تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تابع الكل لابد ان يقراء الموضع الرجال قبل النساء

تابع الكل لابد ان يقراء الموضع الرجال قبل النساء 2024.

ب – توافر أسباب النجاح للعلاقة بعد الزواج:

ما سمي القلب قلباً إلا لتقلبه، وما سميت النفس نفساً الا لنسيانها، فالقلب يتقلب بين الحب والبغض، والمودة والنفور، والنفس يعتريها الرضا والسخط، وهي عرضة للسلوان والنسيان بمرور الزمان، لأخطر ما قد يحيق أو ينزل بها من أحداث جسام – غالباً – تلكم هي الطبيعة البشرية، ومن هنا جاء العلاج والدواء الإسلامي لاجتثاث جذور الكراهية، وتحصين علاقة الزوجية من براثن داء الكراهية الذي قد يستشرى لأسباب واهية ما لم يتم القضاء الفوري على مسبباته وبواعثه، أو تدارك آثاره ومثالبه، بالحرص على إزالتها بمنتهى القوة والحسم من خلال المنهج الإسلامي المتمثل فيما يلي:
1 – الدعوة إلى الصبر أو التصبر، وينبغي للزوجة أن تتعلم كيف تحب زوجها، فإن العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم والحب يتحقق ببذل المزيد من الحب، لكي يحدث التجاوب بين الطرفين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: <لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها آخر> فالحديث يحض على عدم التباغض بين الزوج وزوجته، لأن لكل واحد منهما من الصفات أو الخصال ما يشتمل على الحميد والذميم، والكمال لله وحده – جل في علاه – فلتنظر المرأة للصفات الحميدة في زوجها، ولتصبر صبراً جميلاً حتى يتحقق لها الخير بفضل التمسك بتلابيب هذا الصبر الجميل·
2 – علاج نشوز الزوجة بالسبل الشرعية بلا إفراط أو تفريط، وذلك لحسم ووأد مادة الكراهية في مهدها، فلا تتمكن من قلب الزوجة، ولا تجد لها موطناً في نفسها بعد تناولها للعلاج الإسلامي وتجاوبها معه بمنتهى السماحة والرضا، وهذا الحل حاسم مصداقاً لقوله تعالى: (إن يريدا إصلاحاً يوفق الله بينهما) النساء:53·

جـ ـ توافر أسباب إنهاء العلاقة الزوجية بصورة سلمية عند استحكام النفور:
فلا يمكن إجبار زوجة على الاستمرار مع زوج تبغضه أو لا تطيق العيش معه، وذلك بعد استنفاد جميع أدوية وسبل تلافي إنهاء الرباط المقدَّس الذي يجمعهما، وبخاصة ما نص عليه الشارع الحكيم – جلَّ وعلا· – عندئذ لامناص من اللجوء إلى الحلول والأدوية الإسلامية للتخلص من داء الكراهية بصورة سوية، وبغير تداعيات سلبية شديدة أو غليظة على الأسرة، فشرع الإسلام نقض عرى الزوجية المتهالكة بإحدى الوسائل التالية:
1 ـ إعطاء الزوجة الحق في طلب الطلاق بصورة ودية من زوجها إذ ما توافرت أسبابه·
2 ـ إعطاء الحق في طلب الخلع، وذلك برد ما أخذته من مهر أو بحسب الاتفاق·
3 ـ إعطاء الزوجة الحق في اللجوء إلى القضاء لطلب التطليق للضر أو للكراهية إذا كانت أسبابها ظاهرة، أو تتمثل في جرم وقع على الزوجة، فيمكنها إثباته للتخلص من هذه الزوجية·
تلكم أهم أسباب التداوي والعلاج الإسلامي لكراهية الزوجة زوجها·
اسفه اطالت عليكم المواضع ولكنه عشان مهم :eek2:

المشكلة في حل لنشوز المرأة و لكن نشوز الرجل شو حله

لأن الحرمة إذا ظهرت برع البيت سوالها ريلها قضية و مصيبة إنما الحريم يعرفون إن أزواجهن يظهرون مع حريم و مب أي حريم أعوذ بالله و يسكتون و غصب يتحملون و إلا بيقولون ريلها دور على غيرها لأنها مب راعية بيت

و هذه المشكلة حصلت لربيعتي ريلها يسجنها في البيت حتى مفتاح ما عندها للطوارئ رغم إنها و الله يشهد إنسانة مدينة و هو يسهر و يطلع مع حريم

الله يسامحه:confused:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكرك اختي ام الوليد على مشاركتك القيمة

تقديري لك واحترامي

طبعا لابد ان يفعل اكثر من ذلك لانه للااسفه مش علي الااساس الااسلاامي الصحيح ندعو للرجال والنساء ياخواتي با الهدايه من اللة عزوجل المراة لم تتزوج الا عشان تكون مملكه مملوة بالحب والحنان من الطرفين للااسفه الجنس مش الناعم الجنسس الااخر مفقودمنه ذلك اتجاه الحلال :confused:
ممنوع الرد من االرجال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.