كان رجل يرزق بالبنات فكانت عنده ستا من البنات وكانت زوجته حاملا
فكان
يخشى أن
تلد بنتا وهو يرغب بالولد فعزم في نفسه على طلاقها إن هي جاءت ببنت
..!!
ونام تلك الليلة فرأى في نومه كأن القيامة قد قامت وحضرت النار فكان
كلما
أخذوا
به إلى أحد أبواب النار وجد إحدى بناته تدافع عنه وتمنعه من دخول
النار
حتى مر
على ستة أبواب من أبواب جهنم وفي كل باب تقف إحدى البنات لتحجزه من
دخول
النار
..سوى الباب السابع فانتبه مذعورا
وعرف خطأ مانواه وما عزم عليه فقام ودعا : اللهم ارزقنا السابعة
===========================
وقفة طبية :
إذا استأصل الإنسان إحدى كليتيه فإن الكلية الأخرى يزداد حجمها وتؤدي
عمل
الكليتين وكأن في الجسم عقلا يدرك به ما حدث من نقص فيسير لتعويضه ..
فسبحان
الله وما أبدع خلقه
=================
لفظة خاطئة :
إطلاق المسيحية على النصرانية ..والمسيحي على النصراني .. لأن نسبة
المسيح
عليه
السلام إلى النصارى غير صحيحة ..يكذبها الواقع .. لأنهم كذبوا ببشارة
المسيح
عليه السلام .. وهو محمد صلى الله عليه وسلم ..وكفرهم به كفر بعيسى
عليه السلام .
=================
احتساب :
أحد السلف كان أقرع الرأس ..أبرص البدن ..أعمى العينين ..مشلول
القدمين واليدين ..وكان يقول الحمد لله الذي عافاني مما أبتلى به كثيرا من خلق وفضلني تفضيلا ..فمر رجل وقال مما عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول ..مما عافاك ؟
فقال : ويحك يا رجل جعل لي لسانا ذاكرا ..وقلبا شاكرا وبدنا على
البلاء صابرا .
===============
وأخيرا :
عسى أن أكون قد سطرت مافيه الفائدة ..
جزاك الله 1000 خير
وجعله الله في موازين اعمالك
الشكر لك التقدير لك على ما حملتيه لنا من عبير هتانك
:clap:
:clap:
ألف شكر على المشاركة الاكثر من رائعة
جزاك الله كل خير و جعله في موازين أعمالج .
موضوع رائع هلا فيك عزيزتي بارك الله فيك وفي مشاركتك عسى تغير معتقدات بعض
الناس الذين يعتبرون البنات هم ومصيبة
لك تحياتي
سراب
😉