأن الكدرة المتصلة بالحيض حيض، لقول عائشة ـ رضي الله عنها ( لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء)
و الله أعلم