تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » صلاة الحاجة افيدوني جزاكم الله خيرا

صلاة الحاجة افيدوني جزاكم الله خيرا 2024.

  • بواسطة

السلام عليكمـ

خوآتي آبي آعرف صحة صلاة الحآجة من عدمهآ .

تشوشت بسبب الخلاف عليهـ

ولآ تبخلوآ علي بدعوة تفرج همي و تيسر آمري وزوجي

جعلها الله من ميزان حسناتكم في هذآ الشهر الفضيل

آختكم : دآيمند

.:.

:032:

غآليتي هذه فتوى نقلتها لكِ من موقع إسلام ويب …السؤال :هل صح عن النبي صلى الله عليه وسلم صلاة تسمى بصلاة الحاجة؟ وإن صحت فكيف يتم أداؤها؟ أجيبونا جزاكم الله خيرا..الإجابــةا:لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد ورد في سنن الترمذي وابن ماجه وغيرهما من حديث عبد الله بن أبي أوفى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من كانت له إلى الله حاجة أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ فليحسن الوضوء ثم ليصل ركعتين ثم ليثن على الله وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل لا إله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين " زاد ابن ماجه في روايته " ثم يسأل الله من أمر الدنيا والآخرة ما شاء فإنه يقدر". فهذه الصلاة بهذه الصورة سماها أهل العلم صلاة الحاجة. وقد اختلف أهل العلم في العمل بهذا الحديث بسبب اختلافهم في ثبوته فمنهم من يرى عدم جواز العمل به لعدم ثبوته عنده لأن في سنده فائد بن عبد الرحمن الكوفي الراوي عن عبد الله بن أبي أوفى وهو متروك عندهم. ومنهم من يرى جواز العمل به لأمرين. 1. أن له طرقا وشواهد يتقوى بها. وفائد عندهم يكتب حديثه. 2. أنه في فضائل الأعمال وفضائل الأعمال يعمل فيها بالحديث الضعيف إذا اندرج تحت أصل ثابت ولم يعارض بما هو أصح. وهذا الحاصل هنا . وهذا الرأي أصوب إن شاء الله تعالى وعليه جماعة من العلماء . وأما كيفية أدائها فهي هذه الكيفية المذكورة في الحديث. والله أعلم..,.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هل الحديث الذي رواه أحمد في صلاة الحاجة صحيح أم لا؟
نعم، روى أحمد رحمه الله وغيره بإسناد صحيح عن علي رضي الله عنه عن الصديق رضي الله عنه أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: ((من أذنب ذنباً ثم تاب ثم تطهر وصلى ركعتين فتاب إلى الله من ذلك تاب الله عليه)) أخرجه الإمام أحمد .. أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
هذا صحيح وثابت وهو من الأسباب المعروفة إذا أذنب وأتى شيئاً مما يكرهه الله ثم تطهر وصلى ركعتين – صلاة التوبة -، ثم سأل ربه واستغفره فهو حريٌّ بالتوبة كما وعده الله بذلك، وحديث صلاة الاستخارة يسمى أيضاً صلاة الحاجة؛ لأن الاستخارة في الحاجات التي تهم الإنسان فيشرع له أن يصلي ركعتين ويستخير الله في ذلك.
الموقع الرسمي لسماحة الشيخ : عبد العزيز بن عبد الله بن باز – رحمه الله –

فرَّج الله همك , و فكَّ كربك , و يسَّر أمرك

بارك الله فيكم و جزاكم خير الجزاء وجعلكم من عتقائه من النار ..

عندي سؤال ثاني لو مستحن

هل يفضل الدعاء قبل التسليم او بعده ؟

.:.

:032:

السؤال :

تسأل سماحتكم التحدث عن صلاة الحاجة، هل هي مشروعة؟، وما هي كيفيتها؟، وهل وردت عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-؟

الإجابة :

لا أعلم في صلاة الحاجة حديثاً يعتمد عليه، وإنما جاء الحديث في صلاة التوبة، وصلاة الاستخارة، صلاة الاستخارة إذا همّ الإنسان بأمر وأشكل عليه أمره يستخير الله فيه ويصلي ركعتين ثم يدعو الله يرفع يديه ويدعو الله ويستخيره بالدعاء المشروع : اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك… إلى آخر الحديث، وهكذا صلاة التوبة إذا كان عنده ذنوب فيتطهر ويصلي ركعتين، ثم يتوب إلى الله توبة صادقة، والتوبة ليس من شرطها الصلاة، لكن مستحب إذا تطهر وصلى ركعتين وتاب توبة صادقة كان أقرب إلى القبول ولو تاب وهو يمشي أو في الطريق أو في البيت أو ….. أو في أي حال، التوبة مقبولة إذا تمت شروطها، إذا ندم على الماضي، وأقلع من السيئة وعزم أن لا يعود فيها ، الله يقبلها منه، سواء كان ماشياً أو واقفاً أو راقد مضطجعاً في البيت أو في الطريق أو في أي مكان، لكن إذا توضأ وأحسن الطهور ثم صلى ركعتين، ثم رفع يديه إلى ربه يسأله أن يمنّ عليه بالتوبة هذا أكمل وأحسن.
http://www.binbaz.org.sa/mat/15363

السؤال :

بسم الله الرحمن الرحيم
متى يكون الدعاء في صلاة الاستخارة أو الحاجة، هل بعد التسليم من الصلاة أم عند السجود أم قبل التسليم؟

الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن دعاء الاستخارة والحاجة يكون بعد السلام من الصلاة على الصحيح من أقوال أهل العلم لقوله صلى الله عليه وسلم وهو يعلم صلاة الاستخارة ودعاءها لأصحابه: "فليركع ركعتين من غير الفريضة، ثم ليقل: اللهم…" إلى آخر الحديث الذي أخرجه البخاري عن جابر رضي الله عنه، ولقوله أيضاً في صلاة الحاجة: "فيتوضأ ويحسن الوضوء، ثم ليصل ركعتين، ثم ليثن على الله…" إلى آخر الحديث الذي أخرجه الترمذي وابن ماجه.
والدليل في هذين الحديثين على أن الدعاء يكون بعد السلام هو قوله صلى الله عليه وسلم في الحديثين المتقدمين: "ثم ليقل " و" ثم ليثن على الله" بعد أمره بصلاة ركعتين، ومن المعلوم أن حرف (ثم) يقتضي الترتيب المتراخي بين المتعاطفين، فدل هذا على أن الدعاء بعد السلام. هذا هو الراجح -كما تقدم- وذهب ابن حجر إلى جواز الدعاء بعد السلام وقبله ، ‏وهو قول ابن تيمية، إلا أنه فضَّل أن يكون الدعاء قبله، قال في الفتاوى الكبرى ‏‏215:2) ( يجوز الدعاء في صلاة الاستخارة وغيرها قبل السلام وبعده ، والدعاء قبل ‏السلام أفضل، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أكثر دعائه قبل السلام، والمصلي قبل ‏السلام لم ينصرف، فهذا أحسن ) انتهى، وقد قدمنا لك أن الدعاء بعد السلام هو الأصح.. ‏
‏والله أعلم.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=A&Id=3534&Option=FatwaId

" فرج الله همكِ ويسر أمركِ وأسعدكِ "

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.