تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من ثمرات وفوائد الإستغفار

من ثمرات وفوائد الإستغفار 2024.

من ثمرات وفوائد
الإستغفار:

● انه من أسباب الرزق، وانه سبب في إنجاب
الولد

قال الله
تعالى: ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ
السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ
لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا)) (سورة نوح:
12،11،10)

●انه سبب لدخول الجنة

قال النبي ( صلى الله عليه وسلم): ((
سيد الاستغفار أن تقول: اللهم انت ربي لا إله إلا انت، خلقتني وانا عبدك، وانا على
عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليَّ، وأبوء بذنبي،
فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، من قالها من النهار موقناً بها فمات من يومه
قبل ان يمسي فهو من اهل الجنة، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح
فهو من اهل الجنة)).
رواهالبخاري والنسائي

● انه سبب في تفريج
الهموم

وقال النبي عليه الصلاة والسلام: (( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق
مخرجاً، ومن كل هم فرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب)).
رواه أبو داود وابن ماجه

● انه يفتح
الأقفال

يقول ابن تيمية: إن المسألة لتغلق علي، فأستغفر الله ألف مرة أو أكثر أو
أقل، فيفتحها الله علي.

● انه يدفع العقوبة والعذاب قبل
وقوعهما

يقول تعالى:
((وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ
مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)) (سورة الأنفال:33)

قال أبو موسى (رضي الله
عنه) : كان لنا أمانان من العذاب ذهب أحدهما وهو كون النبي (صلى الله عليه وسلم)
فينا وبقي الأستغفار معنا فإن ذهب هلكنا.

الاستغفار سبب تطهير القلوب

عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال:
قال رسول الله : "إن المؤمن إذا أذنب ذنباً كانت نكتة سوداء في قلبه؛ فإن تاب ونزع
واستغفر صقل قلبه منها؛ فإن زادت حتى تغلّف قلبه فذلك الران الذي ذكره الله عز وجل
في كتابه ((كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا
يَكْسِبُونَ))
(سورة المطففين:
14)

الاستغفار سبب في التمتع بالصحة
والقوة

قال تعالى: ((وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ
ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ
قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ))
(سورة هود:52)

الاستغفار سبب في مغفرة الذنوب ومحو
الخطايا

قال الله عز وجل((وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ
ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ
يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ
يَعْلَمُونَ))
(سورة آل
عمران:135)

قال قتادة – رحمه الله- "إن القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم أما
داؤكم فالذنوب، وأما دواؤكم فالاستغفار"

وغير ذلك
الكثير….

استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه

في موازين حسناتك

جزاكِ الله خيراً

استغفر الله العظيم
"
استغفر الله العظيم
"
استغفر الله العظيم

في ميزان حسناتكـ ان شاء الله .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.