الطفل وآداب السلوك في الاماكن العامة 2024.

عاجلاً أم آجلاً، ستواجه الأُم مسألة قد يراها البعض بسيطة، ولكنها على درجة عالية من الأهمية، وهي الخروج مع طفلها إلى الأماكن العامة، حيث يتوجب عليها الاختلاط بأشخاص لا يعرفهم، كباراً كانوا أم صغاراً وحتى لا تتحول هذه التجربة إلى كابوس، على الأُم البدء مبكراً في تعليم طفلها قواعد التصرف والسلوك في الأماكن العامة.
إنّ اصطحاب الأُم طفلها الصغير إلى العديد من الأماكن خارج المنزل، مثل السوق والمتنزه، وزيارة بعض الأهل والأصدقاء.. إلخ، يعتبر فكرة صائبة وطريقة ممتازة لتحفز فضول
الطفل وتنمية مهاراته الاجتماعية في التواصل مع الآخرين، ولتعلمه الأخلاق الحميدة وتوسيع آفاقه ومداركه.
ومن هنا، يجب أن يحترم الأهل اهتمامات أطفالهم وخلق أنشطة جديدة تتناسب وقدراتهم، كما يجب الخروج معهم، إلى الطبيعة كلما كان ذلك ممكناً. وبما أنّ
الطفل الصغير يكون عادة فضولياً ومهتماً بكل ما تفعله الأُم، فلا مانع من اصطحابه معها إلى مكان عملها، إذا كان ذلك ممكناً، وتعرُّفه إلى زملائها وزميلاتها في العمل.
كل تجربة جديدة في حياة
الطفل تعتبر أمراً غير عادي بالنسبة إليه. فعالمه مليء بـ"أوّل مرة": أوّل مرّة يذهب إلى السوق، أوّل مرّة يركب دراجة، أو مرّة يزور متحفاً أو حديقة.. إلخ، حتى لو سبق له أن زار بعض هذه الأماكن، إلا أن ذاكرته في المرّة الثانية تسمح له بتجميع الخبرات والاحتفاظ بها لنفسه.
– من المنزل إلى الخارج:
عند اختيار الأنشطة لطفلك، حاولي أن تكون متلائمة مع عمره وشخصيته. ويمكنك الاستعانة بالبرامج المخصصة للأطفال. ابحثي دائماً عن كل ما هو جديد ويتناسب مع رغبات طفلك، على ألا تهملي الجوانب الأخرى للأنشطة، وهي تعريفه دائماً إلى أشخاص جدد وأماكن جديدة. وحاولي أن تكون الأنشطة مختصرة ومركّزة.
ومع أن مروحة اهتمام
الطفل الصغير هي في نمو دائم، لكنها تبقى محدودة. لذا، تجنبي الأنشطة التي تستغرق أكثر من ساعة. فالطفل الذي يمضي ساعة وهو مسرور في الاستماع إلى قصة ممتعة، قد يتحول إلى طفل نكد سيِّئ الطباع إذا حاولت الأُم الاستمرار في القراءة لفترة أخرى. كما يجب أن تكون الأنشطة التي يمارسها الطفل في الخارج هي للمتعة وليست لاختبار قدراته على التحمل. ومهما يكن نوع النشاط، يجب المغادرة إلى البيت في وقت مبكر، خصوصاً إذا بدا أن طفلك يشعر بالتعب أو القلق، أو إذا كنت في زيارة إلى الأهل أو الأصدقاء، خوفاً من التسبب في إزعاجهم.
مع الوقت، سيصبح في إمكان
الطفل نقل أخلاقه الحميدة التي تعلمها في المنزل إلى العالم الخارجي. ولكن يجب تذكيره دائماً بقواعد السلوك الجيِّد، في كل مرة تصحبينه معك إلى الخارج: تكلم بصوت منخفض، لا تلمس شيئاً من دون إذن، تذكر دائماً أن تقول "شكراً.." ومن "فضلك".. إلخ.
يجب تحضير
الطفل مسبقاً قبل مواجهة وضع جديد أو توقعات جديدة. فإذا فكرت في اصطحاب طفلك إلى السينما مثلاً، حضّريه للموضوع قبل الذهاب. وقولي له مثلاً إن عليه أن يجلس هادئاً خلال عرض الفيلم، وأن يتكلم بصوت منخفض في حال احتاج إلى شيء، وأن لا يركل برجليه المقعد الذي أمامه حتى لا يزعج الشخص الذي يجلس عليه.. إلخ. أما إذا كان عليك الانتظار طويلاً أمام شبّاك التذاكر.. فحضريه لمثل هذا التوقع، حتى لا يفقد حماسته لمشاهدة الفيلم.
وعندما يبلغ
الطفل سن الرابعة من عمره، يصبح في حاجة إلى أن يتعلم كيف يتصرف في حال تاه منك وسط الزحام في مكان عام. قولي له مثلاً إن عليه البقاء واقفاً في مكانه حتى يسهل إيجاده. أما إذا كان هناك ازدحام شديد في الشارع. أفهميه أن عليه محاولة إيجاد مكان آمن وأقل ازدحاماً والبقاء فيه إلى حين وصولك أنت أو أي شخص يشارك في البحث عنه.
يمكنك أيضاً أن تُعلّميه كيف يلجأ إلى رجال الأمن في الشارع لطلب المساعدة، وإلى البائعين أو المسؤولين عن الأمن في المحال و"السوبر ماركت"، أو إلى كبار السن إن وجدوا.. إلخ، وذلك بتعريفه بهذه الشخصيات أثناء مقابلتهم مع طفلك في أماكن وجودهم. إيّاك أن تثيري الرعب في قلب طفلك من الأشخاص السيِّئين في الشارع، لأن ذلك قد يسبب له الانهيار التام في حال غيابك عن نظره للحظة واحدة. أما عندما يعرف
الطفل الخطوات التي يجب اتباعها في حال ضياعه، فإن احتمال إصابته بالذعر سيتضائل، وقد ينتفي كلياً، وإلا، وهذا أسوأ ما في الأمر، سيصبح فريسة للخوف من الغرباء.
– تأديب
الطفل في الأماكن العامة:
إذا ثار ابنك غضباً في وجه شخص غريب، أو أساء التصرف بطريقة أو أخرى في الأماكن العامة، عليك الحفاظ على هدوئك، والسيطرة على أعصابك. إنّ ردّات الفعل السريعة والعاطفية لا تعالج المشكلة، بل على العكس، قد تفاقمها إلى درجة يصعب معها معالجتها. لذا، عليك التروي في مثل هذه الحالات، و"العد إلى العشرة"، وقبل أن تنطلقي مُسرعة لتأنيب طفلك. كل ما عليك فعله هو الطلب من طفلك أن يهدأ ويتوقف عن تصرفاته السيِّئة، وإعلامه بالنتائج السلبية في حال استمر على موقفه. أجّلي إلقاء محاضراتك إلى أن تصبحا لوحدكما في المنزل. وفي كل الأحوال، إيّاك واللجوء إلى العقاب الجسدي، الذي قد يؤدي إلى ردود فعل سلبية، فيزداد
الطفل عناداً وتمسكاً بموقفه. عليك البحث عن سبب تصرفه السيِّئ: هل كان متعمداً؟ هل كان بسبب شعوره بالتعب أو الجوع؟ هل استُنفز إلى حد بعيد؟ ثمّ عليك طرح سؤال على نفسك: كيف كانت ستكون ردة فعلك لو بدر عن طفلك التصرف نفسه في المنزل؟ إذ غالباً ما يبالغ الأهل في ردة فعلهم نحو تصرفات الطفل، في وجود أشخاص آخرين في الأماكن العامة، الأمر الذي يدفعهم إلى التصرف بتهور من دون التفكير في العواقب، إنّ إهانة الطفل في الأماكن العامة، والصراخ في وجهه، واستخدام كلمات جارحة أثناء تأنيبه أو صفعه بعنف، كل ذلك يترك آثاراً سلبية في الأهل أكثر من الطفل، كما أنّه يدفع بالطفل إلى أن يستاء ويخاف من الأهل.
في بعض الأحيان، تتسبب تصرفات
الطفل السيِّئة في مكان عام، في إلحاقه أذى جسدياً بالأشخاص الآخرين، أو الضرر بممتلكات خاصة أو عامة، مثل إنزال بعض المعروضات في المحال على الأرض، أو كسر زجاج، أو إيقاع كبير في السن أرضاً، أو صفع أحد العاملين في "السوبر ماركت".. إلخ. في هذه الحالة، مسؤولية الأهل الأولى هي الحفاظ على سلامة ومصلحة الطفل والآخرين. أما التأديب والتربية فيمكن أن ينتظرا.
بدايةً، على الأُم أن توقف تصرفات
الطفل الخطرة والفوضى الناتجة عنها، حالاً. قد لا يجدي الكلام في هذه الحالة. عليها أن تُسرع إلى طفلها وتضمّه إلى صدرها حتى يشعر بالأمان، ثمّ تتأكد من عدم إصابته بأذى. وإذا كان الحدث قد شمل أشخاصاً آخرين، عليها التأكد من سلامتهم أيضاً، وأن تُسارع إلى طلب المساعدة في حال وقوع إصابات. إنّ التأكد من الأضرار التي لحقت بالممتلكات، إن وجدت، أمر ضروري. وهنا على الأُم أن تترك اسمها وعنوانها ورقم هاتفها لدى الجهات المختصة، وأن تعرف للمتضررين عن استعدادها لتعويضهم. كما أن عليها عدم مغادرة المكان قبل تسوية كل شيء والاطمئنان على كل شخص، وجمع المخلفات من زجاج مكسور أو معلبات مُلقاة على الأرض، حتى لا تلحق الضرر بأشخاص آخرين.
إذا وقع أي حادث خطر نتيجة تصرفات طفلك الخاطئة، هناك احتمال قوي بأن يشعر بذنبه وبحاجته إلى المواساة وليس إلى اللوم. عندها، ضمّيه إليك وعبّري له عن حبك، وأكدي له أن ما حصل كان حادثاً عرضياً، وانك متأكدة من أنه لم يتعمّد أذيّة أحد. وعندما يبدو أنه أصبح مستعداً لتقبُّل الملاحظة ولفت الانتباه، اشرحي له كيف تحصل الحوادث، وساعديه على إدراك أن عليه اتباع القوانين التي تضعينها، وأنّ التصرفات السيِّئة غالباً ما تؤدي إلى نتائج غير متوقعة، وقد تلحق الضرر بالآخرين. أما إذا ركزت على نتيجة معينة، فأكدي له أنها نتيجة لسوء تصرفه.
– طفلك والآخرون:
معظم الأطفال الصغار يركبون باستمرار سيارات الآخرين، إمّا للذهاب مع أطفال الجيران إلى المدرسة أو الملعب أو السوق. وقد يركبون أيضاً سيارات بعض الأقارب. اطلبي من طفلك في هذه الحالة أن يتبع تعليمات الشخص الذي يقود السيارة.. ويُلاحَظ أنّ الأطفال يتصرفون أحياناً مع الآخرين بشكل أفضل من تصرفهم مع الأهل. ولكن ليس دائماً. لذا، على طفلك أن يحترم الشخص الذي يقود السيارة، بغض النظر عن مَن هو، وأن يحترم كل ما يوجه إليه من ملاحظات، كما أن عليه أن يعرف أن لكل عائلة معايير مختلفة. فقد يسمح بعضهم بالأكل واللعب داخل السيارة، بينما يرفض آخرون مثل هذا التصرف. لذا، عليه الالتزام بمعايير الشخص الذي يركب معه.
يجب عدم إلهاء السائق أثناء قيادته السيارة، فعندما يكون هناك أكثر من طفل في السيارة، قد يذهبون بعيداً جدّاً في تصرفاتهم. لذا يجب تذكيرهم بأن عليهم الجلوس في أماكنهم والتزام الهدوء وعدم إثارة أيّة ضجة أو إلقاء أي شيء من السيارة، أو ركل المقاعد بأرجلهم. كلمي طفلك بهدوء عن شروط السلامة التي عليه اتباعها حال ركوبه السيارة، خاصة إذا كان في سيارة أشخاص غير معتادين على وجود طفل معهم. أكدي عليه استخدام حزام الأمان وعدم إخراج رأسه من شباك السيارة أو محاولة اللعب بالباب.. إلخ.
– قواعد السلامة:
كثير من الأطفال يذهبون إلى الروضة أو المدرسة ويعودون منها في الباص. لذا، من الضروري تحضيره جيِّداً للتصرفات التي تحفظ سلامته. علّميه احترام سائق الباص، وأفهميه أنّ العمل الذي يقوم به صعب جدّاً. لذا فهو يستحق أن ينال احترام وتقدير كل تلميذ يركب معه. كما يجب التأكيد أنّ القواعد هي القواعد، وأن عليه احترامها، سواء أكنت التي وضعتها أم كان سائق الباص أم أي شخص آخر، وأن عليه أن يذهب إلى الباص ماشياً وليس راكضاً، وأن يقف على جانب الطريق عند انتظار الباص، وأن ينتظر حتى يتوقف الباص كلياً وتفتح أبوابه قبل الاقتراب منه. أما في حال سقط شيء منه بالقرب من الباص أو تحته، فعليه أن لا يحاول التقاطه، بل الطلب من السائق، المساعدة لالتقاطه بدلاً عنه، كما أن عليه اتخاذ مكان له يجلس فيه هادئاً إلى أن يصل إلى المدرسة، وعليه عدم الصراخ أو اللعب أو إلقاء أي شيء في أرض الباص. من الضروري أن يعرف أيضاً أن عليه وضع شنطته وصندوق طعامه في حضنه أو على أرض الباص بين قدميه، وعلى ألا يضع أي شيء في ممر الباص حتى لا يتحول إلى فخ يصطدم به الأطفال الآخرون. وعند استعداده للنزول من الباص، عليه الوقوف بعيداً عن أبواب الباص، والانتظار حتى يفتحها السائق. كما أن عليه أن يقطع الشارع من أمام الباص مباشرة حتى يستطيع السائق رؤيته. وألا يقطع الشارع إلا بعد أن يسمح له السائق بذلك. وعليه أن يقطعه أبداً من خلف الباص.
– التصرفات في الحفل:
كثيراً ما يُدعى
الطفل إلى حفل "عيد ميلاد" صديق له، أو إلى حفل يُقام في المدرسة. ويتخلل هذه الحفلات أحياناً الكثير من الفوضى والصراخ. لذا، على الأهل توجيه الطفل ليتصرف بلطف وأدب في الحفل. وحتى لو كانت الأُم غير مدعوّة، عليها مصاحبة طفلها إلى الحفل، وأن تبقى فيه حتى يُسلم على المدعوين جميعاً. وعند العودة لأصطحابه إلى المنزل، عليها التأكد من أن طفلها شكر وودع صديقه قبل مغادرته منزله. أما في حال كنت أنت الداعية، فاحرصي على أن يكون عدد المدعوين محدوداً. لا توزعي الدعوات في الروضة أو المدرسة إلا في حال كان الجميع مدعوين. احرصي على أن يكون معك أشخاص آخرون لمساعدتك أثناء الحفل، حتى لو كان العدد لا يتجاوز ستة أطفال. فالأطفال في حاجة إلى الكثير من المراقبة والاهتمام، استقبلي أنت وطفلك كل مدعو، ولا تنسي أن تشكريه على الهدية عند وداعه.
يستمتع الأطفال كثيراً باللعب والأنشطة الخلاّقة. لذا، ضعي خطة للأنشطة التي يحبها الأطفال، مثل الغناء والرقص واللهو، حيث يشارك الجميع فيها. كوني مَرنة وصبورة لأنّ الحفلة الناجحة تتطلب عادة التوازن بين اللعب بحرِّية والأنشطة المنظمة.
في حال حضر طفل غير مدعو إلى الحفل، كوني لطيفة معه، واستقبليه بترحاب ومن دون أي تعليق. وحتى لا تفسحي المجال أمام طفل أكبر سناً من الآخرين للتحكم في الحفل وبقيّة الأطفال، اطلبي منه مساعدتك على تحضير المائدة وتوزيع العصير والحلوى على المدعوين. أما إذا اضطرتتي إلى توجيه ملاحظة إليه فكوني مهذبة، ولكن واضحة أيضاً.

منقول للامانة ان شاء الله تسستفدون منه

تحياااااااااتي اميره:o

مشكوووووووووووره عالموضووووووع الله يعينا على تربيتهم..

عفواااااا غلاتي
امين ياااااارب

يعطيك العافيه

الله يعااااااافيك يالغالية

يعطيك العافيه على الطرح الرائع ..
أتمنــــى لكـ من القلب .. إبداعـــاً يصل بكـ إلى النجـــوم ..

سطرت لنا أجمل معانى الحب

بتلك الردود الشيقة التي تأخذنا

إلى أعماق البحار دون خوف

بل بلذة غريبة ورائعة

دمت لنا ودام قلمك

الضيافة ورقى السلوك 2024.

الضيافة ورقى السلوك

دائما ما نستجيب للدعوات التى توجه إلينا لحضور الولائم والمناسبات ونعتقد إننا بذلك نحى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولهذا فعلى المدعوة إتباع الآتي:

– أن تنوى بإجابة الدعوة إكرام صاحبتها وإدخال السرور على قلبها .

– تنظر إلى صاحبة الدعوة فإن كان مالها حراما لم تجب الدعوة وإن كانت تعلم إن في الوليمة محرمات فلا تحضرها.
– إذا دعتك صديقة ووعدتها بالحضور فإياك أن تمتنعي عن الحضور إلا لعذر واضح لئلا يكون ذلك خلفا للوعد.

– إذا دعيت إلى وليمتين فلتميزي في الإجابة بين الفقيرة والغنية وليكن الاعتذار للغنية والإجابة للفقيرة لأن في عدم إجابتها كسر لخاطرها وإشعار لها بفقرها.

– لا تفرقي بين بعيدة المسافة والقريبة والإجابة من الأسبق إليك منهما ولتعتذري للأخرى.
– إذا نويت الذهاب مثلا فلا تتأخري في الحضور فتصيبيهم بالقلق ولا تعجلي المجيء فتفاجئيهم قبل الاستعداد.

– إذا أردت أن يصحبك أحد فعليك أن تخبري صاحبة الدعوة فإن أذنت لمن معك فاصحبيه وإلا فلا.
– إذا دخلت عليهم فلتبذلي السلام للصغير والكبير ومن تعرفين ومن لا تعرفين على السواء فإن كان الجمع كبيرا فلتلقى السلام والتحية على الجميع.

– إذا دخلت فلتجلسي حيث تجلسك صاحبة المكان لأنها أعرف بعورة بيتها ولا تتجولي في المكان إلا بإذنها وصحبتها.
– لا تكثري من الإلتفات إلى الموضع الذي يأتى منه الطعام فإذا جلست إلى الطعام فلا تنظري إلى من حولك ولا إلى لقمة غيرك.

– يجب أن ترضى بما يقدم إليك من طعام ولا تعيبيه ولا تطلبي من صاحبة الدعوة سوى الملح والماء فإن لم يعجبك ما يقدم لك فاتركيه وأنت تمتدحينه تطييبا لقلب من قدمته إليك.

– لا تأنفي من مؤاكلة أحد معك صغيرا كان أو كبيرا.
– يجب أن تقومي قبل الشبع المفرط ولا ترفعي صوتك بالحمد إذا ما انتهيت من الأكل حتى لا يسمعك أحد فيقوم قبل أن يكمل طعامه.

– التقطي ما تساقط منك حول المائدة ولتتركي مكانك نظيفا.
– عليك بغسل يديك بعد الأكل وتخليل أسنانك ويستحب السواك تطييبا للفم.

– لا تطيلي الجلوس بعد الفراغ من الطعام إلا برغبة صاحبة الدعوة لقوله تعالى:فإذا طعمتم فانتشروا.
– إذا أردت الخروج فلتخبري صاحبة الدعوة وتسلمي عليها قبل الخروج وتدعين لها بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلماللهم أكثر خيره وبارك له فيما رزقته ويسر له أن يفعل فيه خيرا.

(مجلة صوت الأزهر)

مشكووووووورة على الموضوع والمعلومات المهمه

استفدت كثير من موضوعج تسلمين ياقلبي الله يعطيج العافيه

:clap::clap::clap:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسلم ايديك اختي الغالية bakhshs

على هذا النقل القيم

جزاك الله كل خير وبارك الله فيك

تحيتي لك

المجروحة
alina
مشكور على المرور(u)
مشكوره والحمدلله

عمري ماسويت العكس من هالاشياءعروس

موضوع مفيد و يمكن ينبهنا الاشياء نحن لا ننتبه اليها تسلم ايدج على هذا الموضوع

السلامعليكمورحمةاللهوبركاتة

موضوع أرووووع من رائع

يعطيكِ العافيه … وتسلم الأيادي

لاحرمنا تواصلك وجديدك

مملكةالقلوب

السلوك الايجابي طريق النجاح 2024.

السلوك الايجابي طريق النجاح
قبل فترة اشتركت في دورة تدريبية بعنوان

Developing a positive attitute for success

تطوير سلوك ايجابي لتحقيق النجاح
الدورة كانت مفيدة جدا لذلك فكرت في مشاركتكم ببعض الأفكار و النقاط الرئيسية التي ذكرت فيها:
أولا: حديث النفس الايجابي

عندما نكرر عبارات سلبية مثل (أنا حزين – أنا متضايق ) او نتعود على العبوس

فان ذلك يؤثر على تفكيرنا و على العقل الذي ترسخ فيه هذه الفكرة و بالتالي يؤثر على بقية تصرفاتنا
معلومة مهمة

متوسط الأفكار التي يفكر فيها الانسان في اليوم هو 60 الف فكرة

حوالي 57 الف فكرة مكررة

3000 فكرة جديدة

و من مجموع هذه الافكار

متوسط الافكار السلبية هو 45600 فكرة سلبية!
ثانيا: التركيز على الجانب الايجابي

عند وقوع اي مشكلة أو مصيبة لدينا خيارين وهما:

التحسر على ما حصل و الندم بعد فوات الأوان

أو

محاولة ايجاد الجانب الايجابي و تقبل الأمر بواقعية و الاستفادة من هذه التجربة
مثلا: عند وقوع حادث سيارة

الشخص السلبي سيشعر بالضيق ويبدأ بلوم نفسه و الآخرين

في حين أن الشخص الايجابي سيدرك بأن ما وقع لا مفر منه و بأن عليه الاستفادة من هذا الحادث و ذلك بتجنب سبب وقوعه
نقطة مهمة اضافها المشاركون في الدورة:

هذا التفكير الايجابي هو جزء لا يتجزء من ديننا الاسلامي

فكل أمر المسلم خيرة من رب العالمين و قضاء و قدر

ان أصابته مصيبة صبر و أحتسب الأجر

و ان أصابه خير شكر الله على نعمه
– استخدام الألأفاظ و الجمل الايجابية و الابتعاد عن الجمل السلبية

لا أعتقد بأنني سأنجح X ان شاء الله سأنجح

لماذا فعلت ذلك X أنا متأكد بأنني أستطيع التعلم من هذه التجربة
– مراحل السلوك الايجابي:

فكر بشكل ايجابي – اعمل و تصرف بشكل ايجابي – تحدث بشكل ايجابي – تفاعل بشكل ايجابي – كن ايجابي و حافظ على ذلك
– قانون ال17 ثانية

هناك نظريات لبعض العلماء تقول بأن الانسان اذا استمر في التفكير في أي فكرة لمدة تتجاوز السبعة عشر ثانية فان هذه الفكرة تترسخ في ذهنه و بالتالي تؤثر على أفعاله و تصرفاته

لذلك اذا بدأت بالتفكير في أمر سلبي، حاول أن تتوقف عن هذا التفكير قبل أن تتجاوز هذه المدة

(حسيت انها فكرة صعبة بس مع التجربة قدرت أطبقها)
ثالثا: خطوات بسيطة لتحقيق النجاح

– التطلع الى حياة متوازنة

كل ما نقوم به من افعال في حياتنا اليومية يدخل ضمن المجهود الذهني أو الجسدي أو الاجتماعي

و المهم هو أن نحاول ايجاد نشاطات تجمع بين النشاط الذهني و الجسدي و الاجتماعي

لأن مثل هذه النشاطات ذات الطابع المنوع تنشط عقل الانسان و تساعد على تحفيزه
مثال: كرة القدم نشاط جسدي و في نفس الوقت اجتماعي (اللعب الجماعي) و يشمل ايضا النشاط الذهني (التخطيط للمباراة )

مثال آخر من حياتنا اليومية

الصلاة في المسجد عبادة فيها نشاط ذهني و جسدي و اجتماعي
رابعا: مهارات التواصل السلبي و التواصل الايجابي

عند التحاور مع الآخرين يجب أن يكون تحاورنا و تواصلنا ايجابيا و ذلك باستخدام عبارات ايجابية و ان كان المعنى سلبي

مثلا: الموضوع الذي كتبته رائع و شيق و لكن لدى بعض الملاحظات البسيطة

طريقة أخرى للتواصل الايجابي هي باستخدام نبرة الصوت المناسبة بالاضافة الى تعابير الوجه الايجابية كالابتسامة.
خامسا: اضافة من عندي

كن ايجابيا و احسن الظن بالله سبحانه و تعالى و توكل عليه و تذكر:

{ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ } – التوبة 51

يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني.. الى آخر الحديث
اختكم فطامي

الله يسلم ايديك

مشكوووووره عزيزتي يزاج الله خير عالموضوع القيم

بارك الله فيج

ماشاء الله

جزاكِ الله خيرا كثيرا

مدام سيمو

هنوده

تنثر الكون عطرا

أجمعين ان شاء الله…شكرا على مروركم

تسلمين اختي موضوع حلو ومفيد
كن ايجابيا و احسن الظن بالله سبحانه و تعالى و توكل عليه و تذكر:

{ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ } – التوبة 51

يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني.. الى آخر الحديث

روعه الدوره تعلم الانسان الايجابيه ولكن انصدمت ان الانسان يفكر في اليوم 60 الف فكره ياسبحان الله
شكرا لج على المعلومات المفيده
فعلا يا بنات الايجابيه والله تسهل اموركم ومزاجكم
تفاؤلوا بالخير تجدوه

والله اذكر اني اخذت دوره قالنا فيها الدكتور اذا فكرتي مجرد التفكير بان هناك صداع في دماغك وكرري هذا الشي فعلا سيكون هناك صداع في الدماغ

ولكن اذا فعلا كان هناك صداع وفكرتي بانه لايوجد شي وان الانسان يردد لااشعر بالالم ولا اشعر بالدوار وانا سليم معافى سيزول الصداع

وهذا ان دل يدل على ان الانسان هو من يختار مزاجه واسلوبه في هذه الحياة اما ان يكون متشاؤم منذ الصباح فيكون يومه كله تعيس

واما ان يكون متفاؤل سبحان الله ييسر الله كل اموره ويكون يومه سعيدا

واعننا الله على انفسنا اجمعين اللهم امين

شكرا لك اختي العزيزة

دمتم سالمين
اختكم شريفة

جزاكي اله خيرا أختي

تفاءلوا بالخير تجدوه

جزاك الله الف خير ع هالافاده

كيفية تعديل السلوك المزعج لدى الطفل 2024.

كل طفل يتعرض لعملية الإجبار ينتقم …
وهذا الإنتقام نوعين:
1- انتقام إيجابي
(طفل ذكي)
( العناد / العدوانية / التمرد / العنف )

2- انتقام سلبي
(طفل ذو شخصية ضعيفة)
(التبول اللاإرادي / نتف الشعر/ كثرة البكاء / التوقف عن الأكل / قضم الأظافر / التأتأة )

* لعلاج السلوك المزعج لابد من تعديل سلوك الوالدين والتخلي عن سلوك الإجبار .

* كثرة التوجيهات والمواعظ للطفل تجعله ينغلق إذا وصل لسن المراهقة ( يرفض حتى أن يستمع لوالديه ) ، وكذلك بالنسبة للضرب الدائم ..
مثال : إذا قام طفل بضرب أمه يجب أن تستخدم معه القوة لا العنف كمسك يده وعدم ضربه ومن دون صراخ أو زعل.

* أي سلوك غير جيد يحتاج إلى اسلوب الإطفاء ( التجاهل )
ملاحظة : كل محاولة لتعديل السلوك المزعج لدى الطفل بأساليب سلبية ( عنف – تهديد – اغراء ) قد يدفع الطفل إلى تحويل السلوك المزعج إلى سلوك أسوأ وأصعب في العلاج .

*الدلع هو المحرك الأساسي للعناد ( من عمر سنة ونصف – سنتان ) يجب أن يعتمد على نفسه ( مثلا: يأكل لوحده مع مساعدتك) ..

*من سوء التربية : الحرية الزائدة – المواعظ اليومية لأنها تُفسد لذا يجب أن تكون ( 1/2دقيقة ) بالإسبوع فقط ..

*اسلوب التهديد ( افعل … وإلا …. ) أو ( إذا لم تفعل ….. سأخبر والدك ) طفل جبان في المستقبل والأب يسصبح بصورة الوحش ..

*أسوء اسلوب في التربية هو الخوف من الأم والأب >>فعل السلوك غير المرغوب دون علمهم ..

*أفضل اسلوب في التربية هو احترام الأب والأم >> عدم فعل السلوك غير المرغوب أمامهم أو من دون علمهم .

*العقاب هو أسوء ما نفعله للطفل لأنه اسلوب العاجز ..
*إذا عوقب الطفل فإنه ينتقم .

*عند استخدام العقاب والشتم في التعامل مع الطفل سيكون عديم الشخصية ومنافق في المستقبل .

*إذا هاج الطفل (صراخ / ضرب) نقوم بحضنه من الخلف مع الطبطبة عليه لمدة دقيقة من غير أن نتكلم .

*لايجب أن نعلم الطفل الدفاع عن نفسه بالضرب ( إذا ضربك اضربه ) بل نعلمه كيف وإلى من يشتكي ..

*يجب أن لا نتدخل بأي شي سلبي يقوم به الأطفال دون سن السادسة بل نتركهم يتعلمون المهارات الحياتية من خلال محيطهم..

*من الميلاد – 7 سنوات >> تشكل 90% من شخصية الطفل ( نراها في المستقبل ) ..

*من عمر 7 – 18 سنة >> تشكل 10% من شخصيته .

*أساس كل الحاجات هي الطمأنينة .. مثال : أنا لا أحبك…هذه أخطر عبارة تقال للطفل بل يجب أن نقول : أنا لا أحب ماقمت به ولكني أحبك ..

*أهم وأفضل عقاب هو العقاب بالمدح …( انت الطيب – انت المؤدب – انت …. تفعل كذا وكذا ).

*من الممكن أن يكون العقاب مجرد نظرة .

*ممكن أن يكون العقاب بالزعل ( عدم التكلم مع الطفل ولكن لمدة دقيقتين فقط )
مثال :لك 10 دقائق إما أن ….. أو …… ، وبعد مرور الـ10 دقائق >> أنفذ ما قلته .. هنا لا يعتبر عقاب ولاحرمان بل قمت باعطاءه خيارين وهو اختار أحدهما ومن هنا يتعلم المسؤولية .

كوني متعة لطفلك يحترمك ، ولا تكوني ألـماً له..
*لتكوني متعة : أولادي أولوية في حياتي / وجه مبتسم / كلام طيب / حضن ..

*لا تكوني ألما : خوف / ضرب / صراخ / شتم / إجبار / كثرة المواعظ / الضبط الزائد ..

*يجب عدم إجبار الطفل على إعطاء شي للآخرين بالرغم عنه..فالأطفال يعلمون كيف يتعاملون بعضهم البعض والطفل إلى سن 7 سنوات أناني ( يشكل ذاته ) .

*الطفل الذي يرغم على شي دائما يرجع من المدرسة بأدوات ناقصة ..

تعليم الأطفال الكتابة

*اذا تعلم الطفل الكتابة وهو أقل من 6 سنوات سينضج جزء من المخ قبل أوانه ، لذا بعد عمر الـ 12 سنةغالبا ما يكره القراءة والكتابة والمذاكرة ..

المُعتقد يولد السلوك ..

* السلوك المزعج للطفل >>> اعتقاد يعتقده عن نفسه .
* الطفل يجمع المعلومات عن نفسه من خلال رسائل( أنت ) …. من أنا ؟؟
مثال : أمي تقول أنا …. >>> إذا أنا ….
المعلمة تقول أنا …. إذا أنا …..
أبي يقول أنا رائع >> إذا أنا رائع
* الطفل لا يفعل إلا مايعتقده عن نفسه ويتعامل على هذا الأساس..

الحل للسلوك المزعج ..
1- حددي الصفة التي تريدينها من طفلك ( ودود / متعاون…..) .

2- 70 رسالة يوميا بهذه الصفة ( مثال : حبيبتي حنونة – نقول هذه الرسالة بالسيارة وعند الأكل وقبل النوم ….)

3- قدمي ابنك يوميا لأبيه ( مرة واحدة ) وللأهل ( مرة واحدة في الإسبوع ) ..
كيف ؟؟ قولي ماشاءالله هذه ابنتي الحنونة… لمدة 3 أسابيع ألى 3 أشهر وستنقلب البنت إلى الصفة التي تريدينها .
ولكن بشرط واحد >>> اذا قلتي كلمة بذيئة للطفل أو قمت بالصراخ عليه سترجعين من الصفر وتقومي بالبدء من جديد .

قواعد تغيير السلوك

1- تحديد السلوك غير المرغوب(الذي نود تغيره ).
2- التكلم مع الطفل بالتحديد حول مانتظره منه ومانريده.
3- نبين له كيف يمكن تحقيق ذلك .
4- مدح وشكر الطفل على السلوك الجيد ، لانمتدح ذاته بل حسناته : انت رائع لأنك هادئ/ كم هو رائع أن تكون هادئ..
5- الاستمرار في مدح السلوك حتى يصبح عادة لديه .
6- اجتناب استعمال العنف ..
7- كن حاضرا مع أبنائك ( اذا افتقد الطفل اهتمام الوالدين يفقد دوافع تغيير السلوك )…
8- عدم التذكير بأخطاء الماضي .. ( يصيب الطفل بالإحباط )
9- عدم توجيه الأوامر للطفل وأنت في حالة غير طبيعية( تعب شديد –غضب – توتر )

تجنب السلبيات السبعة ( المصائب ) :

1- النقد ( مثال:لقد قلت لك وانت لم تسمع الكلام) بدلا من ذلك نقول ( ماشاءالله أنت … ولكن لو تقوم بـ … )
2- اللوم ( لماذا لم تفعل كذا وكذا ؟ )
3- المقارنة ( تهدم علاقة الثقة بين الأهل والأولاد ) ، وأسوأها عند استخدامها بمعنى أنه *** ( انظر إلى فلان عمره 5 سنوات ..) يجب مقارنة الولد بنفسه فقط ..
4- السخرية … تؤدي إلى عقدة تقدير الذات ..
5- التحكم ( اجلس / استمع إلى الكلام / قم / افعل … )الطفل بطبيعته حر لا يحب التحكم ..
6- عدم الإنصات ..
7- الصراخ .. وهو إهانة للطفل وتحبيط لذاته ويوتره ويجعله عدواني ..

د .مصطفى أبو سعد
مدونة البرمجة اللغوية العصبية .

استفدت كثيرمن الموضوع

جزاك الله خير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

مشكوورة مشرفتنا على الموضوع الجميل والمهم
وبالفعل العناد يولد عناد لازم نكون اكثر انتباه واكثر ليونة مع اطفالنا … الله يهديهم ويصلح حالهم يااارب

جزاكى الله خير امانيز على هذا الموضوع الرئع

فعلا موضوع فى غايه الاهمية واستفدت منه كتير

بارك الله فيكى اختى

تم التقيم واحلى لايك

نصائح رووعة

ومفيدة

سويت للموضوع برنت 🙂

يسلمك ربي علي النصائح الرائعة

سلمت يمناكي غلاتي

شكراً لكم جميعاً
سررت بمشاركتكم
أتمنى الفائدة للجميع .
موضوع جدا رائع ومفيد
يسلمووووووووووا أختي أمانيز ..

كل الشكر لك, عزيزتي امانيز موضوووع جدا قيم..

استفدت منه كثير وقراته اكثر من مررره

جزاك, الله خير

وهو المطلوب رهف
الاستفادة والتطبيق
فنحن من يصنع المجتمع
اسعدتني بوجودك كثيراً .

منهج الرسول في تغيير السلوك والعادات 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

منهج الرسول في تغيير السلوك والعادات

ومن النماذج العملية التي قدمها الرسول صلى الله عليه وسلم لتزكية المهارات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي الذي يدعم التوافق الاجتماعي والصحة النفسية.. أنه صلى الله عليه وسلم كان يبدأ من لقيه بالسلام وبوجه بشوش، وكان إذا لقي أحدًا من الصحابة بدأه بالمصافحة، وكان يؤثر الداخل عليه بالوسادة التي تحته.. وكان يعطي كل من جلس إليه نصيبًا من وجهة، أي من النظر إليه والاهتمام به.. وكان في كل سلوكه يتسم بالحياء والتواضع.. كما كان أكثر الناس تبسمًا وضحكا في وجه أصحابه.
لقد كان محبوبًا يلتف الناس حوله ويتعلقون به.. فصدق فيه قول العزيز الحكيم: "فبما رحمة من الله لِنْتَ لهم ولو كنت فظًّا غليظ القلب لانفضوا من حولك" (آل عمران: 159).

وقال تعالى: "فاعفوا واصفحوا" (البقرة: 109).
وقال تعالى: "وقولوا للناس حسنًا" (البقرة: 83).
كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يردد في أكثر من موقف "تبسمك في وجه أخيك صدقة".
لذلك ننصح كل شخص أن يزكي في نفسه هذه الصفات:
أن يبتسم في وجه الآخرين.. وهناك مقولة في الغرب تقول "إذا أردت أن تعيش سعيدًا.. فقط ابتسم في وجه من تقابله".
أن يكثر من إلقاء السلام وتحية الآخرين وأن يبدأ بالمصافحة.
أن يعطي اهتمامه لكل من يجلس إليه أو يتحاور معه.
أن يكون عطوفًا ليّن القلب في تعامله مع الناس.
أن يقول للناس قولاً حسنًا، ولا يكن غليظ القلب أو القول.
أن يدرب نفسه على التسامح والصفح والعفو باستمرار، فهي أهم مفاتيح السعادة والنجاح والصحة النفسية

بقلم رامز طه

وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

منهج رائع
صلى الله عليه وسلم هادينا وقدوتنا
جزيت خيرا

بأبي أنت وأمي يارسول الله

ما أروع المنهج وما أحوجنا إلى تطبيقه في حياتنا لنعيش الحياة السليمة كما عاشها السلف

الصالح رضوان الله عليهم

أحسنتِ النقل أختي فراشة القنديل

* الــنــور الــذي أضــاء الــدنيـــــا *

"
"

ماذا أقول في النبي الرسول ؟

هل أقول للبدر حُييت يا قمر السماء ؟

أم أقول للشمس أهلاً يا كاشفة الظلماء ،

أم أقول للسحاب سَلِمْتَ يا حامل الماء ؟؟

"
"

اللهم لا تحرمنا من شفاعته و من الشرب من يديه الكريمتين عند الحوض

و اجعلنا جميعا رفقاءه في الفردوس الاعلى فقد اشتقنا اليه

"
"

نور الله دربك أخية

وجزاكِ خير الجزاء (f)

جزاك الله كل خير اختي

كيف نعلم أبنائنا حسن السلوك ؟ 2024.

يشكو كثير من الأمهات من عدم استطاعتهن الخروج بأطفالهن آلي الأماكن العامة آو اصطحابهم لزيارة الأقارب والأصدقاء .. حيث تشعر الأمهات بالخجل لان الأطفال قد لا يحسنون التصرف مثلا فلا يسلمون على الكبار ولا يشكرونهم ويأخذون الشيء دون استئذان ويجلسون على الكراسي ويؤرجحون أرجلهم في الهواء آو يقاطعون الكبار أثناء حديثهم .

وغير ذلك من التصرفات غير اللائقة ولا يجد كثير من الأمهات حلا لهذا الوضع آلا الانصراف من المجلس آو الامتناع عن الخروج مع الأطفال حتى يكبروا ويصبحوا قادرين على أدراك الأمور .

والحقيقة آن العيب ليس في الأطفال وانما هو في عدم صبر الأمهات في تدريبهن على اكتساب العادات الحميدة فلا شك أننا مخطئون عندما نتصور آن التركيز وحدة لا يكفى كي يكتسب الطفل هذه العادة بالكلام وحده فاكتساب العادة لا يتم آلا بالتمرين فالطفل يجب آن يدرب بشكل منتظم وليس من وقت لاخر بالمصادفة .

فمثلا عندما يذهب الآهل لزيارة آو نزهة يجب آلا نحرم الطفل من فرصة التدريب أثناء الخروج آلي الأماكن العامة على حسن السلوك ويبدأ ذلك عندما يتعلم الطفل أتمشى والكلام . وفى ذلك الوقت يجب يررك ضرورة آن يتصرف تصرفا مهذبا سواء كان داخل البيت آو خارجه ، وآلا فسيعتقد آن عليه آن يتظاهر مع غير أفراد الآسرة بدور الطفل المهذب . آما مع أهله ، فذلك غير ضروري على الإطلاق نظرا لانه لا يزال صغيرا وان أفراد الآسرة يحبونه ويسامحونه وآي عادة لا تكتسب آلا نتيجة التكرار مرات عديدة لنفس الأفعال والتصرفات .

وعندما يصبح الطفل مهذبا في البيت نستطيع آن نرشده ونبين له كيف تكون تصرفاته في حضور الضيوف وذلك لان العادة الحسنة تتحول آلي حاجة وضرورة ملحة وتبقى طوال العمر كصفة من صفات الخلق .

آن مفهوم آداب السلوك واسع جدا ولذا يجب على الكبار آن يشرحوا للطفل كيف يتعامل مع الآخرين في مواقف الحياة المختلفة فيجب آن نشرح للطفل كيف يسلم على الناس وكيف يودعهم ويشكرهم على ما يقدمونه له ، ثم تأتى الخطوة التالية وهى مراقبة أفعاله بشكل منتظم في كل مكان … وننبه هنا أيضا آلي تركيز الطفل بضرورة آن يتنازل عن مكانه للأكبر سنا دائما وانه يجب مساعدتهم ومساعدة الصغار والمعوقين وإذا اخطأ يجب آن يعتذر .

وعلينا تعليم الأطفال كيف يستقبلون الضيوف ويدعونهم آلي الدخول وكيف بقدمون لهم المشروبات والحلويات ويتصور الآباء والأمهات آن هذه المسائل ليست مهمة ولكن في التربية لا توجد صغائر فمن الضروري أيضا آن يعرف الطفل سبب آن يكون ما يطلب منه ضروريا وان حسن السلوك بالذات هو الدليل على احترام الناس .

لذلك يجب آن يعرف من غير اللائق التدخل في الحديث إذا كان يخص الكبار وعد م مقاطعتهم ولماذا يكون أيضا من غير اللائق التحدث بصوت عال ولماذا يكون من غير اللائق الضحك على شخص وقع مصادفة في الطريق مثلا .. وهكذا آلي آن ترسخ تلك القيم والمفاهيم والسلوكيات داخل وجدان الطفل .

يشكو كثير من الأمهات من عدم استطاعتهن الخروج بأطفالهن آلي الأماكن العامة آو اصطحابهم لزيارة الأقارب والأصدقاء .. حيث تشعر الأمهات بالخجل لان الأطفال قد لا يحسنون التصرف مثلا فلا يسلمون على الكبار ولا يشكرونهم ويأخذون الشيء دون استئذان ويجلسون على الكراسي ويؤرجحون أرجلهم في الهواء آو يقاطعون الكبار أثناء حديثهم .

وغير ذلك من التصرفات غير اللائقة ولا يجد كثير من الأمهات حلا لهذا الوضع آلا الانصراف من المجلس آو الامتناع عن الخروج مع الأطفال حتى يكبروا ويصبحوا قادرين على أدراك الأمور .

والحقيقة آن العيب ليس في الأطفال وانما هو في عدم صبر الأمهات في تدريبهن على اكتساب العادات الحميدة فلا شك أننا مخطئون عندما نتصور آن التركيز وحدة لا يكفى كي يكتسب الطفل هذه العادة بالكلام وحده فاكتساب العادة لا يتم آلا بالتمرين فالطفل يجب آن يدرب بشكل منتظم وليس من وقت لاخر بالمصادفة .

فمثلا عندما يذهب الآهل لزيارة آو نزهة يجب آلا نحرم الطفل من فرصة التدريب أثناء الخروج آلي الأماكن العامة على حسن السلوك ويبدأ ذلك عندما يتعلم الطفل أتمشى والكلام . وفى ذلك الوقت يجب يررك ضرورة آن يتصرف تصرفا مهذبا سواء كان داخل البيت آو خارجه ، وآلا فسيعتقد آن عليه آن يتظاهر مع غير أفراد الآسرة بدور الطفل المهذب . آما مع أهله ، فذلك غير ضروري على الإطلاق نظرا لانه لا يزال صغيرا وان أفراد الآسرة يحبونه ويسامحونه وآي عادة لا تكتسب آلا نتيجة التكرار مرات عديدة لنفس الأفعال والتصرفات .

وعندما يصبح الطفل مهذبا في البيت نستطيع آن نرشده ونبين له كيف تكون تصرفاته في حضور الضيوف وذلك لان العادة الحسنة تتحول آلي حاجة وضرورة ملحة وتبقى طوال العمر كصفة من صفات الخلق .

آن مفهوم آداب السلوك واسع جدا ولذا يجب على الكبار آن يشرحوا للطفل كيف يتعامل مع الآخرين في مواقف الحياة المختلفة فيجب آن نشرح للطفل كيف يسلم على الناس وكيف يودعهم ويشكرهم على ما يقدمونه له ، ثم تأتى الخطوة التالية وهى مراقبة أفعاله بشكل منتظم في كل مكان … وننبه هنا أيضا آلي تركيز الطفل بضرورة آن يتنازل عن مكانه للأكبر سنا دائما وانه يجب مساعدتهم ومساعدة الصغار والمعوقين وإذا اخطأ يجب آن يعتذر .

وعلينا تعليم الأطفال كيف يستقبلون الضيوف ويدعونهم آلي الدخول وكيف بقدمون لهم المشروبات والحلويات ويتصور الآباء والأمهات آن هذه المسائل ليست مهمة ولكن في التربية لا توجد صغائر فمن الضروري أيضا آن يعرف الطفل سبب آن يكون ما يطلب منه ضروريا وان حسن السلوك بالذات هو الدليل على احترام الناس .

لذلك يجب آن يعرف من غير اللائق التدخل في الحديث إذا كان يخص الكبار وعد م مقاطعتهم ولماذا يكون أيضا من غير اللائق التحدث بصوت عال ولماذا يكون من غير اللائق الضحك على شخص وقع مصادفة في الطريق مثلا .. وهكذا آلي آن ترسخ تلك القيم والمفاهيم والسلوكيات داخل وجدان الطفل .

الله يعطيك العافيه اختي العزيزه new l00k(u)
ام غاده(u)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسلمين اختي.. موضوع جيد و هادف عروس

جزاك الله خير الجزاء


حزاك الله خير على الموضوع الهادف

وربي يعطيك الف عافيه

تقبلي تحياتي

اختك

بنت المملكة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دائماً تشكو كل أم من سلوك الأطفال خارج المنزل
وخصوصاً في الزيارة

مع ان هذا السلوك غير موجود في المنزل
وهذا أمر بالفعل يسبب الخجل ويمنع الأم منالخروج والزيارة

تسلمين على وضع بعض الحلول
وإن شاء الله تعم الفائدة

تحيااااااتى

اشكركم خواتي على الردود فعلا موضوع مهم اتمنى لكم الاستفاده والافاده 🙂

موضوع مهم يسلموا ايديكي

كيفية تعديل السلوك المزعج لدى الطفل 2024.

كل طفل يتعرض لعملية الإجبار ينتقم …
وهذا الإنتقام نوعين:
1- انتقام إيجابي
(طفل ذكي)
( العناد / العدوانية / التمرد / العنف )

2- انتقام سلبي
(طفل ذو شخصية ضعيفة)
(التبول اللاإرادي / نتف الشعر/ كثرة البكاء / التوقف عن الأكل / قضم الأظافر / التأتأة )

* لعلاج السلوك المزعج لابد من تعديل سلوك الوالدين والتخلي عن سلوك الإجبار .

* كثرة التوجيهات والمواعظ للطفل تجعله ينغلق إذا وصل لسن المراهقة ( يرفض حتى أن يستمع لوالديه ) ، وكذلك بالنسبة للضرب الدائم ..
مثال : إذا قام طفل بضرب أمه يجب أن تستخدم معه القوة لا العنف كمسك يده وعدم ضربه ومن دون صراخ أو زعل.

* أي سلوك غير جيد يحتاج إلى اسلوب الإطفاء ( التجاهل )
ملاحظة : كل محاولة لتعديل السلوك المزعج لدى الطفل بأساليب سلبية ( عنف – تهديد – اغراء ) قد يدفع الطفل إلى تحويل السلوك المزعج إلى سلوك أسوأ وأصعب في العلاج .

*الدلع هو المحرك الأساسي للعناد ( من عمر سنة ونصف – سنتان ) يجب أن يعتمد على نفسه ( مثلا: يأكل لوحده مع مساعدتك) ..

*من سوء التربية : الحرية الزائدة – المواعظ اليومية لأنها تُفسد لذا يجب أن تكون ( 1/2دقيقة ) بالإسبوع فقط ..

*اسلوب التهديد ( افعل … وإلا …. ) أو ( إذا لم تفعل ….. سأخبر والدك ) طفل جبان في المستقبل والأب يسصبح بصورة الوحش ..

*أسوء اسلوب في التربية هو الخوف من الأم والأب >>فعل السلوك غير المرغوب دون علمهم ..

*أفضل اسلوب في التربية هو احترام الأب والأم >> عدم فعل السلوك غير المرغوب أمامهم أو من دون علمهم .

*العقاب هو أسوء ما نفعله للطفل لأنه اسلوب العاجز ..
*إذا عوقب الطفل فإنه ينتقم .

*عند استخدام العقاب والشتم في التعامل مع الطفل سيكون عديم الشخصية ومنافق في المستقبل .

*إذا هاج الطفل (صراخ / ضرب) نقوم بحضنه من الخلف مع الطبطبة عليه لمدة دقيقة من غير أن نتكلم .

*لايجب أن نعلم الطفل الدفاع عن نفسه بالضرب ( إذا ضربك اضربه ) بل نعلمه كيف وإلى من يشتكي ..

*يجب أن لا نتدخل بأي شي سلبي يقوم به الأطفال دون سن السادسة بل نتركهم يتعلمون المهارات الحياتية من خلال محيطهم..

*من الميلاد – 7 سنوات >> تشكل 90% من شخصية الطفل ( نراها في المستقبل ) ..

*من عمر 7 – 18 سنة >> تشكل 10% من شخصيته .

*أساس كل الحاجات هي الطمأنينة .. مثال : أنا لا أحبك…هذه أخطر عبارة تقال للطفل بل يجب أن نقول : أنا لا أحب ماقمت به ولكني أحبك ..

*أهم وأفضل عقاب هو العقاب بالمدح …( انت الطيب – انت المؤدب – انت …. تفعل كذا وكذا ).

*من الممكن أن يكون العقاب مجرد نظرة .

*ممكن أن يكون العقاب بالزعل ( عدم التكلم مع الطفل ولكن لمدة دقيقتين فقط )
مثال :لك 10 دقائق إما أن ….. أو …… ، وبعد مرور الـ10 دقائق >> أنفذ ما قلته .. هنا لا يعتبر عقاب ولاحرمان بل قمت باعطاءه خيارين وهو اختار أحدهما ومن هنا يتعلم المسؤولية .

كوني متعة لطفلك يحترمك ، ولا تكوني ألـماً له..
*لتكوني متعة : أولادي أولوية في حياتي / وجه مبتسم / كلام طيب / حضن ..

*لا تكوني ألما : خوف / ضرب / صراخ / شتم / إجبار / كثرة المواعظ / الضبط الزائد ..

*يجب عدم إجبار الطفل على إعطاء شي للآخرين بالرغم عنه..فالأطفال يعلمون كيف يتعاملون بعضهم البعض والطفل إلى سن 7 سنوات أناني ( يشكل ذاته ) .

*الطفل الذي يرغم على شي دائما يرجع من المدرسة بأدوات ناقصة ..

تعليم الأطفال الكتابة

*اذا تعلم الطفل الكتابة وهو أقل من 6 سنوات سينضج جزء من المخ قبل أوانه ، لذا بعد عمر الـ 12 سنةغالبا ما يكره القراءة والكتابة والمذاكرة ..

المُعتقد يولد السلوك ..

* السلوك المزعج للطفل >>> اعتقاد يعتقده عن نفسه .
* الطفل يجمع المعلومات عن نفسه من خلال رسائل( أنت ) …. من أنا ؟؟
مثال : أمي تقول أنا …. >>> إذا أنا ….
المعلمة تقول أنا …. إذا أنا …..
أبي يقول أنا رائع >> إذا أنا رائع
* الطفل لا يفعل إلا مايعتقده عن نفسه ويتعامل على هذا الأساس..

الحل للسلوك المزعج ..
1- حددي الصفة التي تريدينها من طفلك ( ودود / متعاون…..) .

2- 70 رسالة يوميا بهذه الصفة ( مثال : حبيبتي حنونة – نقول هذه الرسالة بالسيارة وعند الأكل وقبل النوم ….)

3- قدمي ابنك يوميا لأبيه ( مرة واحدة ) وللأهل ( مرة واحدة في الإسبوع ) ..

كيف ؟؟ قولي ماشاءالله هذه ابنتي الحنونة… لمدة 3 أسابيع ألى 3 أشهر وستنقلب البنت إلى الصفة التي تريدينها .
ولكن بشرط واحد >>> اذا قلتي كلمة بذيئة للطفل أو قمت بالصراخ عليه سترجعين من الصفر وتقومي بالبدء من جديد .

قواعد تغيير السلوك

1- تحديد السلوك غير المرغوب(الذي نود تغيره ).
2- التكلم مع الطفل بالتحديد حول مانتظره منه ومانريده.
3- نبين له كيف يمكن تحقيق ذلك .
4- مدح وشكر الطفل على السلوك الجيد ، لانمتدح ذاته بل حسناته : انت رائع لأنك هادئ/ كم هو رائع أن تكون هادئ..
5- الاستمرار في مدح السلوك حتى يصبح عادة لديه .
6- اجتناب استعمال العنف ..
7- كن حاضرا مع أبنائك ( اذا افتقد الطفل اهتمام الوالدين يفقد دوافع تغيير السلوك )…
8- عدم التذكير بأخطاء الماضي .. ( يصيب الطفل بالإحباط )
9- عدم توجيه الأوامر للطفل وأنت في حالة غير طبيعية( تعب شديد –غضب – توتر )

تجنب السلبيات السبعة ( المصائب ) :

1- النقد ( مثال:لقد قلت لك وانت لم تسمع الكلام) بدلا من ذلك نقول ( ماشاءالله أنت … ولكن لو تقوم بـ … )
2- اللوم ( لماذا لم تفعل كذا وكذا ؟ )
3- المقارنة ( تهدم علاقة الثقة بين الأهل والأولاد ) ، وأسوأها عند استخدامها بمعنى أنه *** ( انظر إلى فلان عمره 5 سنوات ..) يجب مقارنة الولد بنفسه فقط ..
4- السخرية … تؤدي إلى عقدة تقدير الذات ..
5- التحكم ( اجلس / استمع إلى الكلام / قم / افعل … )الطفل بطبيعته حر لا يحب التحكم ..
6- عدم الإنصات ..
7- الصراخ .. وهو إهانة للطفل وتحبيط لذاته ويوتره ويجعله عدواني ..

د .مصطفى أبو سعد
مدونة البرمجة اللغوية العصبية .

استفدت كثيرمن الموضوع

جزاك الله خير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

مشكوورة مشرفتنا على الموضوع الجميل والمهم
وبالفعل العناد يولد عناد لازم نكون اكثر انتباه واكثر ليونة مع اطفالنا … الله يهديهم ويصلح حالهم يااارب

جزاكى الله خير امانيز على هذا الموضوع الرئع

فعلا موضوع فى غايه الاهمية واستفدت منه كتير

بارك الله فيكى اختى

تم التقيم واحلى لايك

نصائح رووعة

ومفيدة

سويت للموضوع برنت 🙂

يسلمك ربي علي النصائح الرائعة

سلمت يمناكي غلاتي

شكراً لكم جميعاً
سررت بمشاركتكم
أتمنى الفائدة للجميع .
موضوع جدا رائع ومفيد
يسلمووووووووووا أختي أمانيز ..

كل الشكر لك, عزيزتي امانيز موضوووع جدا قيم..

استفدت منه كثير وقراته اكثر من مررره

جزاك, الله خير

وهو المطلوب رهف
الاستفادة والتطبيق
فنحن من يصنع المجتمع
اسعدتني بوجودك كثيراً .

ماذا يطلق على القواعد العامه للاداب والسلوك السليم باللغه الانجليزيه 2024.

ماذا يطلق على القواعد العامه للاداب والسلوك السليم باللغه الانجليزيه

بليييييييييييييييييييييز بسرعه ساعدوني

اختي bodoor أنا ما فهمت سؤالج ممكن توضحينه يمكن أساعد؟؟؟؟
مع تحيااااتي
انتي تقصدين attitude معناه سلوك
the general basic for morals and good behavior

آنا جذي فهمتها بس ما ادري عاد

""" علمي طفلك آداب السلوك . بالصور""" 2024.

◘●◘

ازيكم ياامهات

كل سنة وانتو بالف خير وسعادة يارب

مريت بالموضوع ده ولقيته مفيد جدا وفي نفس الوقت هيكون ممتع وسهل بالنسبة للاطفال

تعليم الاطفال السلوكيات الصحيحة والآداب العامة بالصور

يارب تستفيدوا بيه

أتمنى يكون الموضوع عجبكم ويكون مفيد

سلااااااااام

منقول للفائدة

عروس

مووووضوع غايه في الروعه الله يعطيكي الف عافيه اختي العزيزه

موضوع رائع و مفيد كثير تسلمي أختي
◘●◘

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها عنوني عروس عروس   عروس
     
  مووووضوع غايه في الروعه الله يعطيكي الف عافيه اختي العزيزه  
عروس   عروس

انت الاروع حبيبتي

تسلمي والف شكر ع التقييم اسعدني مرورك

عروس

◘●◘

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها ابتسامتي تقهر دمعتي عروس عروس   عروس
     
   
عروس   عروس

تسلمي حبيبتي اسعدني مرورك

عروس

◘●◘

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها coucou_rosa عروس عروس   عروس
     
  موضوع رائع و مفيد كثير تسلمي أختي  
عروس   عروس

انت الاروع حبيبتي

اسعدني مرورك

عروس

تسلمي ويعطيك العافيه

مشكوره
◘●◘

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها جنه ساكنها حبيبي عروس عروس   عروس
     
  تسلمي ويعطيك العافيه  
عروس   عروس

تسلمي حبيبتي

اسعدني مرورك

عروس

مهارات تعديل السلوك المزعج للطفل 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عروس

كل طفل يتعرض لعملية الإجبار ينتقم …

وهذا الإنتقام نوعين:
1- انتقام إيجابي
(طفل ذكي)
( العناد / العدوانية / التمرد / العنف )

2- انتقام سلبي
(طفل ذو شخصية ضعيفة)
(التبول اللاإرادي / نتف الشعر/ كثرة البكاء / التوقف عن الأكل / قضم الأظافر / التأتأة )

* لعلاج السلوك المزعج ــــــــــــــــ>لابد من تعديل سلوك الوالدين والتخلي عن سلوك الإجبار
* كثرة التوجيهات والمواعظ للطفل تجعله ينغلق إذا وصل لسن المراهقة ( يرفض حتى أن يستمع لوالديه ) ،
وكذلك بالنسبة للضرب الدائم ..
مثال : إذا قام طفل بضرب أمه يجب أن تستخدم معه القوة لا العنف كمسك يده وعدم ضربه ومن دون صراخ
أو زعل.
* أي سلوك غير جيد يحتاج إلى اسلوب الإطفاء ( التجاهل ) ….
ملاحظة : كل محاولة لتعديل السلوك المزعج لدى الطفل بأساليب سلبية ( عنف – تهديد – اغراء ) قد يدفع الطفل إلى تحويل السلوك المزعج إلى سلوك أسوأ وأصعب في العلاج .
*الدلع هو المحرك الأساسي للعناد ( من عمر سنة ونصف – سنتان ) يجب أن يعتمد على نفسه ( مثلا: يأكل لوحده مع مساعدتك) ..
*من سوء التربية : الحرية الزائدة – المواعظ اليومية لأنها تُفسد لذا يجب أن تكون ( 1/2دقيقة ) بالإسبوع فقط ..
*اسلوب التهديد ( افعل … وإلا …. ) أو ( إذا لم تفعل ….. سأخبر والدك )ـــــــ> طفل جبان في المستقبل والأب يسصبح بصورة الوحش ..

*أسوء اسلوب في التربية هو الخوف من الأم والأب >>فعل السلوك غير المرغوب دون علمهم ..
*أفضل اسلوب في التربية هو احترام الأب والأم >> عدم فعل السلوك غير المرغوب أمامهم أو من دون علمهم .
*العقاب هو أسوء ما نفعله للطفل لأنه اسلوب العاجز ..
*إذا عوقب الطفل فإنه ينتقم .
*عند استخدام العقاب والشتم في التعامل مع الطفل سيكون عديم الشخصية ومنافق في المستقبل .
*إذا هاج الطفل (صراخ / ضرب) نقوم بحضنه من الخلف مع الطبطبة عليه لمدة دقيقة من غير أن نتكلم …
*لايجب أن نعلم الطفل الدفاع عن نفسه بالضرب ( إذا ضربك اضربه ) بل نعلمه كيف وإلى من يشتكي ..
*يجب أن لا نتدخل بأي شي سلبي يقوم به الأطفال دون سن السادسة بل نتركهم يتعلمون المهارات الحياتية من خلال محيطهم..
*من الميلاد – 7 سنوات >> تشكل 90% من شخصية الطفل ( نراها في المستقبل ) ..
*من عمر 7 – 18 سنة >> تشكل 10% من شخصيته .
*أساس كل الحاجات هي الطمأنينة .. مثال : أنا لا أحبك…هذه أخطر عبارة تقال للطفل بل يجب أن نقول : أنا لا أحب ماقمت به ولكني أحبك ..
*أهم وأفضل عقاب هو العقاب بالمدح …( انت الطيب – انت المؤدب – انت …. تفعل كذا وكذا ).
*من الممكن أن يكون العقاب مجرد نظرة .
*ممكن أن يكون العقاب بالزعل ( عدم التكلم مع الطفل ولكن لمدة دقيقتين فقط )
مثال :لك 10 دقائق إما أن ….. أو …… ، وبعد مرور الـ10 دقائق >> أنفذ ما قلته .. هنا لا يعتبر عقاب ولاحرمان بل قمت باعطاءه خيارين وهو اختار أحدهما ومن هنا يتعلم المسؤولية .

كوني متعة لطفلك يحترمك ، ولا تكوني ألـماً له..
*لتكوني متعة : أولادي أولوية في حياتي / وجه مبتسم / كلام طيب / خضن ..
*لا تكوني ألما : خوف / ضرب / صراخ / شتم / إجبار / كثرة المواعظ / الضبط الزائد ..
*يجب عدم إجبار الطفل على إعطاء شي للآخرين بالرغم عنه..فالأطفال يعلمون كيف يتعاملون بعضهم البعض والطفل إلى سن 7 سنوات أناني ( يشكل ذاته ) .
*الطفل الذي يرغم على شي دائما يرجع من المدرسة بأدوات ناقصة ..

تعليم الأطفال الكتابة
*اذا تعلم الطفل الكتابة وهو أقل من 6 سنوات سينضج جزء من المخ قبل أوانه ، لذا بعد عمر الـ 12 سنةغالبا ما يكره القراءة والكتابة والمذاكرة ..

المُعتقد يولد السلوك ..
* السلوك المزعج للطفل >>> اعتقاد يعتقده عن نفسه .
* الطفل يجمع المعلومات عن نفسه من خلال رسائل( أنت ) …. من أنا ؟؟
مثال : أمي تقول أنا …. >>> إذا أنا ….
المعلمة تقول أنا …. إذا أنا …..
أبي يقول أنا رائع >> إذا أنا رائع
* الطفل لا يفعل إلا مايعتقده عن نفسه ويتعامل على هذا الأساس..

الحل للسلوك المزعج ..
1- حددي الصفة التي تريدينها من طفلك ( ودود / متعاون…..) .
2- 70 رسالة يوميا بهذه الصفة ( مثال : حبيبتي حنونة – نقول هذه الرسالة بالسيارة وعند الأكل وقبل النوم ….)
3- قدمي ابنك يوميا لأبيه ( مرة واحدة ) وللأهل ( مرة واحدة في الإسبوع ) ..
كيف ؟؟ قولي ماشاءالله هذه ابنتي الحنونة… لمدة 3 أسابيع ألى 3 أشهر وستنقلب البنت إلى الصفة التي تريدينها .
ولكن بشرط واحد >>> اذا قلتي كلمة بذيئة للطفل أو قمت بالصراخ عليه سترجعين من الصفر وتقومي بالبدء من جديد .

قواعد تغيير السلوك
1- تحديد السلوك غير المرغوب(الذي نود تغيره ).
2- التكلم مع الطفل بالتحديد حول مانتظره منه ومانريده.
3- نبين له كيف يمكن تحقيق ذلك .
4- مدح وشكر الطفل على السلوك الجيد ، لانمتدح ذاته بل حسناته : انت رائع لأنك هادئ/ كم هو رائع أن تكون هادئ..
5- الاستمرار في مدح السلوك حتى يصبح عادة لديه .
6- اجتناب استعمال العنف ..
7- كن حاضرا مع أبنائك ( اذا افتقد الطفل اهتمام الوالدين يفقد دوافع تغيير السلوك )…
8- عدم التذكير بأخطاء الماضي .. ( يصيب الطفل بالإحباط )
9- عدم توجيه الأوامر للطفل وأنت في حالة غير طبيعية( تعب شديد –غضب – توتر )

تجنب السلبيات السبعة ( المصائب ) :
1- النقد ( مثال:لقد قلت لك وانت لم تسمع الكلام) بدلا من ذلك نقول ( ماشاءالله أنت … ولكن لو تقوم بـ … )
2- اللوم ( لماذا لم تفعل كذا وكذا ؟ )
3- المقارنة ( تهدم علاقة الثقة بين الأهل والأولاد ) ، وأسوأها عند استخدامها بمعنى أنه *** ( انظر إلى فلان عمره 5 سنوات ..) يجب مقارنة الولد بنفسه فقط ..
4- السخرية … تؤدي إلى عقدة تقدير الذات ..
5- التحكم ( اجلس / استمع إلى الكلام / قم / افعل … )الطفل بطبيعته حر لا يحب التحكم ..
6- عدم الإنصات ..
7- الصراخ .. وهو إهانة للطفل وتحبيط لذاته ويوتره ويجعله عدواني ..

عروس

اختكم كيونه

عروس

بالنسبة لى أسلوب الثواب والعقاب مجدى جدا قى التربية
يسسلمو غناتي ع الافادة نورتي

موضوعي البسيط

موووضوع رااائع تسلمي ○°

جزاك الله خيرا اختي الغالية على نفعنا بهذه العبارات الراقية
جعلها الله لك في ميزان حسناتكعروسعروس

يعطيك العافيه يارب على هالطرح
سلمت يمينك يالغلا على هالمجهود
يسلمووو
مقالك خلاني اراجع نفسي

هلا وغلا غالتي منوووووووووورات

اسسعدني توواجدكم الراقي

في متصفحي البسسيط

عروس

عروس

تسلم لي هالايد العسل ع هالموضوع ….. تم اضافته ف الملاحظات استفدت منه ومااريد اضيعه

مشكورة غاليتي على الموضوع الهام والمفيد
مباديء رائعة للتربية الصحيحة