الوسم: الشتم

عجبتُ لآباء وأمهات في مجتمعنا لا يعرفون من التأديب غير القمع والإهانة
ولا من التهذيب غير الإحباط والتثبيط

ولا من التوجيه غير المنع والقهر
وتناسى هؤلاء وأولئك أن القضية إنما تبدأ وتنتهي
بالقدوة الحسنة أو السيئة وأبناؤنا نحن قدوتهم
فان صدقنا يصدقون وإن كذبنا يكذبون
وإن استرجلنا يسترجلون….
وإن استنذلنا يستذلون ..
فهم لخطواتنا متبعون ولتصرفاتنا مقلدون .

فالقدوة هي الأساس والتأديب والتهذيب يبدأ وينتهي بها..
وليس بالعنف ولا بالقسوة ولا بالانفعال تكون التربية
وإن بعض الصفعات النفسية ذات أثر مدمر ومؤذ على المدى الطويل..

وكثيرا ما تترك رواسب يصعب التخلص منها وتعمل على تفسير ترسيب بعض التشوهات
التي تكون مردودات سلبية عند تبلور شخصية الفرد مستقبلا
ولعل من مظاهر هذه الممارسات التأنيب المستمر والتثبيط والاهانة

وهي من أقسى وأعنف الصفعات لأنها تساهم في تدمير الشخصية الإنسانية
وتفقدها التوازن النفسي في كثير من الأحيان
فيكون النتاج النهائي والمحصلة

أما شخصية عدوانية عنيفة وربما إجرامية ..
أو شخصية سلبية مهزومة مهزوزة الثقة في النفس
وتظهرها اللامبالاة وتغلب عليها الرغبة في العزلة والتقوقع
خوفا من الناس

والمتتبع لبعض أنماط التربية عندنا يلاحظ إن الناشئة درجوا على اللامبالاة..
والسلبية في بعض الأحيان
فكثيرا ما يغرق الأهل في النواهي والممنوعــات,, والمحظورات
وكان يجب على الأهل أن يتحدثوا بما هو مرغوب وما هو مشرف ..
قبل التحدث عن المنع والحظر والزجر والتأنيب ..

وكان الواجب أن لا ننشغل عنهم ولا نهم في متابعتهم والابتعاد عنهم
ثم نتذكر فجأة ..!! عندما يرتكبون الأخطاء أنهم أبنائنا
وأن من واجبنا تربيتهم وتأديبهم.. فهذا هو الخطأ بعينة..!!

فهل يُمكن أن نتعظ ونُقبل على أبنائنا ونقترب منهم أكثر وأكثر..
ونُدرك أن عملية التربية.. تبدأ بالتفرغ وإدراك المسؤولية تجاه هذه الناشئة
والتأكد من حقيقة أن من أراد أن يكون له أبناء
فإن علية أن يُربيهم ويتفرغ لهم ويُعطيهم الوقت الكافي..

لأن الأبناء لا ينشئون بطريقة عفوية..!! ولا بطريقه شيطانية ..
وإنما بالتربية والتنشئة وبالقدوة الحسنة .

فإذا لم نتفرغ لهم فلا أقل من أن نكف عن أذيتهم وأهانتهم
وتثبيط هممهم وتشويه فطرتهم الإنسانية .. إنهم أمانة .

ولا بد من أداء الأمانة..
إنهم رسالة…. ولا بد من أداء الرسالة ..
ولنا في رسول الله قدوة حسنة .
أدى الأمانة
وبلغ الرسالة
ونصح الأمة ..
وجاهد في سبيل الله حق جهاده…
وكان خير الناس لأهلةِ ..(خيركم خيركم لأهلة وأنا خيركم لأهلي))..

جزاك الله خير

الله يجعلنا اهل للتربيه الحسنه

الله يعطيكي العافيه حبيبتي موضوع في غاية الاهميه

الله يقدرنا على تربية ابنائنا التربيه الحسنه

صح لسااااااااااانك والله يقدرنا على تربية اولادنا تربيه حسنه

جزاك الله خير

موضوع رائع
الله يعينا على تأديه الأمانه
مشكورة اختي على الطرح الرائع

جزاك الله خير…..موضوعك روووعه

يسلمووووووو كتير اخواتي لمروركم الرائع تقبلو ودي واحترامي

مشكووره خيووو على الطرح الجميل والمفيد,,

اتمنى اتبعه اني وباقي الامهااات,,

يسلموووو على الموضوووع المههههم
جزاج الله خيير

يعتقد بعض الناس بان الشتم يشفي غليلهم ولكن الناس يفقدون احترامهم للشخص عندما يستخدم لغة بذيئة
فاختيارك للالفاظ يحدد مااذا كان الناس ينظرون اليك كانسان ذكي وناضج ومهذب او وقح وجلف وغير مراع لمشاعر الاخرين
وهذي هي نصائح للتخلص من عبارات والفاظ الشتم والسباب:
1- لاحظ ان السب والشتم يحدث ضررا.. لن تكسب اي جدال بالسب والشتم ولن تبرهن على ذكائك ولباقتك
2- ابدا بالتخلص من عبارات والفاظ السباب العرضية.. تظاهر بان جدتك او ابنتك الصغيرة تسترق السماع لما تقول من فوق كتفك
3- فكر بصورة ايجابية .. السب والشتم مقترنان بسلوك سلبي.. السلوك الايجابي لا يعني التخلص من السب والشتم فحسب، بل يؤدي الى تهذيب شخصيتك ويجعلها اكثر اشراقا
4- حاول التدرب على الصبر. عندما تقف في صف او تعلق في زحمة السير اسال نفسك: هل التاخر لدقائق اضافية معدودة يعني شيئا؟ اذا كنت متاخرا بالفعل حاول ان تهديء نفسك، لانه ليس هناك مايمكن ان تفعله ازاء ذلك
5- تكيف مع الوضع الذي انت فيه ولا تسب ولا تلعن نحن نعيش في عالم غير كامل ، والكمال لله وحده عز وجل.

يعتقد بعض الناس بان الشتم يشفي غليلهم ولكن الناس يفقدون احترامهم للشخص عندما يستخدم لغة بذيئة
فاختيارك للالفاظ يحدد مااذا كان الناس ينظرون اليك كانسان ذكي وناضج ومهذب او وقح وجلف وغير مراع لمشاعر الاخرين
وهذي هي نصائح للتخلص من عبارات والفاظ الشتم والسباب:
1- لاحظ ان السب والشتم يحدث ضررا.. لن تكسب اي جدال بالسب والشتم ولن تبرهن على ذكائك ولباقتك
2- ابدا بالتخلص من عبارات والفاظ السباب العرضية.. تظاهر بان جدتك او ابنتك الصغيرة تسترق السماع لما تقول من فوق كتفك
3- فكر بصورة ايجابية .. السب والشتم مقترنان بسلوك سلبي.. السلوك الايجابي لا يعني التخلص من السب والشتم فحسب، بل يؤدي الى تهذيب شخصيتك ويجعلها اكثر اشراقا
4- حاول التدرب على الصبر. عندما تقف في صف او تعلق في زحمة السير اسال نفسك: هل التاخر لدقائق اضافية معدودة يعني شيئا؟ اذا كنت متاخرا بالفعل حاول ان تهديء نفسك، لانه ليس هناك مايمكن ان تفعله ازاء ذلك

5- تكيف مع الوضع الذي انت فيه ولا تسب ولا تلعن نحن نعيش في عالم غير كامل ، والكمال لله وحده عز وجل.
اذا كانت الامور تسير في الاتجاه الخاطيء وتتعطل كل يوم علينا ان نعمل على حلها بطريقة او باخرى
ولكن اعلم ان السباب واللعن لن يساعدا جهودنا للحل.
6- استخدم كلمات والفاظا بديلة (بدلا من كلمات السب والشتم) استخدم كلمات مثل (الله المستعان) (سبحان الله) ( وفقك الله) ( جزاك الله خيرا) وهكذا من الالفاظ والعبارات المحببة للنفس والتي تجلب الرضا والسرور
7- عبر عن رايك بصورة مهذبة، اذا انتقدك شخص ما لا تسارع الى سبه وشتمه بل حاول ان تصرفه بطريقة لبقة
8- اعمل جاهدا على التخلص من هذه العادة السيئة (ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش القول)ا

الله يجزاك خير اختي الغاليه

شكرا

جزاك الله خير ….

يعتقد بعض الناس بان الشتم يشفي غليلهم ولكن الناس يفقدون احترامهم للشخص عندما يستخدم لغة بذيئة
فاختيارك للالفاظ يحدد مااذا كان الناس ينظرون اليك كانسان ذكي وناضج ومهذب او وقح وجلف وغير مراع لمشاعر الاخرين
وهذي هي نصائح للتخلص من عبارات والفاظ الشتم والسباب:
1- لاحظ ان السب والشتم يحدث ضررا.. لن تكسب اي جدال بالسب والشتم ولن تبرهن على ذكائك ولباقتك
2- ابدا بالتخلص من عبارات والفاظ السباب العرضية.. تظاهر بان جدتك او ابنتك الصغيرة تسترق السماع لما تقول من فوق كتفك
3- فكر بصورة ايجابية .. السب والشتم مقترنان بسلوك سلبي.. السلوك الايجابي لا يعني التخلص من السب والشتم فحسب، بل يؤدي الى تهذيب شخصيتك ويجعلها اكثر اشراقا

4- حاول التدرب على الصبر. عندما تقف في صف او تعلق في زحمة السير اسال نفسك: هل التاخر لدقائق اضافية معدودة يعني شيئا؟ اذا كنت متاخرا بالفعل حاول ان تهديء نفسك، لانه ليس هناك مايمكن ان تفعله ازاء ذلك
5- تكيف مع الوضع الذي انت فيه ولا تسب ولا تلعن نحن نعيش في عالم غير كامل ، والكمال لله وحده عز وجل.

يعتقد بعض الناس بان الشتم يشفي غليلهم ولكن الناس يفقدون احترامهم للشخص عندما يستخدم لغة بذيئة
فاختيارك للالفاظ يحدد مااذا كان الناس ينظرون اليك كانسان ذكي وناضج ومهذب او وقح وجلف وغير مراع لمشاعر الاخرين
وهذي هي نصائح للتخلص من عبارات والفاظ الشتم والسباب:
1- لاحظ ان السب والشتم يحدث ضررا.. لن تكسب اي جدال بالسب والشتم ولن تبرهن على ذكائك ولباقتك
2- ابدا بالتخلص من عبارات والفاظ السباب العرضية.. تظاهر بان جدتك او ابنتك الصغيرة تسترق السماع لما تقول من فوق كتفك
3- فكر بصورة ايجابية .. السب والشتم مقترنان بسلوك سلبي.. السلوك الايجابي لا يعني التخلص من السب والشتم فحسب، بل يؤدي الى تهذيب شخصيتك ويجعلها اكثر اشراقا
4- حاول التدرب على الصبر. عندما تقف في صف او تعلق في زحمة السير اسال نفسك: هل التاخر لدقائق اضافية معدودة يعني شيئا؟ اذا كنت متاخرا بالفعل حاول ان تهديء نفسك، لانه ليس هناك مايمكن ان تفعله ازاء ذلك
5- تكيف مع الوضع الذي انت فيه ولا تسب ولا تلعن نحن نعيش في عالم غير كامل ، والكمال لله وحده عز وجل.
اذا كانت الامور تسير في الاتجاه الخاطيء وتتعطل كل يوم علينا ان نعمل على حلها بطريقة او باخرى
ولكن اعلم ان السباب واللعن لن يساعدا جهودنا للحل.
6- استخدم كلمات والفاظا بديلة (بدلا من كلمات السب والشتم) استخدم كلمات مثل (الله المستعان) (سبحان الله) ( وفقك الله) ( جزاك الله خيرا) وهكذا من الالفاظ والعبارات المحببة للنفس والتي تجلب الرضا والسرور
7- عبر عن رايك بصورة مهذبة، اذا انتقدك شخص ما لا تسارع الى سبه وشتمه بل حاول ان تصرفه بطريقة لبقة
8- اعمل جاهدا على التخلص من هذه العادة السيئة (ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش القول)ا

الله يجزاك خير اختي الغاليه

شكرا

جزاك الله خير ….

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عجبتُ لآباء وأمهات في مجتمعنا لا يعرفون من التأديب غير القمع والإهانة

ولا من التهذيب غير الإحباط والتثبيط

ولا من التوجيه غير المنع والقهر

وتناسى هؤلاء وأولئك أن القضية إنما تبدأ وتنتهي

بالقدوة الحسنة أو السيئة وأبناؤنا نحن قدوتهم فان صدقنا يصدقون وإن كذبنا يكذبون

وإن استرجلنا يسترجلون….

وإن استنذلنا يستذلون ..

فهم لخطواتنا متبعون ولتصرفاتنا مقلدون .

فالقدوة هي الأساس والتأديب والتهذيب يبدأ وينتهي بها..

وليس بالعنف ولا بالقسوة ولا بالانفعال

تكون التربية وإن بعض الصفعات النفسية ذات أثر مدمر ومؤذ على المدى الطويل..

وكثيرا ما تترك رواسب يصعب التخلص منها وتعمل على تفسير ترسيب بعض التشوهات التي تكون مردودات سلبية عند تبلور شخصية الفرد مستقبلا ولعل من مظاهر هذه الممارسات التأنيب المستمر والتثبيط والاهانة

وهي من أقسى وأعنف الصفعات لأنها تساهم في تدمير الشخصية الإنسانية وتفقدها التوازن النفسي في كثير من الأحيان فيكون النتاج النهائي والمحصلة أما شخصية عدوانية عنيفة وربما إجرامية ..
,
,
,

أو شخصية سلبية مهزومة مهزوزة الثقة في النفس وتظهرها اللامبالاة وتغلب عليها الرغبة في العزلة والتقوقع

خوفا من الناس والمتتبع لبعض أنماط التربية عندنا يلاحظ إن الناشئة درجوا على اللامبالاة..
والسلبية في بعض الأحيان فكثيرا ما يغرق الأهل في النواهي والممنوعــات,, والمحظورات

وكان يجب على الأهل أن يتحدثوا بما هو مرغوب وما هو مشرف .. قبل التحدث عن المنع والحظر والزجر والتأنيب ..

وكان الواجب أن لا ننشغل عنهم ولا نهم في متابعتهم والابتعاد عنهم ثم نتذكر فجأة ..!!

عندما يرتكبون الأخطاء أنهم أبنائنا وأن من واجبنا تربيتهم وتأديبهم.. فهذا هو الخطأ بعينة..!!

فهل يُمكن أن نتعظ ونُقبل على أبنائنا ونقترب منهم أكثر وأكثر.. ونُدرك أن عملية التربية.. تبدأ بالتفرغ وإدراك المسؤولية تجاه هذه الناشئة والتأكد من حقيقة أن من أراد أن يكون له أبتناء فإن علية أن يُربيهم ويتفرغ لهم ويُعطيهم الوقت الكافي..

لأن الأبناء لا ينشئون بطريقة عفوية..!! ولا بطريقه شيطانية .. وإنما بالتربية والتنشئة وبالقدوة الحسنة .
فإذا لم نتفرغ لهم فلا أقل من أن نكف عن أذيتهم وأهانتهم وتثبيط هممهم وتشويه فطرتهم الإنسانية .. إنهم أمانة .

ولا بد من أداء الأمانة..

إنهم رسالة…. ولا بد من أداء الرسالة ..

ولنا في رسول الله قدوة حسنة .

أدى الأمانة

وبلغ الرسالة

ونصح الأمة ..

وجاهد في سبيل الله حق جهاده…

وكان خير الناس لأهلةِ ..(خيركم خيركم لأهلة وأنا خيركم لأهلي))..

والله الموفق.. بمنه وكرمة ..

صح لسانج اختي والله حكم:clap:

يزاج الله خير على الموضوع

مشكورة علا الموضوووووووووووووووع الروووووووووووووووووووووعه

أكبــر قلب

بـرق لامـع

شمبـــوعه

ثانكس عـى المرور

كلام ميه ميه ويعطيج العافيه

قطريـــه موت

تسلمين علــى المرور

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يعطيكٍِ العافيه عزيزتي

بس ياريت كنتي كتبتي الموضوع منقول

ودمتي بحفظ الرحمن

ام قتيبــه

مشكوره حبيبتــي ع المرور

وفعــلا حبيبتــي الموضوع منقـــول ..

مشكورة على الموضوع الحلو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عجبتُ لآباء وأمهات في مجتمعنا لا يعرفون من التأديب غير القمع والإهانة

ولا من التهذيب غير الإحباط والتثبيط

ولا من التوجيه غير المنع والقهر

وتناسى هؤلاء وأولئك أن القضية إنما تبدأ وتنتهي

بالقدوة الحسنة أو السيئة وأبناؤنا نحن قدوتهم فان صدقنا يصدقون وإن كذبنا يكذبون

وإن استرجلنا يسترجلون….

وإن استنذلنا يستذلون ..

فهم لخطواتنا متبعون ولتصرفاتنا مقلدون .

فالقدوة هي الأساس والتأديب والتهذيب يبدأ وينتهي بها..

وليس بالعنف ولا بالقسوة ولا بالانفعال

تكون التربية وإن بعض الصفعات النفسية ذات أثر مدمر ومؤذ على المدى الطويل..

وكثيرا ما تترك رواسب يصعب التخلص منها وتعمل على تفسير ترسيب بعض التشوهات التي تكون مردودات سلبية عند تبلور شخصية الفرد مستقبلا ولعل من مظاهر هذه الممارسات التأنيب المستمر والتثبيط والاهانة

وهي من أقسى وأعنف الصفعات لأنها تساهم في تدمير الشخصية الإنسانية وتفقدها التوازن النفسي في كثير من الأحيان فيكون النتاج النهائي والمحصلة أما شخصية عدوانية عنيفة وربما إجرامية ..

,
,
,

أو شخصية سلبية مهزومة مهزوزة الثقة في النفس وتظهرها اللامبالاة وتغلب عليها الرغبة في العزلة والتقوقع

خوفا من الناس والمتتبع لبعض أنماط التربية عندنا يلاحظ إن الناشئة درجوا على اللامبالاة..
والسلبية في بعض الأحيان فكثيرا ما يغرق الأهل في النواهي والممنوعــات,, والمحظورات

وكان يجب على الأهل أن يتحدثوا بما هو مرغوب وما هو مشرف .. قبل التحدث عن المنع والحظر والزجر والتأنيب ..

وكان الواجب أن لا ننشغل عنهم ولا نهم في متابعتهم والابتعاد عنهم ثم نتذكر فجأة ..!!

عندما يرتكبون الأخطاء أنهم أبنائنا وأن من واجبنا تربيتهم وتأديبهم.. فهذا هو الخطأ بعينة..!!

فهل يُمكن أن نتعظ ونُقبل على أبنائنا ونقترب منهم أكثر وأكثر.. ونُدرك أن عملية التربية.. تبدأ بالتفرغ وإدراك المسؤولية تجاه هذه الناشئة والتأكد من حقيقة أن من أراد أن يكون له أبتناء فإن علية أن يُربيهم ويتفرغ لهم ويُعطيهم الوقت الكافي..

لأن الأبناء لا ينشئون بطريقة عفوية..!! ولا بطريقه شيطانية .. وإنما بالتربية والتنشئة وبالقدوة الحسنة .
فإذا لم نتفرغ لهم فلا أقل من أن نكف عن أذيتهم وأهانتهم وتثبيط هممهم وتشويه فطرتهم الإنسانية .. إنهم أمانة .

ولا بد من أداء الأمانة..

إنهم رسالة…. ولا بد من أداء الرسالة ..

ولنا في رسول الله قدوة حسنة .

أدى الأمانة

وبلغ الرسالة

ونصح الأمة ..

وجاهد في سبيل الله حق جهاده…

وكان خير الناس لأهلةِ ..(خيركم خيركم لأهلة وأنا خيركم لأهلي))..

والله الموفق.. بمنه وكرمة ..

صح لسانج اختي والله حكم:clap:

يزاج الله خير على الموضوع

مشكورة علا الموضوووووووووووووووع الروووووووووووووووووووووعه

أكبــر قلب

بـرق لامـع

شمبـــوعه

ثانكس عـى المرور

كلام ميه ميه ويعطيج العافيه

قطريـــه موت

تسلمين علــى المرور

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يعطيكٍِ العافيه عزيزتي

بس ياريت كنتي كتبتي الموضوع منقول

ودمتي بحفظ الرحمن

ام قتيبــه

مشكوره حبيبتــي ع المرور

وفعــلا حبيبتــي الموضوع منقـــول ..

مشكورة على الموضوع الحلو

ان الشتم عن الأطفال صفة سيئه آمل التكرم برأيكم في كيفية التغلب على هذه الصفه ؟حيث انى جربت عدة طرق مثل الضرب وشكرا

و أنا ضد فكرة الضرب و لا أؤيده بتااااااااااتآ.

ربما الشدة مطلوبة في بعض الأحيان و لكن الضرب ابدا … فلن يجدي بأي شئ و إن تعود الطفل على الضرب فلن يردعه بعد ذلك أي شئ.

و عند التحدث مع اطفالك حاولي الاقتراب منهم و دعيهم يشعرون بحبك لهم و حنانك و اشرحي لهم بأن الشتم يزعلك كثيرا و ايضا يزعل رب العالمين… و هذا لا يجوز

و يجب ان يسمعوا كلامك حتى لا تغضبي عليهم..

و ان شاء الله سأعود بعد قليل لاكمل ما عندي

تتبعي معهم أسلوب العقاب ولكن النفسي و ليس الجسدي مثلا احرمي الولد من مصروفه لمده مناسبه ثلاث أيام أو أسبوع…أحرميه من ركوب الدراجه لمدة شهر و كلما عاود الشتم تزداد المده شهرين و هكذا…أحبسيه في الغرفه لمدة 6-7 ساعات مع عدم قفل الباب…لا تحدثيه لمدة ثلاث أيام و أستعملي أسلوب التطنيش و دعي نظراتك تكون حاده حتى يشعر بحراره في صدره و أن ما أرتكبه تعتبر جريمه…مع العلم يجب ان تعلمي أطفالك منذ الصغر الإعتذار

الظرب ما يفيد أختي أبدا بل العكس الظرب يخلي الطفل يزيد بالتلفظ بهذي الكلمات البذيئة.

والطفل لو يعرف شو معناها كان ما تلفظ بيها فشوي شوي على الطفل وخلي نفسك كأنك ما سمعتيه شو قال لنك لو نهرتية أو ظربتيه بيزيد.

وبلحظة هدوء بينك وبينه أحكي له قصص عن اطفال كانو يتكلمو كلام وسخ وصار لهم كذا وكذا المهم حاولي بأسلوب حلو

عجبتُ لآباء وأمهات في مجتمعنا لا يعرفون من التأديب غير القمع والإهانة
ولا من التهذيب غير الإحباط والتثبيط
ولا من التوجيه غير المنع والقهر
وتناسى هؤلاء وأولئك أن القضية إنما تبدأ وتنتهي
بالقدوة الحسنة أو السيئة وأبناؤنا نحن قدوتهم
فان صدقنا يصدقون وإن كذبنا يكذبون
وإن استرجلنا يسترجلون….
وإن استنذلنا يستذلون ..
فهم لخطواتنا متبعون ولتصرفاتنا مقلدون .

فالقدوة هي الأساس والتأديب والتهذيب يبدأ وينتهي بها..
وليس بالعنف ولا بالقسوة ولا بالانفعال تكون التربية
وإن بعض الصفعات النفسية ذات أثر مدمر ومؤذ على المدى الطويل..

وكثيرا ما تترك رواسب يصعب التخلص منها وتعمل على تفسير ترسيب بعض التشوهات
التي تكون مردودات سلبية عند تبلور شخصية الفرد مستقبلا
ولعل من مظاهر هذه الممارسات التأنيب المستمر والتثبيط والاهانة

وهي من أقسى وأعنف الصفعات لأنها تساهم في تدمير الشخصية الإنسانية
وتفقدها التوازن النفسي في كثير من الأحيان
فيكون النتاج النهائي والمحصلة

أما شخصية عدوانية عنيفة وربما إجرامية ..
أو شخصية سلبية مهزومة مهزوزة الثقة في النفس
وتظهرها اللامبالاة وتغلب عليها الرغبة في العزلة والتقوقع
خوفا من الناس

والمتتبع لبعض أنماط التربية عندنا يلاحظ إن الناشئة درجوا على اللامبالاة..
والسلبية في بعض الأحيان
فكثيرا ما يغرق الأهل في النواهي والممنوعــات,, والمحظورات
وكان يجب على الأهل أن يتحدثوا بما هو مرغوب وما هو مشرف ..
قبل التحدث عن المنع والحظر والزجر والتأنيب ..

وكان الواجب أن لا ننشغل عنهم ولا نهم في متابعتهم والابتعاد عنهم
ثم نتذكر فجأة ..!! عندما يرتكبون الأخطاء أنهم أبنائنا
وأن من واجبنا تربيتهم وتأديبهم.. فهذا هو الخطأ بعينة..!!

فهل يُمكن أن نتعظ ونُقبل على أبنائنا ونقترب منهم أكثر وأكثر..
ونُدرك أن عملية التربية.. تبدأ بالتفرغ وإدراك المسؤولية تجاه هذه الناشئة
والتأكد من حقيقة أن من أراد أن يكون له أبناء
فإن علية أن يُربيهم ويتفرغ لهم ويُعطيهم الوقت الكافي..

لأن الأبناء لا ينشئون بطريقة عفوية..!! ولا بطريقه شيطانية ..
وإنما بالتربية والتنشئة وبالقدوة الحسنة .

فإذا لم نتفرغ لهم فلا أقل من أن نكف عن أذيتهم وأهانتهم
وتثبيط هممهم وتشويه فطرتهم الإنسانية .. إنهم أمانة .

ولا بد من أداء الأمانة..
إنهم رسالة…. ولا بد من أداء الرسالة ..
ولنا في رسول الله قدوة حسنة .
أدى الأمانة
وبلغ الرسالة
ونصح الأمة ..
وجاهد في سبيل الله حق جهاده…
وكان خير الناس لأهلةِ ..(خيركم خيركم لأهلة وأنا خيركم لأهلي))..

جزاك الله خير

الله يجعلنا اهل للتربيه الحسنه

الله يعطيكي العافيه حبيبتي موضوع في غاية الاهميه

الله يقدرنا على تربية ابنائنا التربيه الحسنه

صح لسااااااااااانك والله يقدرنا على تربية اولادنا تربيه حسنه

جزاك الله خير

موضوع رائع
الله يعينا على تأديه الأمانه
مشكورة اختي على الطرح الرائع

جزاك الله خير…..موضوعك روووعه

يسلمووووووو كتير اخواتي لمروركم الرائع تقبلو ودي واحترامي

مشكووره خيووو على الطرح الجميل والمفيد,,

اتمنى اتبعه اني وباقي الامهااات,,

يسلموووو على الموضوووع المههههم
جزاج الله خيير

ان الشتم عن الأطفال صفة سيئه آمل التكرم برأيكم في كيفية التغلب على هذه الصفه ؟حيث انى جربت عدة طرق مثل الضرب وشكرا

و أنا ضد فكرة الضرب و لا أؤيده بتااااااااااتآ.

ربما الشدة مطلوبة في بعض الأحيان و لكن الضرب ابدا … فلن يجدي بأي شئ و إن تعود الطفل على الضرب فلن يردعه بعد ذلك أي شئ.

و عند التحدث مع اطفالك حاولي الاقتراب منهم و دعيهم يشعرون بحبك لهم و حنانك و اشرحي لهم بأن الشتم يزعلك كثيرا و ايضا يزعل رب العالمين… و هذا لا يجوز

و يجب ان يسمعوا كلامك حتى لا تغضبي عليهم..

و ان شاء الله سأعود بعد قليل لاكمل ما عندي

تتبعي معهم أسلوب العقاب ولكن النفسي و ليس الجسدي مثلا احرمي الولد من مصروفه لمده مناسبه ثلاث أيام أو أسبوع…أحرميه من ركوب الدراجه لمدة شهر و كلما عاود الشتم تزداد المده شهرين و هكذا…أحبسيه في الغرفه لمدة 6-7 ساعات مع عدم قفل الباب…لا تحدثيه لمدة ثلاث أيام و أستعملي أسلوب التطنيش و دعي نظراتك تكون حاده حتى يشعر بحراره في صدره و أن ما أرتكبه تعتبر جريمه…مع العلم يجب ان تعلمي أطفالك منذ الصغر الإعتذار

الظرب ما يفيد أختي أبدا بل العكس الظرب يخلي الطفل يزيد بالتلفظ بهذي الكلمات البذيئة.

والطفل لو يعرف شو معناها كان ما تلفظ بيها فشوي شوي على الطفل وخلي نفسك كأنك ما سمعتيه شو قال لنك لو نهرتية أو ظربتيه بيزيد.

وبلحظة هدوء بينك وبينه أحكي له قصص عن اطفال كانو يتكلمو كلام وسخ وصار لهم كذا وكذا المهم حاولي بأسلوب حلو