المرأة كنز 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا الموضوع وصلني عبر الإيميل …وبصراحه أعجبني كثير..

وانشالله يعجبكم … وتستفيدو منه ..

الزوجة الصالحة كنز للمؤمن
طاعة الزوجة لزوجها سراً وعلانية فرض يقتضيه عهد الزواج ، وما من امرأة نبذت طاعة زوجها الا وحلّ بها الشقاء ، ولحقها البلاء ، وكلما زادت طاعة الزوجة لزوجها إزداد الحب والولاء بينهما ، وتوارثه ابناؤهما ، فالأخلاق المألوفة إذا تمكّنت صارت ملكات موروثه يأخذها البنون عن آبائهم ، والبنات عن أمهاتهن ،

والطّاعة بمفردها دون حسن العشرة لا تكفي لأن المرأة ربما اطاعت زوجها وهي لا تحسن عشرته. فتعمل ما يأمرها به ، ولا تبحث ماوراء ذلك ، بينما حسن العشرة أن تطيعه فيما يأمر : وتظهر رغبتها الصادقة في ذلك فترسم على وجهها ابتسامة الرضا ، وتسمعه اعذب الكلمات وتؤدي ، ذلك بحنان ورقّه.
والمرأة أن وعت معنى الطاعة وأدّتها بحقّها فإنها تملك قلب زوجها ، وتكسب ثقته ، ودوام حبّه ، فيقابلها باضعاف ما أعطته حتى يصير الأمر كأنه هو الذي يطيعها ، ويلبّي رغباتها. قليل من النساء من يفهم ذلك ، وأقل منهن من تعمل به ، لاشك أن الطاعة تقوّي أواصر المحبة بين الزوجين ، وعندما تحب الزوجة زوجها ستؤدي جميع حقوق زوجها عليها ، وما ذلك الا صورة عملية واشعار لزوجها بالحب الذي استقر في قلبها
انها زوجة صالحة ، محبة ، تبتسم لزوجها حينما ينظر إليها فلا تقطيب للحاجبين ، ولا نظرات شزرة بل ابتسامات مفعمة بالحب والبشر .
من طاعة الزوج أن لا تصوم المرأة نفلاً إلا بإذنه ، ولا تخرج إلا بإذنه ، ولا تأذن لأحد في بيته إلا بإذنه ولا تتصرف في ماله إلا بإذنه ، وتقيم مع زوجها في مسكنه ، وهذا على سبيل المثال لا الحصر .
ان المرأة لا تودي حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ، وأهمها الطاعة.


مشكوره حبيبتي ،،،

جزاك الله الف خير ،،،

تمنياتي لك بكل خير ومزيد من توفيق
الاله الكريم ،،،

ننو ،،،

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته amoor

جزاك الله خيراً

ولكني حذفت كل الأحاديث التي اوردتيها لأنني لم اجد لها مكان بصحيص البخاري وكتب الحديث للألباني ..كما ارجو قبل النشر التأكد من سند الحديث جيداً ( (من كذب علي متعمداً فليتبؤ مقعده من النار ) ( إن كذباً علي ليس ككذب على أحدكم )

كذب رجل علي لسان رسول الله وقوله مالم يقل فبعث القوم إلى رسول الله ، فقال : كذب عدو الله ثم أرسل رجلاً فقال : إن وجدته حيا فاقتله ، وإن أنت وجدته ميتاً فحرقه بالنار ، فانطلق فوجدوه قد لدغ فمات فحرقه بالنار ، فعند ذلك قال رسول الله: من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار .

وقد روى أبو بكر بن مردويه من حديث الوازع عن أبي سلمة عن

أسامة قال قال رسول الله : من تقول علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار وذلك أنه بعث رجلاً فكذب عليه ، فوجد ميتاً قد انشق بطنه ولم تقبله الأرض .

وروى أن رجلاً كذب عليه ، فبعث علياً و الزبير إليه ليقتلاه . راجع :

الصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه ص 169-175…فهل تتمنين هذه العاقبه ؟

بارك الله فيك amoor ونفع بك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير وبارك فيك

على الموضوع القيم والمفيد

جعله الله في ميزان حسناتك

ننتظر منك المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.