اريد ان اسمع اقتراحاتكم وارئكم فى موضوع حيوى ومنتشر كثيرا تلك الايام وتنادى بة كثير من الجمعيات
هل انتم مع ام ضد حرية المرأة ؟ وما هو منظوركم لتلك الحرية ؟وما هى حدود تلك الحرية فى مجتمعاتنا الاسلامية؟
يالة يا بنات عايزة اشوف ارائكم الحماسية
**** اعتقد ان ديننا الحنيف كرم المراة واعطاها كامل حريتها ولكن بحدود لا تعيقها عن مسيرة حياتها ولكن تزيدها بريق وقدر فى عيون الاخرين ومن المؤسف .. واللافت للنظر .. أن المرأة المسلمه العربيه هي من تنادي بنفسها في وسائل الإعلام بالدعوة إلى الحرية ..!!
تطالب بالمساوات بينها وبين الرجل تحت مفهوم ما يسمى ( حرية شخصية ) أو ( التحرر بذاتها ) ..!! كيف تطالب بالمساواة والدين لم يساوى واللة لم يساوى اليس هذا من العجب ثم نحن ندرك تماماً بأن المرأة قد حظيت بكامل حقوقها في التعليم والعمل معاً .. والتعبير عن رأيها .. وفق قواعد وضوابط تعاليم ديننا الحنيف ..!!
إذن .. ماذا تريد المرأة من تكرارها وإلحاحها في طلب حريتها ..؟!!
نعم ديننا الحنيف كرم المرأه من كل النواحي ليس فقط من ناحية الحريه ,,,
والحريه شئ جميل الكل يتمناه , لكن لكل شئ جميل جانب سئ لا نراه الا اذا تعثرنا فيه , وللحريه حدود معينه يجب ان نلتزم بها حتى نرى الوجه السئ لها ,,
بالنسبه لي لا اؤمن بمصطلح المساواة لان مهما عملنا وفعلنا لا يمكن ان نكون رجالا المرأه مرأه والرجل رجل شئنا ام ابينا , العمل شئ راقي للمرأه والكثير من النساء نجدهم في مناصب مهمه ولديهم خبرات وشهادات عاليه نرى منهم الدكتوره , المهندسه , المعلمه مع هذا لا يمكننا القول بأنها مساويه للرجل والدليل عند وصولها الى بيتها هي التي تبادر في الاعمال المنزليه وليس الرجل
المرأه حريتها وقيمتها واحترامها في بيتها وليس من الضروري ان تنخرط في مجالات العمل خارج البيت لكي تثبت ذاتها وقيمتها ,,,
هذا رأي ووجهة نظري في الموضوع
مع حبي وتقديري لاراء الاخرين
انا مع الحرية الي كفلها الإسلام للمراة فقط لكن الحرية الزائفة الي للاسف انجر لها كثير من النساء المنبهرات بالحضارة الغربية الزائفة فانا ضدها وبشدة لان مكان المراة الطبيعي المنزل ومع اسرتها لا خروجها من منزلهاو تقلدها اعلى المناصب الله سبحانه وتعالى قال: ( و قرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) وهذا مو معناه اني ضد عمل المراة لا لكن عملها لازم يكون ضمن ظوابط شرعية .
ومن قالك اختي مي انه الإسلام لم يساوي بين المراة والرجل الرسول عليه افضل الصلاة والسلام قال(النساء شقائق الرجال) لكن بما ان طبيعة المراة تختلف عن طبيعة الرجل جعل الغسلام لكل واحد منهم الوظيفة التي تتناسب مع طبيعته سواء كان رجل او مراة.
الإسلام لم يمنع المرأه من العمل شريطه أن تكون بعيده عن الفتنه والإختلاط بالرجال وليس بالضروره أن يكون تواجد المرأه
في بيتها فيه حفاظا على قيمتها وإحترامها فقد يكون العكس وطبعا المسأله نسبيه لاتنطبق على الكل
ولكنه رفع من شأنها وجعلها تسمو وتترفع عن السفاسف
شكرا للطرح المهم
هل يجعل منها حره ؟؟هل يساويها بالرجل وإن جارته عمليا
ابدا فللحريه ضوابط وخطوط حمراء يحرم تجاوزها شرعا
وهذا يعتمد على الإستخدام الصحيح فالمرأة العاقله الورعه العارفه بدينها تحسن استخدام حريتها الشخصيه ضمن الضوابط والحدود
وأما مانراه الان من طلب الحريه إنما هو من الغزو الفكري الغربي والعياذ بالله منه
وفي النهايه الرجال قوامون على النساء
الشكر لك موصول على طرح الموضوع
والدليل الكثير من الايات والسور التي تشير إلى حق المرأه وواجباتها …
بعكس المرأه في باقي الديانات الاخرى …. التي سلبت حقوقها .. وجُعلت مثل الدمى او اللعبه
يلعب بها من يشاء … !!! فالننظر إلى حال باقي النساء … ما حالهن ؟؟؟ التعري … والظلم والوحشية !!
حتى وإن كانت أما …. لا يكون عليها حقوق من قبل أبنائها .. لايتذكرونها إلا في يوم واحد فالسنه !!
وهو ماسموه بيوم الام .. او عيد الام !!! نسوا ان الام لا تريد منهم لا الهدايا ولا الاحتفالات .. تريد منهم الشفقه والرحمه والطاعة والبر !
فالنحمد الله على نعمة الاسلام الذي كرم المرأه واعطاها الحقوق كاملة .. سواء كانت أم أم بنت أو زوجة ..
والحرية لا تعني أن نتعرى من الحياء .. وان ننسى عاداتنا وتقاليدنا وقيمنا الاسلاميه …
فالاسلام أعطى المرأه حرية العمل .. بما يتناسب مع طبيعتها البشريه وبما يحفظ عليها كرامتها وعفتها وحيائها ..
والحمدلله على نعمة الاسلام أرددها ألف مره …