رحلة في القارب صيف 2024 في جدة أبحر 2024.

السلام عليكم عرايس
حبيت إنكم تشوفوا صور للبحر الأحمر
ههههههههه درس جغرافيا
أقصد صور رحلتنا بالقارب قبل ما أولد [إذن الله تعالى الأسبوع القااااادم
حياكم الله
هذي صورة تبين قارب ثاني

وهذي ثانية

وهذي صورة البحر من قريب

وهذي تبين بعض الشاليهات

وهذي فيلا ياسللللللللام

وهذي المحركااااااات
خخخخخخخخخ

ودي من جهة الغروب

ودي صورة كمان اتفرجوا
ههههههه

وكمااااان

وأخييييرا يا حبي للبحر ومنظظر الغروووووووووب

والحمد لله

إدا عجبتكم الصور

قيموني يا حلويييينعروس

والله زين تغيير الجو في هالوقت من الحمل..
من جد وناسة.. الله يقومج بالسلامة يااااااااارب!

عروس اقتباس عروس   عروس المشاركة الأساسية كتبها بنت الاصايل عروس عروس   عروس
     
  والله زين تغيير الجو في هالوقت من الحمل..
من جد وناسة.. الله يقومج بالسلامة يااااااااارب!
 
عروس   عروس

أحلى شي
الله يسمع منك يارب
ومشكوورة

يعطيك العافيه يارب
عليج بالعافيه حلو انج تغيرين خصوصا لين ولدتي حبسه

الله يسلمج في وقتج وطمنينا عليج

ههههههههههه مشالله شهالرحله العجيبه عليج بالف عافيه وتولدين بالسلامهعروس
شكله اللي ببطنج بيطلع بحريعروس

ان شاء الله دوم مستانسين
عاد احلى شي الرحلات اللي من هالنوع

عليكم بالعافية تغيير الجو زين سويتوا عروس

عروسعروسعروس

حلووو والله

مافي أحلى من البحر والغروب

شكرا حبيبتي على الصور الرااائعة

وربي يقومك بألف سلامة يارب

حلوة تغير جو قبل الولاده ماشاء الله

حلوووووووووووووووووووووو

القارب العجيب 2024.

تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.

وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !

وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!

فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟!