جاء الإسلام وقد كانت البنت مهضومة الحقوق مسلوبة الكرامة مهانة, محل التشاؤم وسوء المعاملة, تباع وتشترى لا تورث ولا تملك, تقتل وتوأد
فلما جاء الإسلام بحكمه وعدله رفع مكانة البنت وأعلى شأنها وألغى مسالك الجاهلية نحوها
ولكن في هذه الأيام أصبحت النظرة الاجتماعية لمن يرزق ببنت نظرة حسرة
فيحدثنا فضيلة الشيخ خالد بن محمد الدمجان عن هذا الموضوع هنا
موضوع جميل
جزاك الله الف خير
جزاك الله الف خير