مرحبــــــــــا بنات .. كيفكم؟؟
أخياتي.. موضوعي عبارة عن مشروع للكل اسمه (سلسبيل الخيــر).. طبعا بتستغربون العنوان و بتتساءلون عن طبيعة المشروع ومحتوياته.. بس استغرابكم ما راح يطول تدرون ليه؟؟
لأني بقولكم فكرته ومتأكدة أنها بتعجبكم ..
أساس المشروع كتابة أحاديث وفوائد يستفيد منها الكل .. لكن بهذا الموضوع بنكتفي بالفوائد فقــــــــط تحسبا ,لوجود الكثير من الأحاديث الضعيفة والمكذوبة والتي يتداولها الكثير من الناس لذا سنكتفي بذكر فوائــــــد فقط سواء كانت أقوال للسلف أو غيرهم.. المهم أن تشتمل المقولة المكتوبة على فائدة نستفيد منها جميعا..
يعني أنا أذكر فائدة واللي بعدي فائدة أخرى وهكذا.. والموضوع للجميـــــــــــــــــــــع بدون استثناء.. وللعضوة المشاركة في أكثر من فائدة
إن شاء الله يكون قصدي واضح.. وأتمنى من الكل التفاعل والمشاركة في هذا المشروع لأنه رائـــــع ومفيد جدا..
[FRAME="1 70"]فائدتي:
يقول السباعي: لو أنك لا تصادق إلا إنساناً لا عيب فيه .. لما صادقت نفسك أبــــداً..[/FRAME]
اذا كنت في كل الامور معاتبا لن تلقي الذي تعاتبه
أليس من الخسران أن لياليا تمر بلا علم وتُحسب من عمري
سيكون أقوام يحملون العلم لا يجاوز تراقيهم، وتخالف سريرتهم علانيتهم ، ويخالف عملهم علمهم، يجلسون حلقا
فيباهي بعضهم بعضا، حتي ان الرجل يعضب علي جليسه أن يجلس الي غيره ويدعه، أولئك لا تصعد أعمالهم
في مجالسهم تلك الي الله"[/FRAME]
[/SIZE
**
استعمل لفظ " الأمَّة " في القرآن أربعة استعمالات : (ومعاني)
الأول : استعمال " الأمَّة " في : البرهة من الزمن –
كما : في قوله تعالى { ولئن أخَّرنا عنهم العذابَ إلى أمَّةٍ معدودةٍ } الآية ،
ونظيره قوله تعالى { وقال الذي نجا منهما وادَّكر بعد أمَّة } – .
الثاني : استعمالها في : الجماعة من النَّاس ، وهو الاستعمال الغالب ،
كقوله { ووجد عليه أمَّة من الناس يسقون } الآية ،
وقوله { ولكلِّ أمَّة رسول } الآية ، وقوله { كان النَّاس أمَّةً واحدةً } الآية ، إلى غير ذلك من الآيات .
الثالث : استعمال " الأمَّة " في : الرجل المُقْتدى به ، كقوله { إن إبراهيم كان أمَّة } الآية .
الرابع : استعمال " الأمَّة " في : الشريعة والطريقة ،
كقوله { إنا وجدنا آباءنا على أمَّة } الآية ،
وقوله { إن هذه أمَّتكم أمَّة واحدة } الآية ، إلى غير ذلك من الآيات .
تواضعه لسلطانه
و والديه
و معلمه
عامل الناس كما تحب ان تعامل
ولذة المعصية تزول والأثم يبقى..
قال الشافعي :اذا اردت ترك المعاصي فعليك بسنة الضحى