——————————————————————————–
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ..
الأصل فيما نقدمه فى هذا الموضوع الإتهام وليس التخييل عملاً بما ثبت فى الأثر عن سهيل وعامر بن ربيعة بسؤال رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه فى أمرهما (( من تتهمون )) ؟
فالإتهام شىء ظنى وليس قاطع الدلالة ، فأحبننا أن نقربه بهذه الطريقة إلى مرحلة اليقين بالعائن مااستطعنا إلى ذلك سبيلاً .
الطريقة :
* اتهم بعض الناس ممن ترى فيهم أنهم قد يكونوا رموك بعين ولنقل ستتهم خمسة !
* اجلس ومد قدميك وضع يديك على فخذيك مبسوطة .
* اختر العائن الأول وتخيله وهو واقف ينظر إليك ثم قل (( ماشاء الله تبارك الله )) كرر مرات عديدة ، فإن طرأ شىء على جسدك فهو عائنك .
* لمزيد من التأكد .. سد بأصبعى الإبهام فى أذنيك وباقى الأصابع مبسوطة على عينيك وكرر اسمه بصوت مرتفع فإن زاد تعبك فهو العائن .
* تخيله وهو شاخص بصره إليك ثم كرر قوله تعالى (( ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئاً وهو حسير )) فإن زاد التعب فقد يكون عينه عين حسد لاسيما إذا كنت تشعر منه أنه كذلك .
* دع جسمك يهدأ عشر دقائق وكرر الطريقة على بقية المتهمين فكلما تأثرت فهو قد يكون عائن لك .
* من تأثرت به أكثر فهو أكثرهم إصابة لك .
* تكون بهذه الطريقة قد تأكدت بنسبة معينة أن هذا هو العائن فاطلب غسله أو خذ أثره أو احذره والله المستعان .
الطريقة السابقة طريقة كشف وطريقة شفاء بإذن الله تعالى .
الشرح لما تقدم :
العين هى موجة وهى جزء من نفس العائن عبر العين وقد يحضرها شيطان وقد لايحضرها وإذا كان حسداً خرجت من نفس الحاسد وليست من عينه فتؤثر فى المحسود بشيطان أو بغيره ، فإن تم اتهامه وتخيله والنداء باسمه تأثرت الموجة فى جسد المعيون بصاحبها فتحدث تأثيراً فى الجسد .
ولاتنتهى العين بموت العائن كما أنه لاينتهى السحر بموت الساحر ، إنما ينتهى الحسد بموت الحاسد حيث هنا الإمداد يكون عبر نفسه الخبيثة وقد أفاضت إلى الله بما قدمت .
ومن كان سريع التاثر بالعين فعليه تقوية الطاقة الإيجابية المضادة للعين وغيرها بالذكر وتقوى الله فى السر والعلن وتحرى ورداً من القرآن والاغتسال .
والله تعالى أعلى وأعلم .
مع اني حسيته غريب شوي
لكن ياختي المساله قد تسبب بعض المشاكل بين الناس وما وردت في السنه النبويه
ولنا في ما ثبت عن رسول الله غُنية عن غيره
أختي – العيون ** السود – يجب تحري الصحة
عند نقل مثل تلك الأمور وإن لم تعرفي الصحيح من غير ه فتركه أولى
لأن الله تعالى لن يسألك عن شيء لم تنقليه لكن سيسألك عن كل ما نقلتيه وكان فيه الضرر لك أو لغيرك.